مع أهمال وزارتى البترول والتضامن الاجتماعى عن تقديم حلول للشعب المصرى فى إيجاد أنبوبة البوتاجاز فى يسر وإيضاُ عدم العدالة فى توزيع الأنابيب فى الأماكن ذات الكثافة المرتفعة لدرجة وصل بالمواطنين إلى شغلهم الشاغل فى كيفية الحصول على أنبوبة بتوجاز وأيضاُ وصل سعرها فى بعض المحافظات إلى 35 جنيها وهذا يدل على عدو وجود أستعدات لموسم الشتاء من الوزارتين وأيضا كما تناقلت وسائل الأعلام عن وجود تعاقد جديد وصفقة جديدة لتصدير الغاز الطبيعى لأسرائيل لمدة تصل إلى عشرين عاماُ قادمة .
وفى محافظة القاهرة فى منطقة الزاوية الحمراء والسيدة زينب قيام أصحاب المستودعات والمخازن بتسريب الأنابيب لأصحاب عربات الكارو قبل توزيعه على المواطنين وما يتبقى من أصحاب هذه السيارات يتم توزيعه على للمواطنين بسبب عدم وجود مفتشى التموين وعدم الراقبة على المستودعات للتأكد من وصول البوتاجاز للمواطنين بالسعر الأصلى .
وفى الهرم أزمة الأنابيب بسبب النقص الحاد فى أعدادها المعروضة وسيطرة الباعة السريحة على غالبية حصص المستودعات لبيعها للمواطنين فى السوق السوداء ووصل سعر الأسطوانة إلى أكثر من 20 جنيها وقد أتهم المواطنين موظفى التموين ومشرفى الرقابة بالتواطؤ مع التجار بتسريبهم للأنابيب لهم لاحتكارها بهدف رفع الأسعار ومؤكدين أن سعر الأنبوبة الواحدة تجاوز 30 جنيها بسبب النقص فى الأسطوانات نتيجة زيادة الإقبال على الشراء .
وفى محافظة القاهرة فى منطقة الزاوية الحمراء والسيدة زينب قيام أصحاب المستودعات والمخازن بتسريب الأنابيب لأصحاب عربات الكارو قبل توزيعه على المواطنين وما يتبقى من أصحاب هذه السيارات يتم توزيعه على للمواطنين بسبب عدم وجود مفتشى التموين وعدم الراقبة على المستودعات للتأكد من وصول البوتاجاز للمواطنين بالسعر الأصلى .
وفى الهرم أزمة الأنابيب بسبب النقص الحاد فى أعدادها المعروضة وسيطرة الباعة السريحة على غالبية حصص المستودعات لبيعها للمواطنين فى السوق السوداء ووصل سعر الأسطوانة إلى أكثر من 20 جنيها وقد أتهم المواطنين موظفى التموين ومشرفى الرقابة بالتواطؤ مع التجار بتسريبهم للأنابيب لهم لاحتكارها بهدف رفع الأسعار ومؤكدين أن سعر الأنبوبة الواحدة تجاوز 30 جنيها بسبب النقص فى الأسطوانات نتيجة زيادة الإقبال على الشراء .