أظهر بحث أمريكي جديد أن المعاناة من الوحدة بجوار التقدم في السن عوامل من شأنها أن تتسبب في الإحباط وذلك نتيجة لإفرازات الهرمونات السامة المسببة للإحباط.
في بحثهم إلى أن مشاكل الوحدة تكون محدودة في مرحلة الشباب, ولكنها تكبر مع التقدم في العمر, فكلما تقدمت السنوات والعمر كلما ازداد الإجهاد نتيجة تجارب الحياة، مثل العمل والزواج والخلافات الزوجية والطلاق وتربية الأطفال وغيرها من المشاكل المادية والمرضية, وقول الباحثان هو نتيجة لدراستهم لحالات أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين الخمسين عام و نهايات الستينات يشعرون بالتهديد والعجز أكثر من غيرهم.
وأوضح الباحثون أن الأفراد الوحيدين لا يعانون فقط من آثار نفسية للوحدة، و لكن يعانون آثار جسدية أيضاً.
في بحثهم إلى أن مشاكل الوحدة تكون محدودة في مرحلة الشباب, ولكنها تكبر مع التقدم في العمر, فكلما تقدمت السنوات والعمر كلما ازداد الإجهاد نتيجة تجارب الحياة، مثل العمل والزواج والخلافات الزوجية والطلاق وتربية الأطفال وغيرها من المشاكل المادية والمرضية, وقول الباحثان هو نتيجة لدراستهم لحالات أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين الخمسين عام و نهايات الستينات يشعرون بالتهديد والعجز أكثر من غيرهم.
وأوضح الباحثون أن الأفراد الوحيدين لا يعانون فقط من آثار نفسية للوحدة، و لكن يعانون آثار جسدية أيضاً.