نتابع معكم عبر هذا الموضوع جميع الاخبار والتقارير الخاصة بالمنتخب الاماراتي المشارك في نهائيات كأس اسيا 2011 والتي تنظمها قطر من 7 يناير حتى 29 يناير 2011

تابعوا الموضوع بأستمرار حيث انه محدث اولا بأول

اعتماد قائمة الـ23 لاعبا للمشاركة في نهائيات كأس آسيا

طبقا للائحة البطولة التي تنص على تسجيل 23 لاعبا اعتمد الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني الأول لكرة القدم القائمة النهائية للمشاركة في نهائيات كأس آسيا التي ستنطلق بالعاصمة القطرية الدوحة اعتبارا من يوم غد الجمعة الموافق 7 يناير ولغاية التاسعة والعشرين من الشهر نفسه ، وضمت كلاً من : علي خصيف وخالد سبيل وسبيت خاطر وعبدالله موسى ( الجزيرة ) وحمدان الكمالي ومحمود خميس ومحمد الشحي وإسماعيل مطر وسعيد الكثيري ( الوحدة ) ويوسف جابر وذياب عوانة وعامر عبدالرحمن ومحمد فوزي ( بني ياس ) ووليد عباس ( الشباب ) وفارس جمعة وعلي الوهيبي وعمر عبدالرحمن ( العين ) و إسماعيل الحمادي وأحمد خليل وعبيد الطويلة ( الأهلي ) وعامر مبارك غانم ( النصر ) وماجد ناصر وسعيد الكاس ( الوصل )

أحمد خليل : لقب هدّاف آسيا طموحي في الدوحة



أكد مهاجم المنتخب الوطني أحمد خليل، أن حظوظ الأبيض في نهائيات كأس الأمم الآسيوية التي تنطلق اليوم في العاصمة القطرية الدوحة كبيرة، على الرغم من وقوع الفريق في المجموعة النارية مع العراق حامل اللقب وإيران البطل السابق وكوريا الشمالية أحد ممثلي القارة في كأس العالم الماضية جنوب افريقيا .2010

وعبر خليل عن أمله في الفوز بلقب هدّاف آسيا في البطولة الحالية، وأكد أن كل تركيزه ينصب مع المنتخب الوطني والنادي الأهلي، وأنه لا يفكر في الاحتراف الأوروبي.

وتفصيلاً، قال خليل في تصريحاته لـ«الإمارات اليوم»: «اليوم لا يوجد شيء صعب في عالم كرة القدم ونحن ندخل كأس الأمم الآسيوية واضعين نصب أعيننا أننا ندافع عن اسم دولتنا الغالية، ونطمح في الخروج ب التي ترضي الشارع الرياضي في الدولة».

وعن المجموعة الأولى القوية قال خليل «هي ليست صعبة وفي التوقيت نفسه لن تكون المنافسة فيها سهلة، ويجب أن نحسب حساباً لأنفسنا فالفريق الإماراتي لديه حظوظ قوية من خلال التشكيلة المثالية التي تجمع بين عناصر الخبرة والشباب، وأتمنى أن يقدم كل لاعب سواء كنت أنا أو غيري من زملائي كل ما نملك من جهد وعطاء في هذه البطولة الكبيرة لنخرج بصورة إيجابية تتواكب مع اسم الأبيض وقيمة المنتخب الوطني».

وشدد خليل على أنه يطمح شخصياً إلى الفوز بلقب هداف كأس آسيا، وقال «آمل أن يكون التوفيق حليفي وأحرز لقب هداف البطولة، كما فعلت في مرحلة الشباب، ولكن الهدف الأكبر بالطبع هو تحقيق الانتصار للمنتخب الوطني ورفع راية الوطن عالية خفاقة في المحفل الكبير».

واستطرد خليل «حصولي على جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي سيعطيني دافعاً قوياً في البطولة الآسيوية، خصوصاً أن الفوز بالجائزة جاء قبل أيام من انطلاق البطولة، ولا اعتقد أنه يمثل ضغوطاً عليّ في هذا الجانب، وأتمنى أن يكون التوفيق من عند الله سبحانه وتعالى من نصيب كل الفريق».

وحول حلم الاحتراف في أوروبا قال خليل «الآن تركيزي كله منصب مع المنتخب الوطني والنادي الأهلي، خصوصا أنني مرتبط بعقد مع النادي ولا أفكر في أي شيء آخر، ولم اتطرق لموضوع الاحتراف في أي حوارات، ولا اهتم بالتقارير التي تتناول هذا الموضوع، لأنني لا أفكر في أي شيء غير تحقيق الانتصارات للوطن وللنادي». وعبر خليل عن أمله أن تتطور نتائج الأهلي في الدور الثاني لدوري المحترفين، وقال «أنهينا الدور الأول في المركز الرابع، ولكن طموحنا كبير في بقية مشوار البطولة، وأتمنى الأفضل».

تهيئة الظروف المساعدة لمنتخبنا في «الآسيوية»
مسجد وناد اجتماعي لبعثة «الأبيض» في فندق الإقامة


سعياً إلى تهيئة كل العوامل المساعدة للأبيض في مهمته الآسيوية، قامت إدارة العلاقات العامة بتخصيص غرفتين بفندق شيراتون، حيث تقيم البعثة، إحداها تم ترتيبها كمسجد يؤدي فيه اللاعبون أوقات الصلوات الخمس، والثانية تم تخصيصها كناد اجتماعي للبعثة، للخروج من ضغوطات التدريبات والمباريات.

وأكد الدكتور أحمد ثاني الدوسري، منسق العلاقات العامة باتحاد الكرة والبعثة، أن لجنة العلاقات العامة بقيادة راشد الزعابي رئيس اللجنة، عكفت منذ فترة على ابتكار أفكار من شأنها معاونة المنتخب في مهمته الوطنية.

وأضاف أن النادي الاجتماعي، الذي تم تخصيصه في الفندق يتضمن العديد من الألعاب، مثل الطاولة والكيرم والشطرنج، إضافة إلى أجهزة تلفزيون لمشاهدة المباريات، ولها جلسة خاصة في أحد جنبات النادي الاجتماعي، وكذلك قاعة منفصلة للكمبيوتر، حيث سيسمح للاعبين باستخدامه في أوقات محددة بالتنسيق مع الجهازين الفني والإداري للفريق. وتمنى الدكتور الدوسري للمنتخب التوفيق في مهمته الآسيوية، وأن يكون عمل لجنة العلاقات العامة من العوامل المساندة والتي تهيئ الفريق للقيام بالعبء الكبير المقبل عليه في التحدي الآسيوي.

يذكر أن لجنة العلاقات العامة كانت قد أعدت كتيباً خاصاً للبطولة، سلمت كل فرد من أفراد البعثة نسخة منه، ويتضمن أرقام التليفونات المهمة الخاصة بالبعثة، وكذلك الأرقام المهمة داخل قطر، والعناوين التي يحتاجها كل فرد والملاعب ومواعيد التدريبات، وأرقام الطوارئ وأماكن إقامة البعثات المختلفة، إضافة لمعلومات عن قطر وأبرز معالمها.

من ناحية اخرى أبدى علي خصيف، حارس المنتخب الأول، ثقته في حضور جماهير الأبيض إلى الدوحة لمؤازرة اللاعبين ودعمهم في بطولة أمم آسيا، حيث أكد أن المدرجات ستشهد حضوراً لافتاً لمشجعي المنتخب، خلال مباراة كوريا الشمالية الثلاثاء المقبل، وذلك بفضل قرب المسافة بين قطر والإمارات وقدرة الجماهير على السفر براً وجواً لحضور المباريات.

وأضاف: “المستوى الجيد، الذي يقدمه الأبيض في الفترة الأخيرة، يعد عاملاً مشجعاً للجماهير لحضور البطولة، وتقديم الدعم المعنوي اللازم، حرصاً على عودة الكرة الإماراتية بقوة إلى الأحداث القارية الكبرى وتقديم صورة مشرفة”. وتمنى خصيف ألا يخذل جمهور المنتخب لاعبيه بعد أن تغيب عن الحضور في المباريات الودية، معتبراً الدعم الجماهيري عاملاً مهماً في زيادة ثقة اللاعبين في أنفسهم وتقديم حقيقة مستواهم.

وأكد أن الأبيض يمر بفترة إيجابية، حيث قدم مستويات جيدة في تجربتيه أمام سوريا وأستراليا وأثبت أنه عازم على الدفاع عن سمعة كرة الإمارات بقوة، خاصة أن عزيمة اللاعبين قوية وإصرارهم كبير على النجاح، ودعا حارس المنتخب، لدى وصوله إلى مطار الدوحة، أمس الجميع إلى التفاؤل والنظر بإيجابية إلى المرحلة المقبلة في ظل الأجواء المميزة، التي تسود المنتخب حالياً.

من ناحية اخرى أكد حمدان الكمالي، مدافع منتخبنا الوطني، أن اللاعبين الشباب المنضمين من المنتخب الأولمبي لا ترهبهم البطولة الآسيوية، لأن التجربة، التي اكتسبوها في المشاركات الخارجية القوية، تساعدهم على التعامل بنجاح مع هذه البطولة القارية.

وأبدى ثقته في قدرة اللاعبين الشباب كافة على تقديم الإضافة المرجوة والمساهمة بفاعلية في تحقيق أهداف الأبيض، وأضاف أيضاً أن إصرار الأبيض كبير في هذه البطولة على إعادة كرة الإمارات إلى الواجهة بعد أن تراجع مستواه منذ التتويج بلقب كأس الخليج عام 2007.

واعتبر الكمالي أن مباراة كوريا الشمالية بطولة في حد ذاتها، لأنها ستحدد شكل المنافسة في المجموعة، وتوضح مصير منتخبنا في بقية المشوار، وب فإن التركيز منصب على هذه المباراة بهدف استغلالها على أحسن وجه وتحقيق الهدف المطلوب وهو جمع النقاط الثلاث والمرور إلى الدور الثاني من البطولة.

وعن جاهزيته لهذه المشاركة أبدى الكمالي حسن استعداده بدنياً وفنياً، موضحاً أن التجارب الودية ساهمت في تحقيق الاستفادة المرجوة لللاعبين كافة، مما سيساعد على الارتقاء بالمستوى عند ضربة البداية.

عامر عبد الرحمن:
قادرون على تشريف كرة الإمارات


على الرغم من مشاركته الأولى في بطولة أمم آسيا، وعدم معرفته بأجواء الحدث الكروي الأبرز على مستوى القارة، إلا أن ثقة عامر عبد الرحمن لاعب منتخبنا في “الأبيض” كانت كبيرة قبل بداية البطولة، حيث أكد قدرة اللاعبين الموجودين في القائمة، على تقديم عروض قوية، وصورة مشرفة للكرة الإماراتية، نظراً لما يتميز به هذا المنتخب من إصرار كبير على النجاح.

وأضاف أن التحضيرات جرت في ظروف إيجابية ومشجعة، تحفز اللاعبين وترفع من معنوياتهم، وتدعمهم لتقديم أفضل ما عندهم، خاصة أن البطولة الآسيوية تعتبر حدثاً استثنائياً في مشوار أي لاعب، وب فإن الظهور فيها بمستوى جيد يقدمه كأفضل ما يكون لجمهور القارة.

إسماعيل راشد: لا أعذار في البطولة

أكد إسماعيل راشد مدير المنتخب الأول للكرة أن الفريق جاهز بدنياً وفنياً ونفسياً للمشاركة القوية، في البطولة الآسيوية وعازم على المنافسة، بكل قوة، والظهور بصورة مشرفة.

وأضاف أنه لا أعذار أمام “الأبيض” في هذه البطولة أمام الدعم الذي وفره اتحاد الكرة، والمساندة الكبيرة التي يلقاها اللاعبون، والظروف الإيجابية المواتية، والتي تحفز الجميع لتحقيق النجاح المطلوب.

وأشار إلى أن المنتخب أجرى معسكراً ناجحاً في عُمان، ولعب تجارب ودية قوية، وعمل بكل جدية، خلال الفترة الماضية، وما عليه سوى إثبات حقيقة إمكاناته، وقدرته على مقارعة منتخبات القارة، ورفع راية كرة الإمارات.

وعن التوليفة الحالية التي ضمتها قائمة المنتخب الأول، من خلال الدمج بين لاعبي الأولمبي، وأصحاب الخبرة، أكد مدير المنتخب أن العناصر الحالية استحقت التواجد بالقائمة، لأنها الأفضل على الساحة، والأقدر على تمثيل كرة الإمارات، والعناصر الموجودة، تملك مؤهلات طيبة وفنيات كبيرة، تؤهلها لقيادة المنتخب إلى مراتب متقدمة في البطولة، مشيراً إلى أن كل اللاعبين مستعدون لخدمة المنتخب، بفضل الحماس والروح اللذين يسودان المجموعة.

الذهاب بعيداً

وأبدى إسماعيل راشد تفاؤلاً بقدرة منتخبنا على الذهاب بعيداً، خاصة إذا حالفه الحظ في الدور الأول، مشيراً إلى أن “الأبيض” قادر على أن يكون مفاجأة سارة لجماهيره في البطولة الآسيوية.

أما بخصوص عدم وضع منتخبنا في دائرة الترشيحات، التي تسبق ضربة البداية فأوضح إسماعيل راشد أن هذا الأمر يعتبر حافزاً للاعبين يضاعف من جهدهم، ويدفعهم لتأكيد عكس ذلك، وإثبات حقيقة قدراتهم، وب يبرهنوا لجماهير الكرة الآسيوية قدرة الكرة الإماراتية على العودة بقوة إلى الساحة القارية وتقديم عروض مشرفة ولائقة.

الحمادي: جاهز بدنياً وفنياً للبطولة

كشف إسماعيل الحمادي، خلال المباراتين الوديتين أمام سوريا وأستراليا استعادته لمستواه وعودته للصورة التي ظهر بها في بداية مشواره مع المنتخب الوطني، وذلك بفضل تعافيه من الإصابة واستعادة جاهزيته.

وأكد الحمادي أنه سعيد باستعادة مستواه، بعد مرحلة طويلة من الغياب عن الملاعب، سواء مع ناديه أو المنتخب، مشيراً إلى أنه استفاد من فترة الإعداد بشكل جيد، وأصبح الآن مؤهلاً للعب مباراة كاملة. كما أشار إلى أن بطولة كاس الخليج في اليمن ساعدته على استعادة أجواء المباريات القوية، والتنافس الخارجي، على أن تكون بطولة أمم آسيا بداية العودة الحقيقية، حتى يخدم الأبيض، ويساعده على الظهور القوي في هذا الحدث القاري الكبير.

وتمنى أن يوفق في إسعاد الجماهير بعروضه الفنية وان يؤدي واجبه مع المنتخب بشكل دقيق، لأن المهم في هذه الفترة، هو تخطي الدور الأول على الرغم من صعوبة المنتخبات الأخرى، والتي تعد من أفضل المنافسين في البطولة. وأشار أيضاً إلى أن المجموعة الحالية للمنتخب تملك مقومات النجاح إذا عرفت كيف تدخل البطولة بتركيز عالٍ منذ الجولة الأولى.

تدرب ساعة ونصف الساعة فور الوصول على ملعب العربي
استقبال حافل «بالورود» للأبيض في الدوحة



وجدت بعثة منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم استقبالا حافلا بالورود فور وصولها مساء أمس إلى مطار الدوحة الدولي حيث كان في الاستقبال وفد من اللجنة المنظمة لبطولة أمم آسيا وسفارة الدولة في الدوحة، وعدد من الجماهير المحبة للفريق سواء من أبناء الإمارات أو قطر، ولم تستغرق الإجراءات سوى دقائق قليلة خرج بعدها الأبيض إلى ساحة المطار وسط حفاوة كبيرة من الجماهير التي اصطفت لتحية نجوم الأبيض، واستقلت البعثة حافلة أنيقة تزينت بعلم الإمارات وشعار الدولة متوجهة إلى فندق شيراتون على كورنيش الدوحة حيث تقيم البعثة.

وبعد أن خلد اللاعبون إلى الراحة بعض الوقت أصر الجهاز الفني بقيادة المدرب السلوفيني على إجراء أول مران للفريق بالدوحة وذلك على ملعب نادي العربي ، من اجل الاطمئنان على جاهزية اللاعبين بعد أن خلدوا للراحة لمدة يوم ونصف اليوم بعد مباراة الفريق الودية أمام استراليا التي انتهت بالتعادل بدون أهداف بعد أداء متميز للأبيض على مدى شوطي اللقاء .

واستغرق المران الأول للأبيض حوالي ساعة ونصف الساعة ركز خلاله الجهاز الفني على الجانب البدني لتعويض فترة الراحة التي حصل عليها اللاعبون رغم قصرها، حتى يضمن المدرب اكتمال لياقة اللاعبين وجاهزيتهم، كما ركز المدرب في المران على بعض الجمل التكتيكية المتعلقة بخطة اللعب التي يخوض بها منتخبنا مباراة كوريا الشمالية والتي تقام بينهما يوم الثلاثاء المقبل، وتعتبر من أهم مباريات الفريق في البطولة لكونها مباراة الافتتاح وتحقيق نتيجة ايجابية فيها يعزز من ثقة اللاعبين في أنفسهم.

وسعى الجهاز الفني إلى تدارك بعض النقاط السلبية التي أفرزتها مباراتي سوريا واستراليا، خاصة في الشق الهجومي واللمسة الأخيرة مع بعض المهام لاداء لاعبي خط الوسط، وسيكون أمام الجهاز الفني فرصة لتدارك السلبيات بشكل جيد خلال الأيام المقبلة التي تسبق انطلاقة مباريات منتخبنا الرسمية ضمن المجموعة الرابعة التي تضم إلى جانبه كلا من العراق حامل اللقب وكوريا الشمالية وإيران.

راحة في الصباح
ونظرا لان الفريق تدرب مساء أمس فور الوصول فان الجهاز الفني قام بإلغاء المران الصباحي الذي كان من المقرر إقامته صباح اليوم، لمنح اللاعبين فرصة لالتقاط الأنفاس، والاكتفاء بالمران المسائي الذي سيكون على ملعب نادي الغرافة، ووفقا لتعليمات الاتحاد الآسيوي فان مران الفريق سيكون مفتوحا أمام الإعلام لمدة ربع ساعة ثم يغلق لتوفير مزيد من التركيز للاعبين

علي خصيف يدعو الجماهير لمساندة المنتخب

قال خصيف الحارس الذي تألق مع (الأبيض) في دورة الألعاب الآسيوية الأخيرة في الصين وساهم فيها بالحصول على الميدالية الذهبية، أن التواجد في البطولة القارية يعتبر دافعا لكل اللاعبين من اجل بذل كل ما لديهم وتشرف الكرة الإماراتية وتحقيق آمال الجماهير التي تنتظر الكثير من اللاعبين.

ودعا علي خصيف حارس مرمى منتخبنا الوطني الجماهير التي تعشق (الأبيض) الحضور إلى الدوحة والوقوف خلف اللاعبين ومؤازرتهم خلال مشوارهم في نهائيات كأس الأمم الأسيوية، وأشار خصيف أن طموحات الأبيض في بطولة آسيا كبيرة، وان كان تجاوز الدور الأول يعتبر الهدف الأول الذي نسعى للوصول إليه.