نشر موقع "شاطورعيم نت" الإلكترونى اليهودى المحسوب على اليهود الشرقيين بإسرائيل "السفارديم" مجموعة صور التقطها مصور يهودى يدعى، مائير فاسى، خلال جولة له فى مصر الأسبوع الجارى، وختمها بزيارة سريعة لقرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة، لرصد احتفالات اليهود الشرقيين بمولد الحاخام اليهودى يعقوب أبو حصيرة.
وقال المصور اليهودى ذو الأصول الشرقية إن رحلته بلغت ذروتها عندما التقط صورا لصلوات مئات اليهود الذين جاوءا من جميع أنحاء إسرائيل عند قبر أبو حصيرة مع احتفالهم بشرب البيرة حول القبر، فى ظل حراسة أمنية مصرية مشددة.
وأضاف المصور اليهودى وفقا للموقع الدينى الإسرائيلى أن تجول أيضا فى عدة مناطق فى مصر حيث زار معبد الحاخام، موسى بن ميمون، بمصر القديمة كما قام بجولة عند سفح أهرامات الجيزة.
الجدير بالذكر أن اليهود بدءوا اهتمامهم بمولد أبو حصيرة منذ عام 1978 عقب توقيع اتفاقية "كامب ديفيد" منذ 31 عاما، حيث بدأ اليهود يطلبون رسميًا بتنظيم رحلات دينية إلى قرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة للاحتفال بمولد أبو حصيرة تحت زعم أنه "رجل البركات"، والذى يبدأ من 25 ديسمبر إلى 2 يناير من كل عام.
ومن بين طقوس الاحتفال أن يُقام مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك، وذبح تضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير، والرقص على بعض الأنغام اليهودية بشكل هستيرى وذكر الأدعية والتوسلات إلى البكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرءوس فى جدار المبكى للتبرك.
وقال المصور اليهودى ذو الأصول الشرقية إن رحلته بلغت ذروتها عندما التقط صورا لصلوات مئات اليهود الذين جاوءا من جميع أنحاء إسرائيل عند قبر أبو حصيرة مع احتفالهم بشرب البيرة حول القبر، فى ظل حراسة أمنية مصرية مشددة.
وأضاف المصور اليهودى وفقا للموقع الدينى الإسرائيلى أن تجول أيضا فى عدة مناطق فى مصر حيث زار معبد الحاخام، موسى بن ميمون، بمصر القديمة كما قام بجولة عند سفح أهرامات الجيزة.
الجدير بالذكر أن اليهود بدءوا اهتمامهم بمولد أبو حصيرة منذ عام 1978 عقب توقيع اتفاقية "كامب ديفيد" منذ 31 عاما، حيث بدأ اليهود يطلبون رسميًا بتنظيم رحلات دينية إلى قرية "دميتوه" بمحافظة البحيرة للاحتفال بمولد أبو حصيرة تحت زعم أنه "رجل البركات"، والذى يبدأ من 25 ديسمبر إلى 2 يناير من كل عام.
ومن بين طقوس الاحتفال أن يُقام مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك، وذبح تضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير، والرقص على بعض الأنغام اليهودية بشكل هستيرى وذكر الأدعية والتوسلات إلى البكاء بحرقة أمام القبر، وضرب الرءوس فى جدار المبكى للتبرك.