فى البداية ترجح صحف المال الغربية أن تتراوح ثروة عائلة مبارك بين 40
، 70 مليار دولار وهو أكبر من ثروة بيل جيتس وغيره من أغنى أغنياء العالم
وعن الحاشية ورجال الأعمال فحدث ولا حرج
وهذا ذكر فى الجارديان
وتوضح الصحافة مصادر الثروة إلى عدة عناصر أهمها
عدم الشفافية جعل من الممكن أخذ نسبة من كل صفقة تجارية كبيرة تتم فى البلاد
والاستفادة من الاحتكارات والرسوم والرشوة والرسوم من الروتين والمحسوبية
والعجيب أن الموقف الغير مسبوق من الأتحاد الاوروبى بتجميد أرصدة المسؤلين
المصريين ليس لرد الأموال الى الشعب بقدر إخفاء هذه الأموال السرية لتتم المساومة
بين هذه الجهات واللصوص ليحصل كل منهم على جزء من المال (هذا ليس كلامى)
وكلامى لهم جميعاً يا ولاد ال.......
وتختتم الصحيفة الكلام بالسؤال عن الرئيس القادم هل سيكون مثل سابقه أم لا
وأقول لن نسمح أن يحدث هذا مجدداً وسوف نختار حكومة تعمل عند المواطن
وليس العكس
وكمان لابد من القبض على كل اللصوص وعدم تركهم حتى تعود الأموال