صرح الناقد الرياضي محمد سيف الهزيمة التي تعرض لها المنتخب المصري أمام نظيره النيجري المفاجأة الكبري لإفريقيا علي مدار التاريخ متسائلاً عن المسئول في تحقيق هذا "الإخفاق".
وقال سيف في اتصال هاتفي ببرنامج "مودرن كورة" أن خطاب شحاتة بعد المباراة هو مجرد كلمات مسكنة، مثل أدوية الصداع والمغص، مضيفاً "أصابنا المنتخب بمغص كروي، وأقل وصف للمباراة أنها كانت شخبطة كروية".
وفسر "هي مرحلة ما قبل KG1 لأنه حتي في الـKG1 يدرس الأطفال جملاً مفيدة بينما نجومنا الكبار اليوم عبروا عما بداخلهم بالشخبطة"، مضيفاً "هناك حالة تشبع بداخل اللاعبين من كثيرة البطولات والأموال، فأكثر اللاعبين يقطنون في فيللا لا يقل ثمنها عن 7 ملايين جنيه وفيها ما لا عين رأت".
وتابع "عندما يقول شحاتة قبيل المباراة أنها حاسمة وتقضي علي جيل حالي وجيل قادم فيكون قد أصدر حكمه قبل المباراة" وتابع "وعندما يقول زاهر أن المباراة لا تقبل القسمة وأنه لا يقبل سوي الفوز أقول له أين الإصرار والعزيمة".
وأضاف محمد سيف "عندما تتحدث قبل المباراة عن السحر والشعوذة وعن المعزة، فإنني أرفع القبعة لهذه المعزة النيجرية وأقول أنها قالت كلمتها قبل أن يقول الجهاز الفني لمنتخب مصر كلمته".
وقال سيف أن الجهاز الفني اعتبر نتيجة مباراة سيراليون بالإخفاق، فماذا يسمون هذه النتيجة ومن المسئول عن هذا الإخفاق.
وتابع "لا ننسي بالطبع إنجازات شحاتة، لكن عندما يقول أنه يحترم بركات وأن العديد من اللاعبين لا يصلحون للتمثيل الدولي، أقول له إذا كان اللاعبين استطاعوا خداع المعلم فمن السهل عليه خداع الإعلاميين والجماهير".
وعن القرار الأصلح في الوقت الحالي قال سيف "لا لتغيير الجهاز الفني لا يأخد القشطة ويترك لنا قعر الرغيف سنظلم من يأتي بعده" مضيفاً "اللي شبكنا يخلصنا أو يخلص علينا ونخلص عليه ونبدأ صفحة جديدة" خاتماً "مابقاش في الفرح منسية وفي الغم منسية!".
وقال سيف في اتصال هاتفي ببرنامج "مودرن كورة" أن خطاب شحاتة بعد المباراة هو مجرد كلمات مسكنة، مثل أدوية الصداع والمغص، مضيفاً "أصابنا المنتخب بمغص كروي، وأقل وصف للمباراة أنها كانت شخبطة كروية".
وفسر "هي مرحلة ما قبل KG1 لأنه حتي في الـKG1 يدرس الأطفال جملاً مفيدة بينما نجومنا الكبار اليوم عبروا عما بداخلهم بالشخبطة"، مضيفاً "هناك حالة تشبع بداخل اللاعبين من كثيرة البطولات والأموال، فأكثر اللاعبين يقطنون في فيللا لا يقل ثمنها عن 7 ملايين جنيه وفيها ما لا عين رأت".
وتابع "عندما يقول شحاتة قبيل المباراة أنها حاسمة وتقضي علي جيل حالي وجيل قادم فيكون قد أصدر حكمه قبل المباراة" وتابع "وعندما يقول زاهر أن المباراة لا تقبل القسمة وأنه لا يقبل سوي الفوز أقول له أين الإصرار والعزيمة".
وأضاف محمد سيف "عندما تتحدث قبل المباراة عن السحر والشعوذة وعن المعزة، فإنني أرفع القبعة لهذه المعزة النيجرية وأقول أنها قالت كلمتها قبل أن يقول الجهاز الفني لمنتخب مصر كلمته".
وقال سيف أن الجهاز الفني اعتبر نتيجة مباراة سيراليون بالإخفاق، فماذا يسمون هذه النتيجة ومن المسئول عن هذا الإخفاق.
وتابع "لا ننسي بالطبع إنجازات شحاتة، لكن عندما يقول أنه يحترم بركات وأن العديد من اللاعبين لا يصلحون للتمثيل الدولي، أقول له إذا كان اللاعبين استطاعوا خداع المعلم فمن السهل عليه خداع الإعلاميين والجماهير".
وعن القرار الأصلح في الوقت الحالي قال سيف "لا لتغيير الجهاز الفني لا يأخد القشطة ويترك لنا قعر الرغيف سنظلم من يأتي بعده" مضيفاً "اللي شبكنا يخلصنا أو يخلص علينا ونخلص عليه ونبدأ صفحة جديدة" خاتماً "مابقاش في الفرح منسية وفي الغم منسية!".
الناقد الرياضي محمد سيف