شاهد واستمع الي الحوار القائم بين بوبة الاهرام وبين الداعية عمرو خالد من داخل فيلته في الشيخ زايد بعد عودته لمصر متحدثا فيها عن كل مادار في احداث الكنيسة واريه الشخصي فيها وعن من نبذوه بالمتطرف مسبقا لذهابه الي الكاتدرائية كي يعمل علي القضائ علي اي فتنه وفي المقابل قام بعض العلماء باتهامه بالتطرف وهو نفسهم العلماء الان الذين يقولون ويطلبون التسامح الديني والتكاتف مع اخواننا المسيحين فالدين لله والوطن للجميع