قامت جريدة النهار اللبنانية باجراء حوار مع احمد الطيب شيخ الازهر مؤكدا فية رفضة التام لفكرة تكفير الشيعة قائلا ان الاختلاف حقيقة يقرها القران وان الاختلاف من سنن الكون واضاف ان الاختلاف الوحيد بين السنة والشيعة هو الامامة و كل ما يحدث غير ذلك هو عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات وهاجم شيخ الازهر بعض القنوات الفضائية التى تفتى بتكفير الشيعة ومن ضمنهم قناة الناس الموقوفة واضاف نحن نصلى وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات وأضاف شيخ الأزهر أن الأزهر هو جامع وجامعة ومعبّر عن حكم الإسلام وعن ضمير المسلمين مؤكد ان الازهر بعيد عن الامور السياسية التى تحكمها الميول والتيارات وانه لن يصافح مسئولا إسرائيلياً ما دامت الحقوق الشرعية للفلسطينيين مسلوبة وهذا لا يعنى موقفاً من اليهود كأصحاب ديانة نحترمها وكأهل كتاب

وهذا لا يعنى موقفاً من اليهود كأصحاب ديانة نحترمها وكأهل كتاب
هنا بيتم الخلط دايما ....
وكل مايتم اثارته بين الشيعة والسنة خاص باغراض سياسية
فنحن لا نهاجم ديانات اخرى
نحن تحت ظل الاسلام
ثااااااااااااااانكس ع الاخبار

ائمة المسلمين افتوا بكفر الرافضة منذ زمن التابعين والسلف الصالح و الامام مالك واحمد ابن حنبل وابن تيمية وابن كثير والذهبى وابن القيم فمن يكون شيخ الازهر الصوفى احمد الطيب شيخ الطريقة الخلوتية فى اسوان سابقا حتى يفتى فى امر الشيعة الرافضة ويرفض تكفيرهم وهم الذين يسبون الصحابة وامهات المؤمنين ويرفضون مجمل السنه النبويه الصحيحة ومن يرفض السنه النبوية الصحيحة يكفر باجماع المسلمين ومن يشكك فى ايات القران يكفر باجماع المسلمين . مش معقول ان شيخ الازهر احمد الطيب لا يعرف هذا ويقول ان هذة شائعات عن الشيعة الرافضة فهى مذكورة فى امهات كتبهم ؟؟؟؟؟؟؟

انا مش فاهم ازاى دة رأى فضيلة الشيخ من الشيعة مع اهانة الشيعة لبيت رسول الله واصحابة
بس ممكن اكون انا اللى مش فاهم الموضوع صح والله اعلى واعلم
شكررررررررررررررررررررررررآ

طبعا علشان الفرقة فى الصف الاسلامى
لازم يقول شيخنا هذا
ونحن كاهل سنة لانستعدى احد ابدا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه اما بعد :-

الله عليك والله يا شيخنا بإذن الله ننتظر المزيد منك وفعلا كل كلامك انا مقتنع بيه تمام الإقتناع وفعلا الراجل دة عالم بجد ومش عاوز يدخل فى السياسه علشان متفسدش الدين والحمد لله رب العالمين