استفتاء هل تفضل ان يكون نبيل العربي وزير خارجية ام امين جامعة الدول العربية ؟ بعد ان تم اختياره من قبل مصر بدل مصطفي الفقي في امانة جامعة الدول العربية و فوزه بهذا المنصب و ذلك بعد ما شهدته الفترة الاخيرة من رفض شعبي مصري للفقي و رفض بعض الدول العربية له و في نفس الوقت يري الكثيرون ان نبيل العربي يجب ان يظل وزير الخارجية لما اكتسبه في الفترة الاخيرة من قاعد جماهيرية و لتمتعه بقبول شعبي بعكس نظيره السابق احمد ابو الغيط

تفاصيل عن نبيل العربي

يبلغ من العمر 76 عاماً كانت دراسته في امريكا كان مندوب مصر الدائم في الامم المتحدة و شارك في اتفاقية كامب ديفيد عمل في محكمة العدل الدولية كقاضي لمدة سنتين و شغل مناصب اخري كثيرة

خلاص تم اعلان فوز نبيل العربى امينا عاما لجامعه الدول العربيه

انا كان نفسي يفضل وزير خارجيه
وربنا يوفقه في منصبه الجديد

خساره فيهم دول عايزين واحد مريح يقول اشجب وادين
حرام ننزل فارس من على حصان جامح وثوره جامحه نركبه حمار مريح ونقله حارب احن بنقتل عقل وقيادى مش بنزوده احن بنحيله للمعاش خليه فى مصر اكرم له وابعتلهم واحد مريح يشجب ويدين
لاحد ما يتغير ميساق الامم المريحه بما يليق بامه ثائره قويه وقتها نبعت فارسنا العربى

هو كان ثروة لمصر وعلاقاتها الخارجية لو فضل
وزير خارجيتها ولكن مبروك على الجامعة العربيه دكتور نبيل العربى
وربنا يعوضنا ويخلف علينا بوزير خارجية عنده ضمير ويراعى شغله
ويشوف قضايا البلد الخارجية فى شتى انحاء العالم
ههههه ولكن لى تعقيب ان الاغلبية مصوتة انه كان وزير للخارجية المصرية
هل هذا يعتبر انانية ولا ان ما فيش فايدة من العرب وانه يكون رئيسا للجامعة العربية
مش حيقدر يعمل فيها حاجة
انا عن نفسى نبذت الانانية وطرحتها جانبا
وايضا تركت التشائم ووسط الثورات العربية فى جميع الاقطار العربية دليل على التغيير قادم وان شاء الله تتوحد كلمة العرب ويكون لنا قوى وصوت وسط المجتمع الدولى ومسموع كمان

اليوم أعترف أنى حزين لوجود د.نبيل العربى أميناً عاماً لجامعة الدول العربية .

واليوم وفقط أعترف أنى أخطأت عندما هاجمت ترشيح الفقى لشغل هذا المنصب .

واليوم أعترف أن الفقى هو الأنسب لهذا العمل ..
...
كلمة العربى الحزينة التى تعهد فيها بأن لا يترشح الدورة القادمة وكلمتة أن دورة يقتصر على الطرح والتصور وللمجلس القرار ، لمن لا يفهم (قاسية جداً) على رجل مثل هذا وعلى أنا شخصياً واقع أليم ..

العربى هزيمة من وجهه نظرى للثورة والثوار ونصر للعرب وقطر وأمريكا وإسرائيل ..

العربى الذى أتم المصالحة الفلسطينية التى حفينا حتى نصل لها فى يوم وليلة وأعاد روح القضية لشريان العمل العربى ..

نجحت إسرائيل وأمريكا وقطر الطامعة فى أن تكون دائماً فى الصدارة ولذلك إشترطت التنازل للعربى فقط كى تقضى عليه وزيراً مصرياً قوياً فعالاً بمساعده منا -دون قصد وعن نقص وعى وخبرة- وبتواطئ من المجلس العسكرى إما مجبراً خوفاً من ضياع المنصب من يد مصر وإما إرضائاً لماما أمريكا ونجلتها إسرائيل ..

وفى كل الأحوال خسرت مصر وخسرت القضية وخسرت الثورة ممثلاً لخارجها لا مثيل له ..

أسف د.نبيل العربى

كنت أتمنى ان يستمر وزيرا للخارجيه وفي هذا الوقت بالتحديد

واخشى ان يكون قرار تعينه امينا لجامعه الدول العربيه هو لعبه سياسيه للاضرار بمصر