بعد قرار تغيير الجهاز الفنى لنادى الزمالك اعطى هذا القرار بريقا من الامل لبعض اللاعبين الذين عانوا فى الموسم الماضى من الجلوس على دكة الاحتياط ودفع البعض الاخر الى الهروب من الفريق نتيجة توتر علاقتهم من الكابتن حسن شحاته اثناء تولية مسئولية المنتخب الوطنى وهنا اسماء الاعبين الذين طلبوا الرحيل واسماء الاعبين الذين يسعى النادى لضمهم وتقويه بعض مراكز الفريق :
حراسة المرمى: لا يحتاج الفريق إلي تدعيم في هذا المركز في ظل وجود عبد الواحد السيد ومحمود عبد الرحيم جنش ومصطفي عبد الستار، ولكن رغبة المعلم في التعاقد مع الحضري قد تدفع عبد الواحد للرحيل.
الدفاع: يحتاج الفريق إلي تدعيم في هذا المركز في ظل رغبة محمد يونس وعمرو الصفتي في الرحيل وفي هذه الحالة لن يتبقي سوى محمود فتح الله والناشئ محمود البدري، وهو ما دفع الزمالك للتفاوض لشراء المعتصم سالم من الإسماعيلي أو محمد نجيب من اتحاد الشرطة أو شريف حازم من بتروجت.
الظهير الأيمن: هناك رغبة للرحيل الجماعي للاعبي هذا المركز فأحمد سمير وحازم إمام وأحمد غانم سلطان طلبوا الرحيل رسميا ولن يتبقى سوى الشاب عمر جابر.
الظهير الأيسر: تقدم كلا من محمد عبد الشافي وصبري رحيل بطلب رسمي للإدارة للرحيل عن الفريق خاصة الأخير الذي أصر على أنه لن يلعب في الزمالك، وهو ما دفع الإدارة والجهاز الفني للتفكير في أحمد سمير فرج أو حسن الشامي لاعب سموحة.
الوسط: يملك الفريق في هذه المركز مجموعة كبيرة من اللاعبين وهم حسن مصطفي وعاشور الأدهم ولإبراهيم صلاح وأحمد الميرغني المعار للمصري وحسام عرفات وعلاء علي وأحمد توفيق ووجيه عبد العظيم، لكن انضمام حسني عبد ربه من الإسماعيلي بعد المفاوضات بينه وبين المعلم ستكون إضافة قوية لخط الوسط خاصة وأن الميرغني وعلاء علي وحسن مصطفي الذي انتهى عقده رسميا يفكرون جديا في الرحيل واللحاق بهاني سعيد الذي انضم رسميا لصفوف مصر المقاصة.
صانع الألعاب: بعد الخلاف بين الإدارة وشيكابالا بسبب توثيق عقده مع ممدوح عباس ورغبة حسين ياسر في الرحيل لن يتبقى في هذا المركز سوى محمد إبراهيم، ورغم صعوبة تعويض شيكابالا إلا أن إدارة الزمالك تواصل مفاوضاتها من أجل ضم وليد سليمان لاعب إنبي بالإضافة إلي أحمد عيد عبد الملك لاعب حرس الحدود أو عبد الله السعيد لاعب الإسماعيلي.
الهجوم: وجود حسن شحاتة ربما يمثل أملا في بقاء عمرو زكي وأبو كونيه بالإضافة إلي محمد أمين عودية وعودة العراقي عماد محمد الذي رحب باللعب تحت قيادة شحاتة، ولكنه بلا شك يمثل عاملا مساعدا في رحيل أحمد حسام ميدو فالعلاقة بينهما لن تكون طبيعية رغم التصريحات الوردية للطرفين..!
للمزيد.................
للمزيد.................