
وقد أصبحت 25 فدانا من حوض 13 بالمعمورة البلد، ساحة للقتال العنيف بين الأهالى والبلطجية الذين هاجموهم بالسيوف والسلاح الأبيض، وأخرجوا الأهالى، مما أدى إلى حدوث إصابات بين عدد من الأهالى لاستخدام البلطجية زجاجات المولوتوف.
هدد البلطجية بأنهم سوف يقومون غدا بإخلاء المنازل من الأهالى بالقوة والاستيلاء عليها، مما اضطر الأهالى إلى الاحتشاد بمقر جمعية الناصرية الزراعية أملا فى التوصل لمسئول لحمايتهم وحماية ممتلكاتهم دون جدوى.