بعد ظهور وثيقه امس تدين وتورط عمرو موسى فى عمليه تصدير الغاز لاسرائيل وبرغم رد عمرو موسى عليها مبررا انه عندما يكون رئيس الجمهوريه موافقا على شىء لابد ان توافق وتدعمه الخارجيه ورغم ان رده ليس مبررا وكأن موسى استوعب الرساله المقصود بها تقليل شعبيته فى سباق ترشيحه لمنصبه القادم ومن المؤكد انه يعلم من يستطيع تسريب هذه الوثيقه للصحافه ونراه اليوم يرد بالمستندات فلقد ظهرت اليوم اكثر من مستند يدين عمر سليمان وكأنما يرد عمرو موسى على عمر سليمان كلنا ياعزيزى فى الهوا سوا او بالاوضح بالمثل البلدى الشهير لاتعايرنى ولا اعايرك الهم طايلنى وطايلك ولا نعلم هل سينتهى الامر عند هذا الحد ام ان تخبط الكبار كل فى الاخر قد يظهر لنا كثير من المستندات المستقبليه لادانه كل منهم الى الاخر على كل الاحوال الشعب هو المستفيد ليعلم ماكان لايعلمه وفى النهايه يكون له الحكم لمن يريد