معمر القذافى ينفرد لنفسه أربع ممرضات وجيش من الحارسات الشخصيات الحسناوات الجميلات العذروات ولم يسبقه أحد فى لمسهن او يكونوا قد تزوجوا من قبل وهذا شرطه الأساسى ولابد أن يحتفظن بعذريتهن طيلة وجودهن في الخدمة.
إلا أن هذه الخدمة قد تكون بلا نهاية فرغم مرور سنوات طويلة على انخراطهن فيها لم تقابل وسائل الإعلام حارسة واحدة متقاعدة لعلها تروى أسرار هذا العالم الغامض.
أما الممرضات الأربع الأوكرانيات فأشهرن جالينا كولوتنيتسكا التى جاءت سيرتها ضمن وثائق موقع ويكيليكس بوصفها ممرضة القذافى الخاصة الشقراء المثيرة.
لا يسافر من دون الحسناء "جالينا" وعرضت صحيفة "سيجودنيا" الأوكرانية مجموعة صور لهذه الممرضة التي تلازم القذافي أينما ذهب.
وكانت تسريبات موقع "ويكيليكس" تضمنت برقية دبلوماسية أمريكية سرية تقول: إن الزعيم الليبى معمر القذافى لا يسافر أبداً دون ممرضة حسناء.
ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" التى اطلعت على البرقية المرسلة من السفارة الأمريكية فى طرابلس أن الممرضة جالينا كولوتنيتسكا تلازم القذافى أينما ذهب ولا يسافر مكاناً بدونها وهى الوحيدة فى فريق الممرضات الأربع التى تعرف روتين حياته.
ومن المحتمل وجود علاقة بين الإثنين وأرسلت السفارة هذه البرقية بعدما بحث مسؤولون أمريكيون ترتيبات زيارة القذافى لنيويورك عام 2009.
وجاء فى البرقية أنه عندما تسببت بعض الإجراءات الروتينية فى عدم لحاق الممرضة للسفر مع وفد القذافى بسبب عدم استكمال بعض الإجراءات أرسل لها القذافى طائرة خاصة نقلتها من طرابلس إلى البرتغال لتلحق بالوفد الذى أمضى ليلة فى البرتغال فى طريقه إلى نيويورك.
أما حارسات القذافى وأبناؤه فيلفتوا الانتباه فى أى مكان يذهبون إليه وعندما زار ابنه المعتصم مدينة الأقصر فى مصرأثار مشهد تجواله مع العديد وسط حراسة مشددة من حارساته انتباه السائحين الأجانب والسكان المحليين.
وتقول تقارير إنهن يتخرجن في كلية خاصة وتشترط فيهن العذرية وإن القذافى يختار بنفسه حارساته الشخصيات وقبل أن ينخرطن بشكل رسمى فى الخدمة يقسمن على تقديم حياتهن فى سبيله ولا يتركنه ليلاً ولا نهاراً ويصر على أن يبقين عذراوات.
وليس هناك نقص فى المتطوعات لذلك يبدو أنها وظيفة ذات "برستيج" أى توفر لصاحبتها مكانة ممتازة.
ويوجد كلية خاصة لحارسات القذافى حيث أن هناك كلية خاصة للمتطوعات يمارسن خلاله برنامجاً قاسياً والفتيات اللواتى يكملنه يتخرجن كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال.
وبغض النظر عن الشائعات التى تحيط بهن إلا أن إحداهن لم تهرب من عملها بعيداً لتروى أسرار الحراسة النسائية للقذافى خصوصاً أنهن يقمن بأدوار تخالف دروهن الطبيعى وعلى الرغم من أن الكتاب الأخضر اعتبر أن المرأة مكانها البيت.
ونقلت تقارير إعلامية أن القذافى أطلق على كل حارسة من حارساته اسم "عائشة" تيمناً بابنته التى قالت فى مقابلة صحافية إنها تشعر بالأمان عندما يكن حوله فهناك عائشة-1 وعائشة-2 وعائشة-3 وهكذا.
إلا أن هذه الخدمة قد تكون بلا نهاية فرغم مرور سنوات طويلة على انخراطهن فيها لم تقابل وسائل الإعلام حارسة واحدة متقاعدة لعلها تروى أسرار هذا العالم الغامض.
أما الممرضات الأربع الأوكرانيات فأشهرن جالينا كولوتنيتسكا التى جاءت سيرتها ضمن وثائق موقع ويكيليكس بوصفها ممرضة القذافى الخاصة الشقراء المثيرة.
لا يسافر من دون الحسناء "جالينا" وعرضت صحيفة "سيجودنيا" الأوكرانية مجموعة صور لهذه الممرضة التي تلازم القذافي أينما ذهب.
وكانت تسريبات موقع "ويكيليكس" تضمنت برقية دبلوماسية أمريكية سرية تقول: إن الزعيم الليبى معمر القذافى لا يسافر أبداً دون ممرضة حسناء.
ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" التى اطلعت على البرقية المرسلة من السفارة الأمريكية فى طرابلس أن الممرضة جالينا كولوتنيتسكا تلازم القذافى أينما ذهب ولا يسافر مكاناً بدونها وهى الوحيدة فى فريق الممرضات الأربع التى تعرف روتين حياته.
ومن المحتمل وجود علاقة بين الإثنين وأرسلت السفارة هذه البرقية بعدما بحث مسؤولون أمريكيون ترتيبات زيارة القذافى لنيويورك عام 2009.
وجاء فى البرقية أنه عندما تسببت بعض الإجراءات الروتينية فى عدم لحاق الممرضة للسفر مع وفد القذافى بسبب عدم استكمال بعض الإجراءات أرسل لها القذافى طائرة خاصة نقلتها من طرابلس إلى البرتغال لتلحق بالوفد الذى أمضى ليلة فى البرتغال فى طريقه إلى نيويورك.
أما حارسات القذافى وأبناؤه فيلفتوا الانتباه فى أى مكان يذهبون إليه وعندما زار ابنه المعتصم مدينة الأقصر فى مصرأثار مشهد تجواله مع العديد وسط حراسة مشددة من حارساته انتباه السائحين الأجانب والسكان المحليين.
وتقول تقارير إنهن يتخرجن في كلية خاصة وتشترط فيهن العذرية وإن القذافى يختار بنفسه حارساته الشخصيات وقبل أن ينخرطن بشكل رسمى فى الخدمة يقسمن على تقديم حياتهن فى سبيله ولا يتركنه ليلاً ولا نهاراً ويصر على أن يبقين عذراوات.
وليس هناك نقص فى المتطوعات لذلك يبدو أنها وظيفة ذات "برستيج" أى توفر لصاحبتها مكانة ممتازة.
ويوجد كلية خاصة لحارسات القذافى حيث أن هناك كلية خاصة للمتطوعات يمارسن خلاله برنامجاً قاسياً والفتيات اللواتى يكملنه يتخرجن كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال.
وبغض النظر عن الشائعات التى تحيط بهن إلا أن إحداهن لم تهرب من عملها بعيداً لتروى أسرار الحراسة النسائية للقذافى خصوصاً أنهن يقمن بأدوار تخالف دروهن الطبيعى وعلى الرغم من أن الكتاب الأخضر اعتبر أن المرأة مكانها البيت.
ونقلت تقارير إعلامية أن القذافى أطلق على كل حارسة من حارساته اسم "عائشة" تيمناً بابنته التى قالت فى مقابلة صحافية إنها تشعر بالأمان عندما يكن حوله فهناك عائشة-1 وعائشة-2 وعائشة-3 وهكذا.