قد يقول البعض ان العطل الدراسية تعود على التلاميد بالنفع واللاعداد للدخول والتهيئة للدروس وما الى دلك الا ان هدا مجرد كلام لا صحة له حسب مجموعة من الخبراء الدين اجروا الابحات للان هنالك فئة صغيرة من التلاميد هي من تبقى طيلة العطلة الدراسية تهيئ وتعد وتكد من اجل دخول مرحلة ما بعد العطلة براحة اكبر واستقرار ملاحظة نحن هنا نتكلم عن العطل الدراسية التي تكون وسط العام الدراسة التي تكون متلا اسبوعا او 10 ايم مثلا او اكثر وعلى حسب ما يقول الخبراء في مجال اجراء الدراسات ان معظم التلاميد يدهبون في عطل عند الاهل خارج المدينة او يقضونها في التنزه وخصوصا الاماكن العامة او ا و ا واو .................
على العموم يبدوا ان مسؤولي وزارة التربية والتعليم يدرون بهدا الامر ويعونه لكنهم يتجاهلونه خوفا من ردات فعل قد تؤدي بهم الى ما يحمد عقباه من سقوط عن مناصبهم او اقالة او تدني في الرتب وما الى دلك من تشكيل خطر عليهم الحقيقة ان كل حكومة تريوية في البلاد تصعد بكلمات وتريد التطبيق لكن ما ان ترى الواقع تقف مصدومة وصراحة من يصعد الى العلى لن يرضى بالنزول وهدا هو واقع الامر ادا خلاصتنا من هدا الامر هو ان لا يخرج مسؤولونا او يقولو لنا ان هده العطل الدرسية لمصلحة دراستنا بل هي راحة لنا منهم ومن عنائهم الدي مللنا منه ومن تدابيرهم نحونا وحتى من بنياتهم التحتية السيئة كل ما يفعلونه بل اقصى ما يفعلونه هو تغيير اما الزجاج او اعادة الصبغ للمؤسسة ويبدوا ان اعادة الصبغ للمؤسسة عملية مقدسة حيت انه لن تجد مؤسسة يعاد طلائها كل عام او تلاث سنين لا والف لا حتى تكمل العشر سنين ويتساقط الطلاء ويصرخ ويقول ''ها العار لا ما بدلو ليا الجلدة'' ''وشوف تشوف لا يدلوه'' عندئد تاتي جمعية الاباء او المدير ويلعبون دور المنقدين انتظر انتظر انتظر وهل عتقدت ان هدا مجانا رغم انك تادي تمن الماء والكهرباء وتؤدي الضرائب كل عام لالالا هدا لايهتمون به سوف برفعون من تمن التسجيل حتى تمتلئ بطونهم صراحة التعليم له مواضيع عدة ويبقى اهمها تشغيل الشبان في بلدنا صراحة ليس علينا بعد الان ان نقول شبانا او شباب بل نقول شيوخ نعم نقول شيوخ اوليس شيخا من في عمر الاربعينات وهناك من تعدها وعنده اجازة او ماستر لا يجد شغلا ويضرب بـــ ''الهرواة ديال بوغة" وفي تصريح للصحافة قال ممثل حكومة للصحافة ان تلك العصي التي يضربون بها الشباب امام مجلس البرلمان استوردوها من الغابون وكان دلك يهم وان ما يهمهم هو الخروج على الصحافة والتلفزة وشهر انفسهم مسكين من يضرب بعصا مستوردة من الغابون يفرقون بها الاحتجاجات وهو قد ضيع قرابة 15 عاما او اكتر من الدراسة والمسير والمجئ في الصباح واليل والعمل في الصيف والتحصيل بئسا لدراسة احصل منها ضربي وادلالي
هههههه من يضرب الواقفين امام البرلمان او كما يحب شعبنا القول "البوغا'' وهم ادنى رتبة يمكن تحصيلها في الشرطة او المخزن حيت ان البعض منهم لا يعرفون حتى كتابة اسمائهم منتمون الى هؤلاء المسيرون ادا كيف يرضى الشباب المتقف ان يضرب من هؤلاء اقترح من من وزارة البرلمان ان تعين العباقرة لضرب الشباب على الاقل سيحتكون بالعقلاء وليس عقول العصافير
تحرير قلم يعبر