قال الخبير الجيولوجى عباس شراقى أستاذ الجيولوجيا الاقتصادية بمعهد البحوث والدراسات الأفريقية بجامعة القاهرة ان بناء سد الالفية الذى تنوى اثيوبيا بناءه سوف يفيد مصر عن طريق حجب كمبة من الطمى الذى ياتى مع نهر النيل مما سوف يزيد العمر الافتراضى للسد العالى
وقد قال عباس شراقى ان هناك سبعة اضرار تعود على اثيوبيا من جرا ءبناء سد الالفية اخطرها انهيار السد فى خلال 25 عاما وتدمير جميع المياحات من بعده حتى الوصول الى الخرطوم عاصمة شمال السودان
الاضرار السبعة هى
- خسارة نصف مليون من الاراضى الزراعية التى سوف تستخدم فى تخزين المياة التى يصدها السد مع العلم ان الاراضى الزراعية قليلة اصلا فى اثيوبيا بسبب طبيعتها القاسية
- اهدار المياة التى سوف تخزن خلف السد لعد مجود اماكن زراعية قريبة من السد مع العلم ان اثيوبيا لا تستطيع نقل المياة الى مناطق زراعية بسبب الطرق الوعرة والطبيعة الجغرافية الصعبة
- فقدان مناجم الذهب الموجوده فى منطقة سد اللفيه
- تهجير عدد كبير من السكان فى المناطق التى يحتاجها السد لتخزين المياه وقد قال الخبير ان اثيوبيا تبالغ فى حجم المياة الت يمكن للسد ان يخزنها حيث تقول اثيوبيا ان السد يمكنه ان يخزن 67 مليار متر مكعب من المياة مع ان افضل التقارير المحايده تفائلا تقول ان السد لا يمكن ان يحفظ مباه اكثر من 17 مليار متر مكعب
- ان اثيوبيا لن تحتاج للسد فى موسم الامطار عندها حيق ان فى موسم الامطار يتكون فى منطقة السد امطار تبلغ 700 مليون مللى مطر وهى 5 اضعاف المطر الذى يسقط على الساحل الشمالى فى مصر بصفته اكثر منطقة ممطرة فى مصر
وبالتالى فاثيوبيا تحتاج السد فقط فى موسم الجفاف
- سوء اختيار مكان السد سوف يتسبب فى اهدار المياة المتجمعة من السد او المتجمعة من الامطار
- توقع ان ينهار سد الالفية فى خلال 25 عاما نظرا لآن السد الذى سوف يتكلف 4.8 ميار دولار سوف يحجز 420 مليون متر مكعب من الطمى وهو ما سوف يترسب على السد ويعمل على انهيارة فى خلال 25 عاما وهو ما سوف يسبب موجة تسونامى على منطقة ما بعد السد الى حتى العاصمة السودانية وسوف تؤثر تلك الموجة ايضا على السد العالى
وقد قال عباس شراقى ان هناك سبعة اضرار تعود على اثيوبيا من جرا ءبناء سد الالفية اخطرها انهيار السد فى خلال 25 عاما وتدمير جميع المياحات من بعده حتى الوصول الى الخرطوم عاصمة شمال السودان
الاضرار السبعة هى
- خسارة نصف مليون من الاراضى الزراعية التى سوف تستخدم فى تخزين المياة التى يصدها السد مع العلم ان الاراضى الزراعية قليلة اصلا فى اثيوبيا بسبب طبيعتها القاسية
- اهدار المياة التى سوف تخزن خلف السد لعد مجود اماكن زراعية قريبة من السد مع العلم ان اثيوبيا لا تستطيع نقل المياة الى مناطق زراعية بسبب الطرق الوعرة والطبيعة الجغرافية الصعبة
- فقدان مناجم الذهب الموجوده فى منطقة سد اللفيه
- تهجير عدد كبير من السكان فى المناطق التى يحتاجها السد لتخزين المياه وقد قال الخبير ان اثيوبيا تبالغ فى حجم المياة الت يمكن للسد ان يخزنها حيث تقول اثيوبيا ان السد يمكنه ان يخزن 67 مليار متر مكعب من المياة مع ان افضل التقارير المحايده تفائلا تقول ان السد لا يمكن ان يحفظ مباه اكثر من 17 مليار متر مكعب
- ان اثيوبيا لن تحتاج للسد فى موسم الامطار عندها حيق ان فى موسم الامطار يتكون فى منطقة السد امطار تبلغ 700 مليون مللى مطر وهى 5 اضعاف المطر الذى يسقط على الساحل الشمالى فى مصر بصفته اكثر منطقة ممطرة فى مصر
وبالتالى فاثيوبيا تحتاج السد فقط فى موسم الجفاف
- سوء اختيار مكان السد سوف يتسبب فى اهدار المياة المتجمعة من السد او المتجمعة من الامطار
- توقع ان ينهار سد الالفية فى خلال 25 عاما نظرا لآن السد الذى سوف يتكلف 4.8 ميار دولار سوف يحجز 420 مليون متر مكعب من الطمى وهو ما سوف يترسب على السد ويعمل على انهيارة فى خلال 25 عاما وهو ما سوف يسبب موجة تسونامى على منطقة ما بعد السد الى حتى العاصمة السودانية وسوف تؤثر تلك الموجة ايضا على السد العالى