تم اختراق موقع وزارة الدفاع السورية , وكتب المخترق رسالة نصها تحت اسم "مجهول" مايلي :
"إلى الشعب السوري إن العالم يقف معكم ضد النظام الوحشي لبشار الأسد... أعرف أن الوقت والتاريخ إلى جانبكم، الطغاة يستخدمون العنف لأن ليس لديهم شيء آخر وكلما زاد عنفهم زادت هشاشتهم".
وتابع القراصنة قولهم: "نحيي تصميمكم على أن تكملوا سلميا في مواجهة النظام سوف يسقط جميع الطغاة وبشار هو ".
ولم يفوت المخترقون الفرصة لتوجيه رسالة للجيش السوري في ذات الصفحة جاء فيها: "إلى الجيش السوري أنت مسؤول عن حماية الشعب السوري وكل من يأمرك بقتل النساء والأطفال والمسنين يستحق أن يعاقب بتهمة الخيانة".
وختم المجهولون رسالتهم بدعوة كل السوريين الأحرار لمواصلة الدفاع عن بلدهم.
ووشح القراصنة صفحة وزارة الدفاع السورية بصور لجنود وقادة من الجيش أعلنوا انشقاقهم عن النظام إضافة إلى صور لقتلى المجازر التي ارتكبها الشبيحة في بلدات عدة من سوريا.
وتتخصص مجموعة "أنونيموس" العالمية أو "مجهولو الإنترنت" في قرصنة العديد من المواقع الحكومية والخاصة وعرفت أوج نشاطها إبان الثورات العربية في كل من تونس ومصر حيث عملت على قرصنة مواقع رسمية تابعة للحكومات كما شنت هجمات إلكترونية انتقامية ضد من سمتهم أعداء حرية الرأي والتعبير.
"إلى الشعب السوري إن العالم يقف معكم ضد النظام الوحشي لبشار الأسد... أعرف أن الوقت والتاريخ إلى جانبكم، الطغاة يستخدمون العنف لأن ليس لديهم شيء آخر وكلما زاد عنفهم زادت هشاشتهم".
وتابع القراصنة قولهم: "نحيي تصميمكم على أن تكملوا سلميا في مواجهة النظام سوف يسقط جميع الطغاة وبشار هو ".
ولم يفوت المخترقون الفرصة لتوجيه رسالة للجيش السوري في ذات الصفحة جاء فيها: "إلى الجيش السوري أنت مسؤول عن حماية الشعب السوري وكل من يأمرك بقتل النساء والأطفال والمسنين يستحق أن يعاقب بتهمة الخيانة".
وختم المجهولون رسالتهم بدعوة كل السوريين الأحرار لمواصلة الدفاع عن بلدهم.
ووشح القراصنة صفحة وزارة الدفاع السورية بصور لجنود وقادة من الجيش أعلنوا انشقاقهم عن النظام إضافة إلى صور لقتلى المجازر التي ارتكبها الشبيحة في بلدات عدة من سوريا.
وتتخصص مجموعة "أنونيموس" العالمية أو "مجهولو الإنترنت" في قرصنة العديد من المواقع الحكومية والخاصة وعرفت أوج نشاطها إبان الثورات العربية في كل من تونس ومصر حيث عملت على قرصنة مواقع رسمية تابعة للحكومات كما شنت هجمات إلكترونية انتقامية ضد من سمتهم أعداء حرية الرأي والتعبير.