وبدأت نار الفتنة تشتعل بين المسيحيين والمسلمين فبعد الهجوم الذى حدث على كنيسة القديسين بالإسكندرية . قام المتظاهرين المسيحيين أمام الكاتدرائية بالعباسية والذين تظاهروا تنديدا بالأحداث التى حدثت فى الاسكندرية ليلة رأس السنة بتوجيه السباب ورمى الطوب على وزير الأوقاف الدكتور حمدى زقزوق وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب ومفتى الجمهورية الدكتور على جمعة وذلك عندما كانوا فى طريقهم للدخول إلى الكنيسة الكاتدرائية بالعباسية وذلك لتوجيه واجب العزاء الى الباب شنودة والشد من أزره وكذلك لمواساته والتنديد بما حدث فى الكنيسة ليلة أمس من إعتداءات لا يرضاها الدين الإسلامى وقد تعجب الشيوخ بشدة من رد فعل المسيحيين وقالوا لقد هوجمنا بطريقة عنيفة وكأننا من قمنا بهذه التفجيرات
|
يستهلو الى يوديهم الكنيسه يعزووووووووووووو
|