قام عدد من أعضاء الجمعية القبطية الأمريكية التى يرأسها المحامى موريس صادق "الذى سقطت عنه الجنسية المصرية بسبب مهاجمته لمصر وجيشها ومسلميها وألقاء التهم والجرائم عليهم " قاموا بالأعلان عن ما يسموه بالدولة القبطية واختاروا الجنوب مقر لها أسوة بإستقلال جنوب السودان وكان المؤتمر الذى عقد فى نيويورك اليوم الأحد 10/7/2011 ضم ممثلوا الدولة القبطية الجديدة وأختاروا الدتور عصمت زقلمة رئيسا للدولة القبطية الجديدة وموريس صادق سكرتيرا تنفيذيا للدولة القبطية الجديدة كما تم إختيا كلا من المهندس والإعلامي نبيل بسادة أمينا والمهندس ايليا باسيلى مفوضا عاما للتنسيق الدولى للدولة القبطية الجديدة ويأملوا أن تكون هذة الفكرة على شاكلة دولة الأكراد فى العراق وسوق يكون لهم حكم ذاتيا ومحاكم خاصة يحكمون بالكتاب المقدس ومحاكم مدنية تعمل بالقانون الفرنسى وأخرى جنائية تعمل بالقانون الدولى كما سوف يكون لهم وزارات ومدارس وجامعات وشرطة وأمن دولة ومخابرات خاصة بالدولة القبطية الجديدة واستخدام اللغة القبطية بدلا من اللغة العربية والعمل على إرسال سفراء خارج البلاد مثل دولة الفاتيكان ويتشترك الدولة القبطية مع الحكومة المركزية فى حماية البلاد وإدارة الجيش ويمثل فيه الأقباط بكل الرتب العسكرية
وعن سبب الدعوة لهذة الفكر والعمل على تنفيذها قال موريس صادق
هناك أسباب عديدة منها
عدم تعيين قبطى رئيسا لمجلس مدينة
التقييد قى بناء الكنائس
ألتزام الأقباط بتعليم اللغة العربية لغة الغزاة العرب كمادة إجبارية فى المدارس
ورفض وضع الصليب على العلم المصري
وعن سبب الدعوة لهذة الفكر والعمل على تنفيذها قال موريس صادق
هناك أسباب عديدة منها
عدم تعيين قبطى رئيسا لمجلس مدينة
التقييد قى بناء الكنائس
ألتزام الأقباط بتعليم اللغة العربية لغة الغزاة العرب كمادة إجبارية فى المدارس
ورفض وضع الصليب على العلم المصري