تكلمت فى السابق انه تم الكشف بعد خطاب الرئيس حسنى مبارك ان هناك عناصر مندسه بين صفوف الشباب المناهض يوم 25 يناير من عناصر دينيه وتيارات دينيه يتراسها الاخوان المسلمون و ما ذكرته من انهم وما يتبعونه من دوله ايران التى تهدف من الاساس لاحتلال الدول العربيه عن طريق قلب نظام الحكم بها وجعله اسلامى ويتزعم هذه الحركات " على خامنئى " وان دخلت على موقع قناه العالم الاخباريه سوف ترى له تسجيلات وخطبه يوم الجمعه امس وهو يحث فيها باللغه العربيه الفصحى المتظاهرين فى مصر على استكمال ما بدؤه وعدم الرجوع عنه ويناشد الجيش المصرى ان ينضم لهم واردت فى هذه المقاله ان اسرد وافتح حول موضوع ايران ومخططها الاستعمارى الخطير للعالم العربى
هناك شخص وهو ليس بأى شخص فهو داهيه ايرانى يدعى " محمد جواد لاريجاني " ولنعرف دور هذا الرجل الداهيه يجب علينا معرفه سيرته الذاتيه وهى كالتالى :
محمد لاريجاني هو أحد أبرز خبراء إيران في مجال الفيزياء، وهو رئيس مؤسسة دراسات العلوم. تولى منصب مساعد وزير الخارجية لعدة سنين في عهد الخميني، يحمل شهادة الدكتوراة في الفيزياء من إحدى الجامعات الأمريكية المعروفة ـ معجب بالمجتمع الأمريكي وثقافته، ويجيد اللغة الإنجليزية بدرجة ممتازة، وحين ظهرت مشكلة في وضوح رئاسته الوفد الإيراني في مباحثات بغداد مع الولايات المتحدة الأمريكية حول الأمن في العراق عام 2005 ارتبكت القيادة الإيرانية لأيام عدة؛ إذ إن قيادة الحرس الثوري المعنية بشأن العراق كانت تعتبر إيفاد رجل مثل محمد جواد لاريجاني ـ المعروف بتوجهاته الليبرالية، وعلاقاته الوثيقة مع الأوساط الإعلامية والجامعية ومراكز الأبحاث المتخصصة بشؤون الشرق الأوسط في الولايات المتحدة ـ سوف يحرج القيادة الإيرانية لعدة أسباب؛ إذ لا يخفي لاريجاني إعجابه الشديد بالمجتمع الأمريكي؛ فالتفاوض مع الأمريكيين علناً سوف يُشكل خطراً على مصالحها، ودعماً غير مباشر للأطراف الإصلاحية والليبرالية الداعية إلى المصالحة مع الولايات المتحدة، وسوف يفضح السياسة الإيرانية التي تقيم أصلا علاقات سرية مع الولايات المتحدة من خلال المفاوضات العلنية التي سيقودها لاريجاني علناً، مما أدى إلى اتخاذ المرشد علي خامنئي ـ بعد اجتماع مع أحمدي نجاد ـ قراراً برفض إيفاد محمد جواد لاريجاني للتفاوض ؛ لما ينطوي عليه ذلك من مخاطر .
ورغم طغيان جانب الخبرة السياسية على شخصية لاريجاني لم تخل حياته في الجانب الثقافي من الإثارة والجذب؛ فبالإضافة إلى أنه واحد من مثقفي إيران البارزين، كان له من الأطروحات الثقافية نذكر منها أطروحته الموسومة بنظرية "أم القرى"، وهي محاولة لبناء نظرية مذهبية وفق رؤية شيعية خالصة تسهم في صياغة العلاقات المتبادلة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعالم العربي خصوصاً والإسلامي عموماً، مفترضا أن إيران مركز العالم الإسلامي سياسياً ومذهبياً؛ إذ يملك هذا المركز مقاليد الوصاية والقيادة لمسلمي العالم جميعهم .
وشغل منصب في وزارة الخارجية الإيرانية أثناء سنوات الحرب العراقية الإيرانية، بالإضافة إلى ذالك ؛ فقد كان عضوا ومستشارا في مجلس الأمن القومي الإيراني كما شغل عدة مناصب أخرى لا تقل أهمية عما سبق ؛ كموقعه في مجلس الشورى الإسلامي إذ كان نائبا عن العاصمة طهران، ومديرا لمركز الدراسات الإستراتيجية التابع لمجلس الشورى، الذي كان يقترح لأعضائه السياسات والتصورات الإستراتيجية على صعيد السياسة الخارجية .
............ بعد ان عرفنا من هو لاريجانى وسياساته ومناصبه وافكاره واهم فكره طرحها على الساحه وهى اكبر مؤامرة ليست ضد مصر ولكن ضد العالم العربى باكمله .
الفكرة الاساسيه : أم القرى :-1
ان فكرة ام القرى حسب ما ذكر لاريجانى انها خطه منذ قديم الازل وهى تقول – ببساطه شديدة وبدون اطاله – ان ايران سوف تكون مركز العالم الاسلامى وجميع دول الاسلام ستكون تحت امرتها وتابعه لها ..... هذا بالطبع باختصار شديد جدا فانا امامى المجلد الكامل يشرح فكرة ام القرى ودستورها وكيفيه بناء المجتمع الاسلامى فيها وتعملها واستراتجيتها فى 250 صفحة .
ولو أمعنا التفكير قليلا لوجدنا ان معظم الدول الاسلامية فى العالم العربى توجد بها ديانات مسيحية وهذا يدل على ما حدث فى كنيسه القديسين وان ايران تدعم المنظمات الاسلاميه فى الشرق التى بها عناصر شيعيه ومنها جماعه جيش الاسلام فى غزة وايضا جماعه الاخوان المسلمون فى مصر ولكن بطريق غير مباشر لانه مؤخرا اكتشف وجود عناصر شيعيه داخل جماعه الاخوان المسلمين فى مصر وفى معظم دول العالم العربى منها الاردن و اليمن و سوريا وإن دققنا النظر اكثر لوجدنا ان كل هذه الدول حدث بها مظاهرات تندد بالحكم وان طهران تدعمهم بالمال والسلاح وهذا يفسر الاسلحه التى وجدت داخل مصر فى الاونه الاخيرة لان معظم الاسلحه التى ضبطت كانت من خارج مصر ويدل ايضا على الاشخاص الغير مصريين الذين كانو يتواجدون فى ميدان التحرير امس الجمعة وكان يجئ لهم الدعم بالألاف من الجنيهات فقد ضبط شخص فلسطينى الجنسيه يحمل حقيبه ويدخل ميدان التحرير وعندما تم توقيفه من عناصر الامن الخاصه بمبنى رئاسه الوزراء الموجود بالقرب من ميدان التحرير تبين ان بالحقيبه مبلغ 15ألف جنيه واخرى سيده عجوز كانت معها 10 ألاف جنيه وهذه تصريحات تم ذكرها فى برنامج مصر النهاردة وكلام مؤكد من رئيس الوزراء فما معنى هذا لكم هذا ما يحدث فى مصر وما خفى كان اعظم .
ولنتذكر ما حدث فى لبنان مع حسن نصر الله وما كانت تمده به طهران من سلاح وصواريخ ادى فى الاخر الى دمار فى لبنان .
ايران لها تخطيط ديني سياسي
فديني .. ينبع من اعتقادهم بان السنه هم العدو الاول
سياسي : وسياسي لرغبتها في ان تكون المسيطرة وان وجود الولايات المتحده في الخليج يهدد مشروعها..
ايران تخطط بتخطيط دقيق .. فحسن نصر الله في لبنان .. و الصدر في العراق .. والحوثي في اليمن تعلموا وتدربوا وتربوا داخل مدارس قم الدينية وهذا يعني ان الولاء لن يكون للوطن بقدر ما يكون للعقيدة الايرانية.
في جنوب ايران في العراق .. من يقتل ويغتال هم الحرس الثوري الايراني ومن يدرب و يحارب مع حزب الله هم الحرس الثوري والاستخبارات الايرانية.
في اليمن من قام بحرب صعده هم الشباب المؤمن .. وهم الطلاب الذين عادوا من ايران بعد قضاءهم سنوات من التعليم داخل اروقة مدارس قم
وبالنسبه لمظاهرات اليمن فان نفس الذى يحدث عندنا يحدث هناك لان نظام الحكم متشابه فى عدد سنين حكم الرئيس اليمنى على عبد الله صالح وهو من ايام الرئيس الراحل محمد انور السادات وقيام مظاهرات تندد بديكتاتوريه الحكم فى اليمن وايضا فى الاردن وفى سوريا ولبنا سوف تكون الطامه الكبرى لانشقاق بعض الجماعات ويسهل فى هذه الحاله التحكم فى السلطه بسهوله اى قلب نظام الحكم الى حكومات اسلاميه فى جميع الدول العربيه ومع تطبيق السياسه الليبراليه مع امريكا وهى ان يوجد من الشعب طبقتان فقط طبقى صغرى وهى الفقيرة وطبقه كبرى وهيا الاغنيا وبالطبع معروف من سيكون له الاغلبيه فى العدد حتى تتبع الدول جميعا الدوله الام وهى ايران كما هو مذكور فى نظريه ام القرى .
هذا هو الموضوع دون الدخول فى تفاصيل لان الموضوع متشعب وان قرأت فعلا كتاب هذا الرجل الداهيه لاندهشت ودعيت الله بأن يرحمنا من أيران وما تفكر به ..... واريد ان ألفت الانتباه لشئ مهم جدا يجب ان لا توهم بفكرة العداء بين أمريكا وإيران فهو عداء كاذب لان ايران لم تريد ان تفوض لاريجانى - مع ثقافته وحبه القوى لامريكا - بان يكون المتحدث الرسمى لها فى المفاوضات لانها ستكون على الملئ وانهم كانو يريدونها سريه فالعداء بين امريكا وإيران كاذب
وهناك مقوله يمكن ان توضح لك الكثير من الامور ولكن فى ضوء ما سردته سابقا عن خطط إيران سوف تتفهم ( ما كانت لامريكا ان تحتل العراق وافغانستان لولا مساعده إيران ) وهدف امريكا من مساعده ايران انها سوف تخلصها من المسلمين السنيين اصحاب السنه لانهم بالنسبه لايران وامريكا العدو الاول .
واعتذر انى اخذت فى مقاله اليوم اكثر لهذا الموضوع ولكن لاهميته الكثيرة وارجو منكم القراءه لاهميته الشديدة....... وللحديث بقيه <<<
كتبه : أحمد عبد الرزاق القصر
هناك شخص وهو ليس بأى شخص فهو داهيه ايرانى يدعى " محمد جواد لاريجاني " ولنعرف دور هذا الرجل الداهيه يجب علينا معرفه سيرته الذاتيه وهى كالتالى :
محمد لاريجاني هو أحد أبرز خبراء إيران في مجال الفيزياء، وهو رئيس مؤسسة دراسات العلوم. تولى منصب مساعد وزير الخارجية لعدة سنين في عهد الخميني، يحمل شهادة الدكتوراة في الفيزياء من إحدى الجامعات الأمريكية المعروفة ـ معجب بالمجتمع الأمريكي وثقافته، ويجيد اللغة الإنجليزية بدرجة ممتازة، وحين ظهرت مشكلة في وضوح رئاسته الوفد الإيراني في مباحثات بغداد مع الولايات المتحدة الأمريكية حول الأمن في العراق عام 2005 ارتبكت القيادة الإيرانية لأيام عدة؛ إذ إن قيادة الحرس الثوري المعنية بشأن العراق كانت تعتبر إيفاد رجل مثل محمد جواد لاريجاني ـ المعروف بتوجهاته الليبرالية، وعلاقاته الوثيقة مع الأوساط الإعلامية والجامعية ومراكز الأبحاث المتخصصة بشؤون الشرق الأوسط في الولايات المتحدة ـ سوف يحرج القيادة الإيرانية لعدة أسباب؛ إذ لا يخفي لاريجاني إعجابه الشديد بالمجتمع الأمريكي؛ فالتفاوض مع الأمريكيين علناً سوف يُشكل خطراً على مصالحها، ودعماً غير مباشر للأطراف الإصلاحية والليبرالية الداعية إلى المصالحة مع الولايات المتحدة، وسوف يفضح السياسة الإيرانية التي تقيم أصلا علاقات سرية مع الولايات المتحدة من خلال المفاوضات العلنية التي سيقودها لاريجاني علناً، مما أدى إلى اتخاذ المرشد علي خامنئي ـ بعد اجتماع مع أحمدي نجاد ـ قراراً برفض إيفاد محمد جواد لاريجاني للتفاوض ؛ لما ينطوي عليه ذلك من مخاطر .
ورغم طغيان جانب الخبرة السياسية على شخصية لاريجاني لم تخل حياته في الجانب الثقافي من الإثارة والجذب؛ فبالإضافة إلى أنه واحد من مثقفي إيران البارزين، كان له من الأطروحات الثقافية نذكر منها أطروحته الموسومة بنظرية "أم القرى"، وهي محاولة لبناء نظرية مذهبية وفق رؤية شيعية خالصة تسهم في صياغة العلاقات المتبادلة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعالم العربي خصوصاً والإسلامي عموماً، مفترضا أن إيران مركز العالم الإسلامي سياسياً ومذهبياً؛ إذ يملك هذا المركز مقاليد الوصاية والقيادة لمسلمي العالم جميعهم .
وشغل منصب في وزارة الخارجية الإيرانية أثناء سنوات الحرب العراقية الإيرانية، بالإضافة إلى ذالك ؛ فقد كان عضوا ومستشارا في مجلس الأمن القومي الإيراني كما شغل عدة مناصب أخرى لا تقل أهمية عما سبق ؛ كموقعه في مجلس الشورى الإسلامي إذ كان نائبا عن العاصمة طهران، ومديرا لمركز الدراسات الإستراتيجية التابع لمجلس الشورى، الذي كان يقترح لأعضائه السياسات والتصورات الإستراتيجية على صعيد السياسة الخارجية .
............ بعد ان عرفنا من هو لاريجانى وسياساته ومناصبه وافكاره واهم فكره طرحها على الساحه وهى اكبر مؤامرة ليست ضد مصر ولكن ضد العالم العربى باكمله .
الفكرة الاساسيه : أم القرى :-1
ان فكرة ام القرى حسب ما ذكر لاريجانى انها خطه منذ قديم الازل وهى تقول – ببساطه شديدة وبدون اطاله – ان ايران سوف تكون مركز العالم الاسلامى وجميع دول الاسلام ستكون تحت امرتها وتابعه لها ..... هذا بالطبع باختصار شديد جدا فانا امامى المجلد الكامل يشرح فكرة ام القرى ودستورها وكيفيه بناء المجتمع الاسلامى فيها وتعملها واستراتجيتها فى 250 صفحة .
ولو أمعنا التفكير قليلا لوجدنا ان معظم الدول الاسلامية فى العالم العربى توجد بها ديانات مسيحية وهذا يدل على ما حدث فى كنيسه القديسين وان ايران تدعم المنظمات الاسلاميه فى الشرق التى بها عناصر شيعيه ومنها جماعه جيش الاسلام فى غزة وايضا جماعه الاخوان المسلمون فى مصر ولكن بطريق غير مباشر لانه مؤخرا اكتشف وجود عناصر شيعيه داخل جماعه الاخوان المسلمين فى مصر وفى معظم دول العالم العربى منها الاردن و اليمن و سوريا وإن دققنا النظر اكثر لوجدنا ان كل هذه الدول حدث بها مظاهرات تندد بالحكم وان طهران تدعمهم بالمال والسلاح وهذا يفسر الاسلحه التى وجدت داخل مصر فى الاونه الاخيرة لان معظم الاسلحه التى ضبطت كانت من خارج مصر ويدل ايضا على الاشخاص الغير مصريين الذين كانو يتواجدون فى ميدان التحرير امس الجمعة وكان يجئ لهم الدعم بالألاف من الجنيهات فقد ضبط شخص فلسطينى الجنسيه يحمل حقيبه ويدخل ميدان التحرير وعندما تم توقيفه من عناصر الامن الخاصه بمبنى رئاسه الوزراء الموجود بالقرب من ميدان التحرير تبين ان بالحقيبه مبلغ 15ألف جنيه واخرى سيده عجوز كانت معها 10 ألاف جنيه وهذه تصريحات تم ذكرها فى برنامج مصر النهاردة وكلام مؤكد من رئيس الوزراء فما معنى هذا لكم هذا ما يحدث فى مصر وما خفى كان اعظم .
ولنتذكر ما حدث فى لبنان مع حسن نصر الله وما كانت تمده به طهران من سلاح وصواريخ ادى فى الاخر الى دمار فى لبنان .
ايران لها تخطيط ديني سياسي
فديني .. ينبع من اعتقادهم بان السنه هم العدو الاول
سياسي : وسياسي لرغبتها في ان تكون المسيطرة وان وجود الولايات المتحده في الخليج يهدد مشروعها..
ايران تخطط بتخطيط دقيق .. فحسن نصر الله في لبنان .. و الصدر في العراق .. والحوثي في اليمن تعلموا وتدربوا وتربوا داخل مدارس قم الدينية وهذا يعني ان الولاء لن يكون للوطن بقدر ما يكون للعقيدة الايرانية.
في جنوب ايران في العراق .. من يقتل ويغتال هم الحرس الثوري الايراني ومن يدرب و يحارب مع حزب الله هم الحرس الثوري والاستخبارات الايرانية.
في اليمن من قام بحرب صعده هم الشباب المؤمن .. وهم الطلاب الذين عادوا من ايران بعد قضاءهم سنوات من التعليم داخل اروقة مدارس قم
وبالنسبه لمظاهرات اليمن فان نفس الذى يحدث عندنا يحدث هناك لان نظام الحكم متشابه فى عدد سنين حكم الرئيس اليمنى على عبد الله صالح وهو من ايام الرئيس الراحل محمد انور السادات وقيام مظاهرات تندد بديكتاتوريه الحكم فى اليمن وايضا فى الاردن وفى سوريا ولبنا سوف تكون الطامه الكبرى لانشقاق بعض الجماعات ويسهل فى هذه الحاله التحكم فى السلطه بسهوله اى قلب نظام الحكم الى حكومات اسلاميه فى جميع الدول العربيه ومع تطبيق السياسه الليبراليه مع امريكا وهى ان يوجد من الشعب طبقتان فقط طبقى صغرى وهى الفقيرة وطبقه كبرى وهيا الاغنيا وبالطبع معروف من سيكون له الاغلبيه فى العدد حتى تتبع الدول جميعا الدوله الام وهى ايران كما هو مذكور فى نظريه ام القرى .
هذا هو الموضوع دون الدخول فى تفاصيل لان الموضوع متشعب وان قرأت فعلا كتاب هذا الرجل الداهيه لاندهشت ودعيت الله بأن يرحمنا من أيران وما تفكر به ..... واريد ان ألفت الانتباه لشئ مهم جدا يجب ان لا توهم بفكرة العداء بين أمريكا وإيران فهو عداء كاذب لان ايران لم تريد ان تفوض لاريجانى - مع ثقافته وحبه القوى لامريكا - بان يكون المتحدث الرسمى لها فى المفاوضات لانها ستكون على الملئ وانهم كانو يريدونها سريه فالعداء بين امريكا وإيران كاذب
وهناك مقوله يمكن ان توضح لك الكثير من الامور ولكن فى ضوء ما سردته سابقا عن خطط إيران سوف تتفهم ( ما كانت لامريكا ان تحتل العراق وافغانستان لولا مساعده إيران ) وهدف امريكا من مساعده ايران انها سوف تخلصها من المسلمين السنيين اصحاب السنه لانهم بالنسبه لايران وامريكا العدو الاول .
واعتذر انى اخذت فى مقاله اليوم اكثر لهذا الموضوع ولكن لاهميته الكثيرة وارجو منكم القراءه لاهميته الشديدة....... وللحديث بقيه <<<
كتبه : أحمد عبد الرزاق القصر