عواقب قرار اقالة وتغيير كل القيادات الجامعية




بعدما تم التصريح بالقرار الذي تم اتخاذة من قبل مجلس الوزراء في مطلع شهر اغسطس والذي انفردنا به هنا على نجوم مصرية به قبل الاعلان عنه عندما صرحنا انه هناك قرارا بمجلس الوزراء تم اتخاذة باقالة كافة القيادات الجامعية في غضون ثلاث اشهر وكان هذا الموضوع والخبر الحصري في 10 مايو تقريبا وفعلا بعد ثلاث اشهر اي في اغسطس سيتم هذا التغيير

تم الاعلان بالفعل عن القرار هذا والذي ادى الى تذمر الاجهزة التنفيذية في الجامعات المختلفة ورفضهم هذا القرار ووصفة بالعقوبة في حين انهم نجحوا في السيطرة على الجامعات في فترة الانفلات الامني وان تعيينهم جاء على قانون تنظيم الجامعات الساري حتى الان وفقا لتوافق الشروط عليهم


وصرحوا بتصريحات وقرارات هي الاخطر مهددين بعدم اعلان النتائج وتعطيل الكنترولات واعمال الامتحانات
موجهين رسالة للمجلس العسكري من اجل تغيير هذا القرار الذي لايتوافق مع سيادة القانون على حد وصفهم



وكان من اشد المعارضين رئيسة جامعة طنطا د. هالة فؤاد / / د.ماجد الديب رئيس جامعة عين شمس
مؤكدين ان هذه تعتبر حربا على علماء مصر

شاااااارك الخبر الهاااااام على الفيس بوك

علماء لكن خونة
خانوا اللة ورسولة والشعب
قدام كان عمداء الكليات بيحاربوا طلاب الاخوان واللة كانوا عملاء لامن الدولة
الشعب يريد تطهير البلاد كل الاعلاميين كل روساء الجامعات والعمداء كل لواؤات امن الدولة لازم يمشوا

"مؤكدين ان هذه تعتبر حربا على علماء مصر"
قصدك عملاء الحزب الوطني

أغلب أعضاء هيئات التدريس فاسدون وأصحاب مصالحورشاوى ووسطة
أعلبهم خايف لأنهم لو تركوا مناصهم الفضائح والفساد سوف يظهر

مش فاهمة ليه بيخلطوا الأمور ببعض

الطلبة والطالبات ذنبهم ايه ؟؟؟

هم الجانيين على انفسهم

الطلبة حا يروحوا يكسروهم ومش حا تهمهم النتيجة ساعتها

شكرا مشرفنا العام المهندس

هم دول البلطجية

حسبى الله ونعم الوكيل
وانا فى كلية تجارة كان رئيس اتحاد الطلبة د/ على الديب بيعمل انتخابات الاتحاد الساعه 5 بعد انتهاء محاضرات معظم الكلية ونيجى تانى يوم نلاقى النتيجة ظهرت

ده غير تهديده لينا عشان نشترى الكتاب والتطبيقات علشان ننجح


منار

ممكن أسأل سؤال ليه اقالة كل القيادات الجامعية (رؤساء جامعات و عمداء كليات)؟
أرى أنه بدلا من هذا القرار الغير حكيم (حسب رأيي) كان لابد من تكوين جهاز للاشراف و مراقبة الاداء فى جامعات مصر بحيث يتم اقالة المقصرين و بقاء الصالحين منهم, وبعدين لما كل القيادات يمشوا مين اللى هييجى مكانهم (مجموعة من شباب الثورة مثلا) بالطبع لأ هييجى زملاء للقيادات المقالة من أعضاء هيئة التدريس تم تعيينهم أيضا بناءا على ملفات (أمن الدولة) يعنى (شلنا أحمد و جبنا الحاج أحمد) وبعدين بصراحة المفروض جهاز الرقابة على الجامعات ده يكون موجود من زمان مش على القيادات بس ولكن حتى على (الدكاترة و الأساتذة) لأن حتى من أيام ما كنا طلبة فى الجامعة و كان من حق الأستاذ يعمل أى حاجة بدون أى رقابة يعنى ممكن يسقط ناس و ينجح ناس و يفصل ناس بلا أى معايير, بل وكان فيه دكاترة بيتباهوا بكده ويعلونها فى محاضراتهم من باب التباهى و ارهاب الطلبة على الرغم من أن بعضهم لا يصلح حتى معلم ابتدائى سواءا من حيث الهيئة أو الأخلاق أو الألفاظ البذيئة التى تخرج من أفواههم ولكنهم يقولوا (أستاذ الجامعة ليس عليه رقيب الا ضميره) هذا ان وجد الضمير.
و هذه هى النتيجة لما اتزنقوا و حسوا ان الكرسي (اللى عاملهم قيمة) بيتزحزح من تحتهم قالك مش هنعلن النتايج و يولع الطلبة و أولياء الأمور و البلد كلها

الكلام الصح لازم يمشوا كلهم عظه لغيرهم اولا
ثانيا احنا نقدر نرجع الصالح بانتتخابات حرة ونزهية
والصالح منهم على فكرة مش ميت عالكرسى ولا خايف من اللى هيحصل بعد ما يمشى