طبعا غياب الامن والشرطة من الشارع وفقد هيبة الشرطة والفراغ الامنى الذى تشهدة البلاد حاليا وحرق الاقسام وموقف الشعب من الشرطة كل هذا يحتاج الى اعادة النظر فى وزارة الداخلية عامه

هيا بنا نقترح الحلول لهذة الازمة لعلنا نقدم شيئ لوطننا مصر الغالية

لى اقتراح وابدء به

وهو

انا عن نفسى اقترح الاتى :

1 - جميع من تقدموا بالاستقالة من وزارة الداخلية تقبل استقالاتهم فورا
2 - على المجلس العسكرى تعين وزيرا للداخلية يكون لواء من الجيش

3 - يعمل هذا الوزير العسكرى على تعين جميع مساعديه ومديرى الامن من الجيش ايضا
4 - يتم فتح باب التطوع للشرطة للمدنين الراغبين بالعمل بالشرطة على ان يتم تأهيلهم لذالك
5 - يتم انهاء الخدمة فورا للمجندين الزائدين على قوة العمل من الامن المركزى
6 - الراغبين فى التكملة من افراد وضباط سابقين للشرطة يكون تكملتهم بالجيش المصرى وذالك حتى نتخلص نهائيا من الجميع فى جهاز الشرطة لان مصر تتغير ...
7 - وبعد ذالك تغير الزى الرسمى للشرطة

هذة هى اقتراحاتى انتظر المناقشة وسماع اقترحاتكم..

واضح أن هذا كلام غير جاد لأن الجميع لا يشعر بالأمان فى ظل غياب الشرطه ولا يوجد أي دوله بدون جهاز شرطه متخصص قادر على حماية المجتمع. الجهاز معظمه من الشرفاء ويحتاج فقط لاعادة تأهيله ليكون فى خدمة الشعب وليس فى خدمة الفاسدين.

واضح أن هذا كلام غير جاد لأن الجميع لا يشعر بالأمان فى ظل غياب الشرطه ولا يوجد أي دوله بدون جهاز شرطه متخصص قادر على حماية المجتمع. الجهاز معظمه من الشرفاء ويحتاج فقط لاعادة تأهيله ليكون فى خدمة الشعب وليس فى خدمة الفاسدين.

يا اخى الفاضل رجل الشرطة بتاع ما قبل 25 يناير كان رجل هيبة وليس كرامة فضاعت هذة الهيبة بعد الثورة فأصبح المواطن بالنسبة لرجل الشرطة هيبة وكرامة معا ....

ممكن تحصل مشاكل كتير بين المواطن الذى اصبح لايهاب الشرطة والشرطى الذى يحس بالتقصير فى اصعب ظروف البلد وان المواطن ضدة وعودة الثقة بين الطرفين اصبحت صعبة جدا واريد اقتراحاتك لعودة هذة الثقة من جديد بين الشعب والشرطة ..........

مش عارف اقول ايه فى المصيبة دى ؟

بجد بلدنا بتنهار شوية بشوية والناس ذى ما يكونوا واحد اخرس واول مرة بيتكلم مش مهم بيقول ايه المهم انه ابتدأ يتكلم !
مطالبهم اللى كانوا ساكتين عليها خلاص عايزنها تتنفذ فى لحظة وكل واحد ما عندوش صبر انه يستنى شوية لما نقف على رجلينا تانى

بس رأيى الشرطة تعود بالتريج يعنى :
1- اولا الجيش يستدعى مثلا 150 الف من الاحتياطى
2- تنشر هذه القوات فى كل الجمهورية لتعمل بدل من الشرطة مؤقتا فى تامين الناس والبلد كلها
3- تبدأ الشرطة مع قوات الجيش فى النزول والاختلاط معها وعندها هيحس الناس ان الجيش متابع عملهم وبكده سيبدأ خلق ثقة جديدة بين الشرطة والناس ..
4- تبدأ قوات الجيش بالانسحاب من البلد بمجرد خلق ثقة جديدة بين الناس وجهاز الشرطة

لكن سؤالى هو ليه الجيش ساكت على حالة الانفلات الامنى فى البلد ؟
ليه فعلا لا يستدعى بعض من قواته الاحتياط ونشرها بدلا من الشرطة ؟

طبعا غياب الامن والشرطة من الشارع وفقد هيبة الشرطة والفراغ الامنى الذى تشهدة البلاد حاليا وحرق الاقسام وموقف الشعب من الشرطة كل هذا يحتاج الى اعادة النظر فى وزارة الداخلية عامه

هيا بنا نقترح الحلول لهذة الازمة لعلنا نقدم شيئ لوطننا مصر الغالية

لى اقتراح وابدء به

وهو

انا عن نفسى اقترح الاتى :

1 - جميع من تقدموا بالاستقالة من وزارة الداخلية تقبل استقالاتهم فورا
2 - على المجلس العسكرى تعين وزيرا للداخلية يكون لواء من الجيش
3 - يعمل هذا الوزير العسكرى على تعين جميع مساعديه ومديرى الامن من الجيش ايضا
4 - يتم فتح باب التطوع للشرطة للمدنين الراغبين بالعمل بالشرطة على ان يتم تأهيلهم لذالك
5 - يتم انهاء الخدمة فورا للمجندين الزائدين على قوة العمل من الامن المركزى
6 - الراغبين فى التكملة من افراد وضباط سابقين للشرطة يكون تكملتهم بالجيش المصرى وذالك حتى نتخلص نهائيا من الجميع فى جهاز الشرطة لان مصر تتغير ...
7 - وبعد ذالك تغير الزى الرسمى للشرطة

هذة هى اقتراحاتى انتظر المناقشة وسماع اقترحاتكم..

معنى هذا أننا فقدنا الثقه تماما فى الشرطه وتريد أن تعود للعمل نحت الوصايه. اذن كيف نطلب منهم أن يشعرونا بالأمن ونحن لانثق بهم؟ سأحكى لك حكايه شبيهه عاشها جيلنا وكانت أكثر مراره مما تشعرون به الآن. قبل يونيو 1967 كنا نعتز بجيشنا وكان بحق أقوى جيش بالمنطقه كلها وقامت حرب 1967 وكنا نسمع يوميا بالراديو عن عشرات الطائرات الاسرائيليه التى تتساقط واعتقدنا أن جيشنا اصبح على أبواب تل أبيب. وفجأة أفقنا على وجود اسرائيل على الضفه الشرقيه لقناة السويس وانهيار جيشنا بالكامل بتخاذل قادنه وقتها وأمرهم بالانسحاب المفاجئ بدون نظام مما أدى ترك الأسلحه بالكامل فى سيناء وحصد الطيران الاسرائيلى الكثير من أفراد الجيش وأسر الكثير وعاد من عاد منهم محطما يائسا. وكانت صدمة كبرى يمكن أن تقضى على أعتى الامبراطوريات. ولكن الأميين من شعب مصر قادوا ثورة هائله ورفضوا الهزيمه وكان شعارهم أن هذه مجرد معركه خسرناها ولكن لم نخسر الحرب وأكدنا ثقتنا فى الجيش مما ساعد على اجتياز المحنه واعادة بنائه واسترد كرامتنا وأرضنا كامله مما جعلنا نعتز به ونفخر به الى الآن. فلمذا لانمنح ثقتنا للشرطه الآن ونعطيهم الفرصه لبناء أنفسهم على أسس جديده لأن الأمن قيمة كبرى لايستطيع أى شعب العيش فى غيابه. وأظن أن اللصوص والمهربين والارهابيين والبلطجيه هم سوف يرقصون فرحا اذا تحقق اقتراحك هذا لاقدر الله.

هو ليه اصلا سواء الشرطة او الشعب كل واحد منهم مش بيتعامل مع التانى باحترام على انه بنى ادم
و الى يغلط يتحاسب
بس بشرط بدون اهانات و لا تعذيب و لا غيره
سواق المعادى الى اضرب بالرصاص هو الى بدا واعتدى على الظابط بالالفاظ و الاهانات
طيب ليه ؟ انت بتنتقم منه ع الىفات
و الظابط ضربه بالرصاص
طيب ليه لو كنت كلمته بادب و فهمته انه خلاص العصر دة انتهى و الى جاى ان شاء الله يكون كويس مش يمكن مكنش حصل كل دة
الاحترام يا جماعه
الاحترام مطلوب بيننا كلنا سواء شعب او شرطة

شكرا لأقتراحاتكم جميعا وبالنسبة لأقتراحى ما هو الا مجرد اقتراح حتى نتشجع جميعا ليدلو كل منا باقتراح لاعادة الثقة المفقودة واسترجاع الامن للبلاد واما بالنسبة للبلطجية واللصوص فالجيش يقوم الان بتعقبهم عند اى شكوى وعندما يقبض عليهم الجيش لابد من محاكمات عسكريه لهم ومش ممكن واحد منهم يدفع ويخرج تانى ولا بطيخ الشرطة فالبلطجية استمدوا قوتهم من الشرطة السابقة وشكر وفى انتظار المشاركات

شكرا لفتح الحوار حول هذا الموضوع وأنت نفسك قلت أن الجيش يتعقبهم عند أى شكوى معنى هذا أن الجريمه تحدث أولا ثم الشكوى ثم التعقب ولكن الشرطه تضع حدا لكل هذا وتمنع الجريمه قبل وقوعها. وعموما فهذه تكون دعوى منك للجيش ليترك مواقعه ويركز جهوده للأمن الداخلى بدلا من التصدى لأى تهديد خارجى ومعلوم لدى الجميع مدى خطورة ما يحيق بنا من الداخل والخارج. ولقد أوضحت المؤسسه العسكريه أن خبرتها وتدريباتها لا تؤهلها لحماية الأمن الداخلى. وشكرا مرة أخرى.

معنى هذا أننا فقدنا الثقه تماما فى الشرطه وتريد أن تعود للعمل نحت الوصايه. اذن كيف نطلب منهم أن يشعرونا بالأمن ونحن لانثق بهم؟ سأحكى لك حكايه شبيهه عاشها جيلنا وكانت أكثر مراره مما تشعرون به الآن. قبل يونيو 1967 كنا نعتز بجيشنا وكان بحق أقوى جيش بالمنطقه كلها وقامت حرب 1967 وكنا نسمع يوميا بالراديو عن عشرات الطائرات الاسرائيليه التى تتساقط واعتقدنا أن جيشنا اصبح على أبواب تل أبيب. وفجأة أفقنا على وجود اسرائيل على الضفه الشرقيه لقناة السويس وانهيار جيشنا بالكامل بتخاذل قادنه وقتها وأمرهم بالانسحاب المفاجئ بدون نظام مما أدى ترك الأسلحه بالكامل فى سيناء وحصد الطيران الاسرائيلى الكثير من أفراد الجيش وأسر الكثير وعاد من عاد منهم محطما يائسا. وكانت صدمة كبرى يمكن أن تقضى على أعتى الامبراطوريات. ولكن الأميين من شعب مصر قادوا ثورة هائله ورفضوا الهزيمه وكان شعارهم أن هذه مجرد معركه خسرناها ولكن لم نخسر الحرب وأكدنا ثقتنا فى الجيش مما ساعد على اجتياز المحنه واعادة بنائه واسترد كرامتنا وأرضنا كامله مما جعلنا نعتز به ونفخر به الى الآن. فلمذا لانمنح ثقتنا للشرطه الآن ونعطيهم الفرصه لبناء أنفسهم على أسس جديده لأن الأمن قيمة كبرى لايستطيع أى شعب العيش فى غيابه. وأظن أن اللصوص والمهربين والارهابيين والبلطجيه هم سوف يرقصون فرحا اذا تحقق اقتراحك هذا لاقدر الله.

يا سيدى كلامك جميل جدا وفعلا انا اوافقك الراى
ولكن فيه نقطه
الجيش وقتها كان بيحارب عدو محتل بلده وصهيونى العرب كلها رافضاه وهى بالفعل حرب فوز وهزيمه
لكن مع الشرطه بعد احداث يناير فالوضع مختلف تممااما
الشرطه التى كان من واجبها ان تحميك وتحمى مصر وهى اعتماد الامن وفيها اخويا واخوك وابنك واهلى واهلك بيضربوا فيك وكانها حرب بين مصري واسرائيلى موش مصرى واخوه
الى شاف الاحداث دى فعلا يرفض انه يشوف شرطى فاسد مره اخرى
بل كمان يرفض انه يشوف زى الشرطه القديم دا
انا يا اخى ليا ظابط متجوز واحده قريبتى وفبلد مجاوره لنا مكنشي فيها اى نوع من انواع الشغب انا بقيت بكره ااقابله
وهو بقى يعرف دا وبقيت موش بقبل حتى اشوف مراته
دى نقطه
النقطه التانيه ان اكثر المصريين لما جربوا انهم يبقوا كلهم ظباط حتى الى مبيعرفشي يقرا ويكتب
اثناء الانفلات الامنى واللجان الشعبيه انا شفت ناس مبتعرفشي تقرا وتكتب تاخد البطاقه تبص فيها وخلاص
الكل جرب يبقى ظباط وشرطه فغيابهم
فهيقول انه يعدل عالشرطه فشغلها ولو الشرطه طبعا ابدت رفضها لدا
اقل سؤال كنتوا فين واحنا بيتنا بيتسرق ولا البلطجيه تطلع علينا
طبعا دى حدث

للاسف عوده الثقه بسرعه كدا دا صعب واحنا لولا احاجه للبلد لهم فعلا موش سهله وبالزات بعد الكوارث الى الناس اكتشفتها فى سقوط النظام
انا ارفض طبعا ان الجيش يتولى امور الشرطه فلكل منهم عمله الجيش دوره حمايه امن الدوله الخارجى والحدود
ازاى تعينه حرس او مراقب على جهاز تانى
دى معناها اتنين نظامين مختلفين تماما هيثير بينهم عواقب جسيمه

حتى حكمايه التطوع للشرطه اغلب الناس العاقله هترفضها فى الوضع دا لان الناس موش هتفرق فى كرهها وتقول صالح وفاسد
لا هتاخد كله فبعضه
ما اتفق معاك فيه تغير الزى الرسمى للشرطه وان تبدا الشرطه بدورها فى ان تهب الثقه للمواطنين من جديد
فلازال الوضع فووووق جمر ليس فقط صفيح سخن وبس


والاخر الله المستعان وربنا يحمى البلد دى من الشر دا

كشفت مصادر قريبة من دوائر صنع القرار، بأنه يتم حاليا مناقشة إسناد حقيبة وزارة الداخلية لأحد قيادات القوات المسلحة، وذلك لإعادة الانضباط، وحسم حالة الانفلات الأمنى التى باتت تهدد مصر، خاصة تلك التى خلفها الاحتقان الطائفى.

وذكرت المصادر، أن القوات المسلحة تدرس ملف الأمن كأولوية أولى لإعادة الاستقرار للوطن، وكذلك عودة الإنتاج والحفاظ على أجواء تسمح بعودة السياحة إلى طبيعتها، ووقف نزيف الخسائر اليومية للاقتصاد القومى، خاصة ما يتعلق بالتعامل مع مديرى القطاعات، ومديرى الأمن، والحزم مع من يخالف القواعد والتعليمات بشأن المواجهة.

وأشارت المصادر، إلى أن هناك مشاورات حول الشخصيات التى يمكن أن تتولى المنصب بدلا من اللواء منصور العيسوى، ومنها أعضاء بالمجلس العسكرى ليكون أقرب إلى متابعة الحدث، ومن هذه القيادات المطروحة للنقاش، اللواء حسن الروينى قائد المنطقة المركزية، واللواء حمدى بدين مدير الشرطة العسكرية، واللواء مختار الملا مساعد وزير الدفاع.

ومن المتوقع أن تجرى تغييرات كبيرة فى وزارة الداخلية قريبا، لمواجهة حالة الانفلات وتزايد أعداد البلطجية، وتحركات الخارجين على القانون، ومن بينها كذلك التعامل السريع مع الاعتصامات والتجمعات وحمايتها، ومنعها من التصاعد أو التوسع والتحول للعنف، كما حدث فى الفترات السابقة، خاصة أمام المنشآت الحيوية.

[b]كدت مصادر مطلعة، أن الحقيبة الوزارية للداخلية ستشهد تغيراً خلال الأيام المقبلة، حيث سيتم إسنادها لأحد لواءات الجيش، وذلك لإعادة الانضباط للشارع المصرى، والقضاء على الانفلات الأمنى، وعودة الاستقرار للوطن.

كما أكدت المصادر، أن الحالة الأمنية غير المستقرة أثرت بشكل سلبى على الأوضاع الاقتصادية، وأشعرت المصريين بعدم الأمان، لذلك تتجه الحكومة والمجلس العسكرى بقوة نحو إجراء تغيير فى حقيبة الداخلية.

وأضافت المصادر، أنه لم يحدد حتى الآن الشخصية التى ستتولى هذا المنصب، لكنها ستكون من أبناء الجيش، كما ربطت المصادر بين هذا التغيير وبين التعجيل بتخريج دفعة جديدة من خريجى أكاديمية الشرطة، وذلك لضخ دماء جديدة فى جهاز الداخلية تتبنى مبادئ الثورة وتحافظ على مكتسباتها.

على الجانب الآخر، رفض مسئولون بمجلس الوزراء تأكيد الخبر، مؤكدين أن الوزارة لم تتخذ خطوة نحو هذا الأمر.

انا شايف ان وزاره الداخليه فاشله موت حتى الان
مش معقول شويه بلطجيه هيعملوا كده فى 85 مليون ويضيعوا البلد
فى دولقتى ظباط مش عايزه تشتغل ما يقبلوا استقالتهم ويرحمونا وفى قيادات لسه من حبايب العادلى ما يشليهم هما كمان
وينضفوها الاول ويمكسها راجل شاب حازم يعرف يسطير مش لازم لواء عنده 80 سنه