كيف تحولت سوزان تميم إلى أسوأ امرأة في التاريخ نضال الاحمديه وتشويه سمعة سوزان تميم لدفاع عن هشام طلعت
كيف تحولت سوزان تميم إلى أسوأ امرأة في التاريخ.. عين "نسر أجرب" وكلبة تنهش لبوة نافقة، لتدَّعي العظمة ولو داخل جزمة جنرال…
———————————- نضال الاحمديه احدى الماجؤرين التي تعمل لتشويه سمعة سوزان تميم لدفاع عن القاتل هشام طلعت مصطفى
كيف تحولت سوزان تميم إلى أسوأ امرأة في التاريخ..
من تعدد الأزواج إلى الإدمان على مخدرات وصولاً إلى الجاسوسية أو العمالة لإسرائيل!
————————————————
احترموا غباءها أيها الناس، فالغباء لأمثالها نعمة!
—————————————–
إنها أكبر كذبة بتاريخ الصحافة اللبنانية….
صحيح أنها كبرت حتى صارت بالفعل نجمة….
لـكن علينا ألا ننسى أن من يرتكب مجزرة أو عملية اغتصاب شنيعة أو فعلاً شائناً يمكن أيضاً أن يحقق نجومية ولفترة من الزمن…
وهكذا هي حال نجوميتها التي بدأ العد العكسي لها…
هي اعتدت على حرمات الناس وكراماتهم وشرفهم، وكما ترون ها هي اليوم تحوِّل المغدوره سوزان تميم من ضحية إلى إنسانة موبوءة بكل الصفات الشنيعة: لدفاع عن صديقها هشام طلعت
من تعدد الأزواج، إلى تعاطي المخدرات وربما ترويجها أيضاً، وصولاً إلى العمل كجاسوسة لدولة ما (وأكيد هي تعني إسرائيل) وإلا ما معنى أن يرد هامش في تحقيق عن سوزان تميم يضع رقماً إسرائيلياً يتصل بها؟!!!
أو ما معنى هذا العنوان العريض في آخر ما نشرته وباسمها هذه المرة:
"دخلت بعلاقة مع رياض العزاوي… وأصبحت تتنقل بين الدول الكبرى
في نشاطات لا تحتاج إلى طول شرح.. فملكت في عام واحد الملايين!"
فهي بدأت باتهام سوزان بعلاقة مع العزاوي، مع التأكيد أنها متزوجة (إما من عادل معتوق كما تقول الحقائق، وإما من علي مزنر كما تدعي هي وإما من هشام طلعت كما عادت وأشارت في كلامها المتلفز مع وفاء كيلاني، وإما من الثلاثة معاً، وتقيم علاقة مع الرابع….)
هل نسيت أو تناست إنها قالت لوفاء كيلاني "إن سوزان لا تقيم علاقة خارج مؤسسة الزواج على غرار صباح"، ولهذا افترضت أن زواجاً عرفياً حصل بينها وبين هشام طلعت؟!
ألم نقل لكم أكثر من مرة أن هذه الإنسانة تكذب في اليوم ألف كذبة، وأنها ما من إطلالة لها إلا وتناقض نفسها فيها؟!
أما "النشاطات بين الدول، التي لا تحتاج إلى طول شرح وتدر الملايين"، فهذه بدعة جديدة من بدعها علها (وبغبائها) تستطيع الضحك على القضاء المصري ومحققيه…!
أنا أقول هذه المرة إنني فعلاً سوف أحترم غباءك، لا ذكاءك، فالغباء نعمة للغبي، حيث باستطاعته أن يشطح كيفما كان بعقله الصغير وإمكانياته الفكرية المحدودة، ولا يردعه عقل متوازن أو إدراك ووعي ولو في حدود الحد الأدنى…
إن إنسانة تضع على صفحتها ما تسميه "مثلاً" تنسبه إلى نفسها يغازل مثلاً إنكليزياً (وليس مثلٌ..أيتها الغبية) ويحاكي لا يغازل أيتها النجمة الآفلة..ليتك وضعت حقيقتك على هذه الصفحة وهي كما يلي:
عين "نسر أجرب" وكلب ينهش لبوة نافقة مدعياً العظمة داخل جزمة جنرال!
أما الكلام عن الثقافة والأدب واللغة فقد تذكرته في إطلالتك مع كيلاني حيث قلتِ: "لن أتكلم باللهجة اللبنانية" لأن العرب (من جمهورها الكبير) لا يفهمون اللهجة – وهذا يعني أن كل أغاني فيروز غير مفهومة عربياً – للأسف.
كما ألمحت أنها لن تتكلم كغيرها من " نجمات الصدفة" باللهجة المصرية بل باللغة ، ناسية أنها لا تجيدها لا كتابة ولا نطقاً، لكنها ظنت أن هناك من سيدبلج لها كلامها تلفزيونياً على غرار المصحح الذي تعتمد عليه في كتاباتها، فوقعت "رئيسة التحرير" –يا للمهزلة- وكم صار هذا اللقب متدنياً معها ومع أمثالها، وقعت في "حيص بيص" وعادت توزع أجوبتها بين اللهجتين اللبنانية والمصرية بعدما لعنت "سنسفيل سيبويه" أكثر من مرة…
وبالعودة إلى تداعيات ما نشرته مؤخراً نسأل: ماذا سنقول عن هذا العناون في مجلتها كيف أدمنت سوزان على المخدرات
لكن لأجل تبرئة هشام طلعت هي مستعدة للاستماتة فهو ملاذها الأخير، ومسدد ديونها المتراكمة (كما تتوهم) ولا يضيرها أن تكتب هشام طلعت بريء وهو رجل طيب ولا يرد سائلاً…….!
وعلى طريقة "كاد المريب أن يقول خذوني" فضحت نفسها ومعها المسكين المغرر به الزوج السابق للراحلة تميم، والذي تدفع له ملاليم مما تقبضه باسمه، وهي إنما رفعت أرقام تركة سوزان، إلى الخيالية، لا لشيء إلا لاكتمال لعبة جر هذا الشخص الذي جعلته يعترف بأكثر من عملية تزوير وابتزاز وتزوير التزوير وابتزاز المبتز، جره إلى المزيد من سنوات السجن مع كل اعتراف جديد، طمعاً بميراث في غياهب المجهول، بينما هي معتمدة على كرم وطيبة قلب هشام طلعت الذي لن يردها متسولة حين يجد الجد !
هذه المرأة تلعب بالنار، وقد أبلغني أحد المتعاملين معها أنها تتصرف على أساس أنه لم يعد لديها ما تخسره، وهي تتمنى أن يأتي من يطالبها بإقفال مجلتها، علها توقف الاستنزاف المادي الذي تعانيه، وتحافظ على ماء الوجه بالقول " لقد أقفلوا لي مجلتي" بدل إشهار الإفلاس، للهروب من مستحقات المطبعة وشركة التوزيع….
إن إصدار الأحكام ومناقضة القضاء والمحققين واتهام أحدهم علانية بالكذب لا يمكن أن يصدر إلا عن مختلة عقلياً، أو من تريد الهروب إلى الأمام بعدما ضاقت بها السبل المادية والمعنوية، لدرجة أنها تتكلم اليوم عن جمالها بعدما ظهرت وكأنها خارجة من متحف الشمع، وليساعدها الله على مصيرها الكئيب هذا….
أما فيما خص عادل معتوق، فقد أشار أحد المقربين منه في كان (حيث هما معاً منذ أكثر من أسبوع) أن رده على كل هذه المعمعة لن يكون أكثر من السير في الدعاوى المرفوعة أصلاً.. وهو لن يغادر كان إلى بيروت للدخول في متاهات من هنا أو هناك موضحاً:
- ليس من شيم رجال الأعمال التوقف عند شتائم العاهرات ومروجي المخدرات
وعندما سئل من يقصد بهذا الكلام قال:
واحدة طردت من ملهى "الكوين" الفرنسي بعدما تمادت في مضايقة إمرأة كانت في حالة اندماج مع صديقتها ( بالمناسبة الملهى مخصص للمثليات) وذاع صيتها يومها في الوسط هناك، ولما أرادت الدخول إلى مكان سهر محترم كان يستضيف نجماً لبنانياً، بصفتها صحفية، لم يُسمح لها بذلك، واليوم هي تسمي هذا المكان "كباريه" بينما الملهى الذي طُردت منه هو الوحيد من المستوى الذي يتناسب مع نجوميتها!
وواحد خارج من السجن بتهمة مخدرات فهل يضيره أن يعود إليه بتهمة
تزوير وابتزاز واحتيال ووو