اوضحت الراقصة المغربية كريمة المحروق وهي مصره -18 عامًا- وشهرتها روبي على أن رئيس الوزراء البريطاني سيلفيو برلسكوني لم يلمسها أو"يضع أصبعه عليها"، على حد تعبيرها.
واوضحت إلى أنها تحولت إلى الديانة المسيحية قبل 6 سنوات، وبأنها تعرضت للاغتصاب من قبل أعمامها.
ولكن كل تاكيدات كريمه كانت معاكسة لشهادة إحدى صديقاتها، التي اوضحت ان كريمه متورطه في علاقه مع برلسكوني، بالإضافة إلى نقض الادعاء، بأن برلسكوني -74 عامًا- يمارس الجنس مع قاصرات.
وقالت كريمة: "إن برلسكوني كان يقدم لها المساعدة من دون أي مقابل".
ونقلت إحدى صديقات الراقصة "كاترينا باسكينو" أن كريمة أخبرتها عدة مرات بأنها صديقة برلسكوني، وبأنها ترددت فعلا إلى منزله لحضور حفلات عشاء، مضيفة "كان يعطيها أموالا كثيرة".
إلا أن كريمة الملقبة بـ"محطمة القلوب روبي" أشارت إلى أنها تقدره كإنسان لمساعدتها بدون أي مقابل، وأكدت أنها لم تمض 3 أيام متصلة في منزله، عكس ما تم تداوله.
وفي لقاء سابق كشفت كريمة أنها تلقت عقدًا ماسيًا بقيمة 6 آلاف يورو، وسيارة رياضية نوع "أودي" من برلسكوني نفسه.
وكان الادعاء اتهم برلسكوني بممارسة الجنس مع قاصر، إذ تبين أن كريمة كانت تبلغ من العمر 17 عامًا، عندما حضرت إحدى حفلاته.
ويعتقد المحققون أنها واحدة من مجموعة فتيات قاصرات مارس برلسكوني معهن أفعالا جنسية مقابل مبالغ مالية.
ويعود فتيل القضية عندما توسط برلسكوني لإخراج كريمة من السجن، بعد اتهامها بالسرقة.
وأثناء اللقاء انهمرت دموع كريمة دفاعا عن نفسها، قائلة إنها ليست فتاة سيئة، وكشفت أنه تم اغتصابها في عمر التاسعة من قبل أعمامها، وعندما أخبرت والدتها رفضت الأم أن يعلم الوالد بالأمر كي لا يغضب "لأن ابنته لم تعد عذراء".
وفي عمر الثانية عشر سكب والدها زيتًا مغليًا على جسدها، بعدما أخبرته أنها تحولت إلى الديانة المسيحية، ولفتت إلى أن آثار الحريق لا تزال على رأسها وكتفها.
ونفت كريمة أن تكون قد طلبت من برلسكوني خمسة ملايين يورو للبقاء صامتة، وعدم توريطه في القضية.
واوضحت إلى أنها تحولت إلى الديانة المسيحية قبل 6 سنوات، وبأنها تعرضت للاغتصاب من قبل أعمامها.
ولكن كل تاكيدات كريمه كانت معاكسة لشهادة إحدى صديقاتها، التي اوضحت ان كريمه متورطه في علاقه مع برلسكوني، بالإضافة إلى نقض الادعاء، بأن برلسكوني -74 عامًا- يمارس الجنس مع قاصرات.
وقالت كريمة: "إن برلسكوني كان يقدم لها المساعدة من دون أي مقابل".
ونقلت إحدى صديقات الراقصة "كاترينا باسكينو" أن كريمة أخبرتها عدة مرات بأنها صديقة برلسكوني، وبأنها ترددت فعلا إلى منزله لحضور حفلات عشاء، مضيفة "كان يعطيها أموالا كثيرة".
إلا أن كريمة الملقبة بـ"محطمة القلوب روبي" أشارت إلى أنها تقدره كإنسان لمساعدتها بدون أي مقابل، وأكدت أنها لم تمض 3 أيام متصلة في منزله، عكس ما تم تداوله.
وفي لقاء سابق كشفت كريمة أنها تلقت عقدًا ماسيًا بقيمة 6 آلاف يورو، وسيارة رياضية نوع "أودي" من برلسكوني نفسه.
وكان الادعاء اتهم برلسكوني بممارسة الجنس مع قاصر، إذ تبين أن كريمة كانت تبلغ من العمر 17 عامًا، عندما حضرت إحدى حفلاته.
ويعتقد المحققون أنها واحدة من مجموعة فتيات قاصرات مارس برلسكوني معهن أفعالا جنسية مقابل مبالغ مالية.
ويعود فتيل القضية عندما توسط برلسكوني لإخراج كريمة من السجن، بعد اتهامها بالسرقة.
وأثناء اللقاء انهمرت دموع كريمة دفاعا عن نفسها، قائلة إنها ليست فتاة سيئة، وكشفت أنه تم اغتصابها في عمر التاسعة من قبل أعمامها، وعندما أخبرت والدتها رفضت الأم أن يعلم الوالد بالأمر كي لا يغضب "لأن ابنته لم تعد عذراء".
وفي عمر الثانية عشر سكب والدها زيتًا مغليًا على جسدها، بعدما أخبرته أنها تحولت إلى الديانة المسيحية، ولفتت إلى أن آثار الحريق لا تزال على رأسها وكتفها.
ونفت كريمة أن تكون قد طلبت من برلسكوني خمسة ملايين يورو للبقاء صامتة، وعدم توريطه في القضية.