علاقة الرجل والمرأة .. وقد تدهشك النتائج
علاقة الرجل والمرأة حول كيفية تعامل الرجل مع المرأة أو مع الآخرين أثبتت بعض التجارب والدراسات التي تم إجرائها عكس ما هو شائع ويعرف عن طبيعة كلا منهما وقد تدهشك النتائج.
فالطبيعة البشرية لغز يصعب حله نقف أمامه حائرين لأنها هي التي تحدد نوع العلاقة التي تسود بين كلا من الطرفين مهما كان نوع هذه العلاقة: علاقة حب، زواج، علاقة عمل … الخ، وب تحدد لنا المعايير التي نعيش بها. ويمكننا القول بأن هذه العلاقة هى أسلوب للحياة بشكل ما أو بآخر نتأثر به ونؤثر فيه وهذا ينعكس علينا من مختلف النواحي وعلي جودة حياتنا بشكل أكثر شمولية لأننا بتفهمنا الصحيح لطبيعة الرجل والمرأة يجعل العلاقة بينهما ناجحة الي أبعد حد ممكن.
خصائص وسمات تبدو للبعض أنها ليست هامة ولكن هي مفتاح يرشدك إلى كيفية التعامل سواء مع الرجل أو المرأة:
ليس صحيحاً أن المرأة أكثر ذكاءاً من الرجل، ومع ذلك فإن المرأة أكثر انتباهاً للتفاصيل وملاحظة للخصائص والسمات مثل التغيرات في طبيعة الصوت وتغيرات الوجه والتي تمكنهن من فهم الطبيعة المزاجية للشخص وحالته الوجدانية وهن اكثر فطنه وتفكير.
تتحدث المرأة بشكل أقل من الرجل في المحادثات الجماعية المختلطة، وإذا طلب منها وصف شئ تستغرق ثلاث دقائق فقط بينما يستغرق الرجل 13 دقيقة لعمل نفس الشيء. والطريف أن المرأة تتصل بالآخرين علي نحو أسرع من الرجل للتعبير عن أفكارها قبل مقاطعتها من قبل الرجل.
الرجل اجتماعي أكثر من المرأة، بينما تستخدم المرأة لغة الاتصال العيني أكثر من الرجل إلى جانب إصدارها لبعض الإيماءات التي تدل علي الود والملاطفة مثل الابتسامة ووضوح السعادة علي وجهها. وإذا تتبعنا حديث ما سنجد أن المرأة تبتسم بنسبة 93% من وقت الحديث بينما يبتسم الرجل 67%.
يقاطع الرجل الحديث ويحاول الإجابة علي أي سؤال حتى إذا لم يوجه إليه بنسبة تتراوح من 75% إلى 93% من وقت الحديث بينما تقاطعه المرأة بنسبة 7% فقط!!
ليس صحيحاً أن المرأة تلمس الآخرين أثناء حديثها أكثر من الرجل، وعندما يحب الرجل توجيه أحد إلى اتجاه ما يلمس مرفق الشخص ونجدها شائعة في الرياضة عندما يربت اللاعب علي ظهر زميله عند إحراز هدف.
ليس صحيحاً أن الرجل يستمع إلى الحديث بانتباه أكثر من المرأة، وهذا لا يعني أن المرأة قدرتها علي الاستماع أرحب من الرجل لكن الحقيقة تكمن في أن المرأة باستخدامها الاتصال العيني وإصدارها إيماءات شفهية تعبر عن موافقتها أثناء الحديث يوحي بأنها أكثر انتباهاً. فالمرأة هنا تتصرف بذكاء واحترام .
ليس صحيحاً أن الرجل يطرح مواضيع عديدة للمناقشة لكنه يقاطع الحديث أكثر مما يجعل له السيطرة عليه، فالمرأة تطرح حوالي 60% من المواضيع أثناء المناقشة في حين أن الرجل يقاطع الحديث أكثر وب فإن مسار الحديث يتحول إليه بصفة مستمرة.
تواجه المرأة المشكلة بشكل مباشر وتحاول تقديم حلول لها بنسبة 70%، أما الرجل فيقوم بمواجهه المشكلة دون تقديم حلول لها بنسبة 40%.
يتساوي كلا من المرأة والرجل في الناحية العاطفية عند حديثهم، إلا أن المرأة تظهر علي أنها أكثر عاطفية من الرجل وذلك لأنها تستخدم حوالي 5 نغمات صوتية عندما تعبر عن نفسها بينما يستخدم الرجل ثلاثة فقط ولذلك يظهر الرجل علي أنه أكثر رتابة وأقل عاطفية . حول كيفية تعامل الرجل مع المرأة أو مع الآخرين أثبتت بعض التجارب والدراسات التي تم إجرائها عكس ما هو شائع ويعرف عن طبيعة كلا منهما وقد تدهشك النتائج.
فالطبيعة البشرية لغز يصعب حله نقف أمامه حائرين لأنها هي التي تحدد نوع العلاقة التي تسود بين كلا من الطرفين مهما كان نوع هذه العلاقة: علاقة حب، زواج، علاقة عمل … الخ، وب تحدد لنا المعايير التي نعيش بها. ويمكننا القول بأن هذه العلاقة هى أسلوب للحياة بشكل ما أو بآخر نتأثر به ونؤثر فيه وهذا ينعكس علينا من مختلف النواحي وعلي جودة حياتنا بشكل أكثر شمولية لأننا بتفهمنا الصحيح لطبيعة الرجل والمرأة يجعل العلاقة بينهما ناجحة الي أبعد حد ممكن.
خصائص وسمات تبدو للبعض أنها ليست هامة ولكن هي مفتاح يرشدك إلى كيفية التعامل سواء مع الرجل أو المرأة:
ليس صحيحاً أن المرأة أكثر ذكاءاً من الرجل، ومع ذلك فإن المرأة أكثر انتباهاً للتفاصيل وملاحظة للخصائص والسمات مثل التغيرات في طبيعة الصوت وتغيرات الوجه والتي تمكنهن من فهم الطبيعة المزاجية للشخص وحالته الوجدانية وهن اكثر فطنه وتفكير.
تتحدث المرأة بشكل أقل من الرجل في المحادثات الجماعية المختلطة، وإذا طلب منها وصف شئ تستغرق ثلاث دقائق فقط بينما يستغرق الرجل 13 دقيقة لعمل نفس الشيء. والطريف أن المرأة تتصل بالآخرين علي نحو أسرع من الرجل للتعبير عن أفكارها قبل مقاطعتها من قبل الرجل.
الرجل اجتماعي أكثر من المرأة، بينما تستخدم المرأة لغة الاتصال العيني أكثر من الرجل إلى جانب إصدارها لبعض الإيماءات التي تدل علي الود والملاطفة مثل الابتسامة ووضوح السعادة علي وجهها. وإذا تتبعنا حديث ما سنجد أن المرأة تبتسم بنسبة 93% من وقت الحديث بينما يبتسم الرجل 67%.
يقاطع الرجل الحديث ويحاول الإجابة علي أي سؤال حتى إذا لم يوجه إليه بنسبة تتراوح من 75% إلى 93% من وقت الحديث بينما تقاطعه المرأة بنسبة 7% فقط!!
ليس صحيحاً أن المرأة تلمس الآخرين أثناء حديثها أكثر من الرجل، وعندما يحب الرجل توجيه أحد إلى اتجاه ما يلمس مرفق الشخص ونجدها شائعة في الرياضة عندما يربت اللاعب علي ظهر زميله عند إحراز هدف.
ليس صحيحاً أن الرجل يستمع إلى الحديث بانتباه أكثر من المرأة، وهذا لا يعني أن المرأة قدرتها علي الاستماع أرحب من الرجل لكن الحقيقة تكمن في أن المرأة باستخدامها الاتصال العيني وإصدارها إيماءات شفهية تعبر عن موافقتها أثناء الحديث يوحي بأنها أكثر انتباهاً. فالمرأة هنا تتصرف بذكاء واحترام .
ليس صحيحاً أن الرجل يطرح مواضيع عديدة للمناقشة لكنه يقاطع الحديث أكثر مما يجعل له السيطرة عليه، فالمرأة تطرح حوالي 60% من المواضيع أثناء المناقشة في حين أن الرجل يقاطع الحديث أكثر وب فإن مسار الحديث يتحول إليه بصفة مستمرة.
تواجه المرأة المشكلة بشكل مباشر وتحاول تقديم حلول لها بنسبة 70%، أما الرجل فيقوم بمواجهه المشكلة دون تقديم حلول لها بنسبة 40%.
يتساوي كلا من المرأة والرجل في الناحية العاطفية عند حديثهم، إلا أن المرأة تظهر علي أنها أكثر عاطفية من الرجل وذلك لأنها تستخدم حوالي 5 نغمات صوتية عندما تعبر عن نفسها بينما يستخدم الرجل ثلاثة فقط ولذلك يظهر الرجل علي أنه أكثر رتابة وأقل عاطفية .