فى أحداث تذكرنا بثوره ة 25 يناير وقعت اشتاكات بين قوات الأمن ومئات المتظاهرين في ميدان التحرير يوم 28 يونيه يوم الثلاثاء وكثرت الاقاويل فى تفسير تلك الاحداث حيث انتشرت اقاويل باعتدتء افراد الشرطه على اسر شهداء ثورة 25 ينايراثناء احتفالتهم بمسرح البالون

واقوايل اخرى تقول بانهم مجموعه من البلطجيه حاولوا زعزعه الامن والاستقراريتم استغلال فيها دم الشهداء للوقيعه بين الثوار والمؤسسه الامنيه فى مصر

ما يحدث هذا تهريج وجهل وينم عن عدم فهم للأمور وما يدور من حولنا وما يحاك بنا الحذر الحذر من تردى الأوضاع فإنها ستكون فرصة سانحة للقوى الأجنبية أن تدهمنا ووقتها لاينفع الندم فيجب أن تكون هناك وقفة جادة من الجيش و تجريم التظاهر فى هذه القترة الحرجة من عمر الأمة حتى لاتستفحل الأمور ونندم حيث لا يجدى الندم ، وكفانا اتهامات لبعضنا البعض من ثورة مضادة وفلول النظام السابق وهكذا فكلنا مصريون اتفقنا ام اختلفنا مسلمين أم مسيحيين فمصر أولا وقبل كل شيئ فيجب أن نلتقت لعملنا ويجب على الإعلام أن لايفسح المجال لكل شخص من أجل الشهرة والسبق الإعلامى فعلينا أن نضع مصلحة الوطن نصب أعيننا ويجب معاقبة الخارجين ولا تأخذنا بهم رأفة فهم لايقلون خطرا ولا فسادا عن سابقيهم جراء أفعالهم فالأمور بهذا الشكل تسير بنا فى نفق مظلم والشرطة ماذا ستفعل إنها مضطرة لهذه الإجراءات من أجل الحفاظ على الشرعية واستتباب الأمن فيا أبناء مصر الشرفاء الحذر الحذر من الفتنة والفوضى حتى لا نتحسر على الأيام الماضية ونتمنى عودتها ونلعن الثورة وأيامها وشبابها
وأود أن أتسأل إن كانوا من فى التحرير هم بلطجية النظام السابق فلماذا ذهب الآخرون فإنهم بذلك سواء بسواء فابختلاطهم لانستطيع أن نميز الشرفاء من الدخلاء ويجب أن انوه بأن الذين يخرجون دائما هم شباب الثورة لذلك نجد بجوارهم البلطجية ويخرجون من بينهم فإذا جلس المدعون ولم يخرجوا كل يوم وتفرغوا للعمل والدعوة للإصلاح فإنهم متهمون بالعمالة والخيانة فهم الذين يوقفون حال البلاد ومصالح العباد فإنهم ليسوا الآشرف ولاالأنبل ولا الأ حرص على هذه البلد من غيرهم من الجموع الغفيرة العاشقة لتراب هذا الوطن ومعظمهم من الكادحين والفقراء الذين تقع على عواتقهم كل المعاناه من غلاء وخوف وهم الذين ينالون شرف الدفاع عن البلاد حال الحروب والمحن والآخرين هذا هو سلاحهم من بلاد الأستعمار يحاربونه بأقلامهم أو من شواطئ فرنسا يدعون لنا بالنصر على أعداءنا مدعين انه جهاد القلم أو من يقمون الحفلات الغنائية لدعم البلاد فالجراح لايداويها أغانى لذا استحلفكم بالله أن تعودوا إلى رشدكم وتحافظوا على بلادكم فالأوطان غالية حفظ الله مصر لأبناءها وأمتها العربية ورد الله كيد اعدائها والمتربصين بها فى نحورهم اللهم آمين

كلام جميل با اخ زياتى

يارجالة الثورة المضادة شغالة اللة ينور وواضح جليا ان المجلس الرئاسي خايف ع امان ناس اخري من النظام البائد والقضاء الفاسد بيحسس ع افراد النظام البائد ومش هيحاكم حد--لازم ننفذ قانون التحرير ومش هيمشي الا مطالب التحرير والثورة والي التحرير 8يوليو لازم نرجع حقوقنا ونرجع الثورة ومبادئها التي قامت عليها-ومفيش صوت غير صوت التحرير- وورينا يا اخوان وسلفيين يا متخلفيين مع بقية المنتفعيين هتعملوا اية ف الامن والضرب ف التحرير وعايزين انتخابات وفيين قصاص يا مسلميين اللي بينتمو الي الاسلام كلام وهبل ع الفاضي000000000000
تحيا التحرير تحيا الثورة اللي مجلس رئاسي ودستور