أصدرت محكمة جنح مستأنف روض الفرج حكمًا بسجن رجل الأعمال، مجدي وليم، طليق الفنانة هالة صدقي لمدة أسبوعين بدلاً من ستة أشهر، بعد أنّْ ثبت قيامه بتزوير توقيعها على إقرار بأنَّها لم تكن بكرًا عندما تزوج بها في العام 1993، واستخدمه في إقامة دعوى طلاق ضدها، والتمكن من الزواج مرَّة أخرى
وتعود وقائع الدعوى عندما تقدمت الفنانة هالة صدقي ببلاغ ضد زوجها السابق، تتهمه فيها بأنه أعد إقرارا مزورا بخط يده ادعى فيه بأنها تعترف بأنها ليست عذراء، مما يستوجب طلاقهما
وأمام محكمة أول درجة عوقب المتهم بالحبس 6 أشهر، إلا أنه استأنف ذلك الحكم فكان الحكم السابق، بعد ورود تقرير يفيد بأن التوقيع كُتب بخط المتهم
ونقل موقع إيلاف عن وليم قوله: إنَّ تلك القضية قديمة جدًّا، ومن المفترض أنَّها سقطت بالتقادم، حيث مضى عليها ما يزيد عن العشرة أعوام، مشيرًا إلى أنَّها محاولة جديدة للضغط عليه، من أجل التنازل عن التعويض الذي صدر به حكم لصالحه ضد الكنيسة والبالغ 150 ألف جنيه، وأضاف إنه لن يتنازل عن حقِّه، لافتًا إلى أنَّ حكم السجن ضده صار نهائيًا، وأنَّه سيمتثل للقضاء، وينفذه
وتعود وقائع الدعوى عندما تقدمت الفنانة هالة صدقي ببلاغ ضد زوجها السابق، تتهمه فيها بأنه أعد إقرارا مزورا بخط يده ادعى فيه بأنها تعترف بأنها ليست عذراء، مما يستوجب طلاقهما
وأمام محكمة أول درجة عوقب المتهم بالحبس 6 أشهر، إلا أنه استأنف ذلك الحكم فكان الحكم السابق، بعد ورود تقرير يفيد بأن التوقيع كُتب بخط المتهم
ونقل موقع إيلاف عن وليم قوله: إنَّ تلك القضية قديمة جدًّا، ومن المفترض أنَّها سقطت بالتقادم، حيث مضى عليها ما يزيد عن العشرة أعوام، مشيرًا إلى أنَّها محاولة جديدة للضغط عليه، من أجل التنازل عن التعويض الذي صدر به حكم لصالحه ضد الكنيسة والبالغ 150 ألف جنيه، وأضاف إنه لن يتنازل عن حقِّه، لافتًا إلى أنَّ حكم السجن ضده صار نهائيًا، وأنَّه سيمتثل للقضاء، وينفذه