دخل أهالى شهداء ومصابى الثورة فى اليوم الثالث على التوالى إعتصام مفتوح امام مبنى ماسبيرو بسبب ما يرونه من بطء شديد فى تنفيذ مطالبهم وهى ضم الرئيس السابق بصفته رئيس المجلس الأعلى للشرطة وأنس الفقى وزير الإعلام السابق بصفته محرضاً على قتل الثوار فى موقعة الجمل من خلال التلفزيون الحكومى وطارق كامل وزير الاتصالات السابق بصفته من أصدر قراراً بقطع الاتصالات مما أدى إلى عدم سرعة إسعاف المصابين وحاتم الجبلى وزير الصحة السابق بصفته من أصدر أوامر لسيارات الإسعاف بنقل الذخائر لقوات الشرطة بدلا من إسعاف المصابين لقائمة المتهمين فى القضية رقم (1227) لسنة 2011 الخاصة بقتل وإصابة الثوار والجدير بالذكر انهم قاموا بقطع طريق الكورنيش اكثر من مرة واخيراً استقر الوضع على فتح جانب من الطريق واغلاق الجانب الاخر
واليكم الصور
واليكم الصور