أعلن المخرج خالد يوسف لأول مرة عن تفاصيل زواجه من الفنانة التشكيلية السعودية شاليمار..
قال خالد يوسف: “أعرف شاليمار منذ 10 سنوات أو أقل تقريبا، وكنا صديقان مقربان ولنا أصدقاء مشتركين، ومع الوقت تحولت العلاقة لحب وتزوجنا بعد ذلك”، حسب تصريحاته في برنامج “كش ملك”.
تابع: “لم نحتفل بالزواج في حفل كبير لأننا تزوجنا بعد ثلاثة أشهر من الثورة المصرية، ودم الشهداء لم يجف بعد، ولذلك كان حفل الزفاف عائلي”.
يذكر أن خالد وشاليمار تزوجا في المملكة العربية السعودية في 28 مارس 2011.
كما أوضج يوسف أنه لم يحضر حفل خطبة روتانا ابنة الممثلة غادة عبد الرازق لأنه لم يتلق دعوة للحضور، وأشار إلى أن علاقته بغادة تحسنت ولكنها ما زالت في إطار من التحفظ.
وقال المخرج الشهير: “لم أشترك في عمل واحد مع أي من الممثلين اللذين كانوا ضد الثورة وذلك بناء على طلب من الجمهور، وإذا طالبوني بالعمل مع غادة لن أتردد، فهي ممثلة كبيرة وعلى قدر كبير من الموهبة، وأحبها كصديقتي وأختي”.
كان الخلاف بين غادة وخالد بسبب مواقفهما المعاكسة لبعضهما من الثورة المصرية، حيث شارك المخرج في تظاهرات واعتصامات ميدان التحرير المطالبة بسقوط النظام وتنحي مبارك، بينما شاركت الممثلة في المظاهرات المؤيدة للرئيس المخلوع في ميدان مصطفى محمود.
قال خالد يوسف: “أعرف شاليمار منذ 10 سنوات أو أقل تقريبا، وكنا صديقان مقربان ولنا أصدقاء مشتركين، ومع الوقت تحولت العلاقة لحب وتزوجنا بعد ذلك”، حسب تصريحاته في برنامج “كش ملك”.
تابع: “لم نحتفل بالزواج في حفل كبير لأننا تزوجنا بعد ثلاثة أشهر من الثورة المصرية، ودم الشهداء لم يجف بعد، ولذلك كان حفل الزفاف عائلي”.
يذكر أن خالد وشاليمار تزوجا في المملكة العربية السعودية في 28 مارس 2011.
كما أوضج يوسف أنه لم يحضر حفل خطبة روتانا ابنة الممثلة غادة عبد الرازق لأنه لم يتلق دعوة للحضور، وأشار إلى أن علاقته بغادة تحسنت ولكنها ما زالت في إطار من التحفظ.
وقال المخرج الشهير: “لم أشترك في عمل واحد مع أي من الممثلين اللذين كانوا ضد الثورة وذلك بناء على طلب من الجمهور، وإذا طالبوني بالعمل مع غادة لن أتردد، فهي ممثلة كبيرة وعلى قدر كبير من الموهبة، وأحبها كصديقتي وأختي”.
كان الخلاف بين غادة وخالد بسبب مواقفهما المعاكسة لبعضهما من الثورة المصرية، حيث شارك المخرج في تظاهرات واعتصامات ميدان التحرير المطالبة بسقوط النظام وتنحي مبارك، بينما شاركت الممثلة في المظاهرات المؤيدة للرئيس المخلوع في ميدان مصطفى محمود.