الاعتداء بالضرب على رئيس مجلس ادارة شركة مياة القاهرة بسبب استقطاعة مبالغ مالية من رواتبهم دون وجة حق
اليوم السبت 27/8/2011 قام مئات العاملين بشركة مياة القاهرة الكبرى بضرب رئيس مجلس ادارة شركة مياة القاهرة الكبرى
بسبب استقطاعة مبالغ مالية من رواتبهم عن الشهر الحالى ( أغسطس ) بحجة حصولهم على تلك المبالغ التى تم استقطاعها
من مرتبهم هذا الشهر ( أغسطس ) منذ عدة اشهر بدون وجة حق .
وتم اغلاق ابواب الشركة عن طريق العمال والموظفين بالشركة بسلاسل وجنازير وتعدو علية بالضرب ثم بعد التعدى علية
هتفوا وطالبوا باستقالتة وعند تطور الامر اتصل رئيس مجلس ادارة شركة القاهرة الكبرى ( محمد عبد الرحمن )
بالشركة القابضة لمياه الشرب واتصل المسئولين من الشركة القابضة بالشرطة والشرطة العسكرية للسيطرة على الموقف .
واكد اللواء سيد نصر بانة قد حصل العمال عقب ثورة 25 يناير على مكافآت مالية لتشجيعهم وتحفيزهم على العمل،
إلا أن رئيس الشركة القابضة، اللواء سيد نصر، قرر هذا الشهر رد هذه المبالغ وضرورة أن تعود إلى ميزانية الشركة، فخصمها من مرتبات العمال.
ولم يجد رئيس مجلس الإدارة مفرا من تقديم استقالته، بسبب هجوم العمال، ملقيا اللوم على نصر، باعتبار أن الاستقطاع كان يجب الحديث فيه أولا مع العاملين قبل إقراره، لإيجاد حلول بديلة، سواء بالاستقطاع الجزئى أو الكلى ولكن بعد إجازة عيد الفطر، أو منحهم المبالغ كاملة بعد موافقة مجلس الإدارة بالكامل عليها.
اليوم السبت 27/8/2011 قام مئات العاملين بشركة مياة القاهرة الكبرى بضرب رئيس مجلس ادارة شركة مياة القاهرة الكبرى
بسبب استقطاعة مبالغ مالية من رواتبهم عن الشهر الحالى ( أغسطس ) بحجة حصولهم على تلك المبالغ التى تم استقطاعها
من مرتبهم هذا الشهر ( أغسطس ) منذ عدة اشهر بدون وجة حق .
وتم اغلاق ابواب الشركة عن طريق العمال والموظفين بالشركة بسلاسل وجنازير وتعدو علية بالضرب ثم بعد التعدى علية
هتفوا وطالبوا باستقالتة وعند تطور الامر اتصل رئيس مجلس ادارة شركة القاهرة الكبرى ( محمد عبد الرحمن )
بالشركة القابضة لمياه الشرب واتصل المسئولين من الشركة القابضة بالشرطة والشرطة العسكرية للسيطرة على الموقف .
واكد اللواء سيد نصر بانة قد حصل العمال عقب ثورة 25 يناير على مكافآت مالية لتشجيعهم وتحفيزهم على العمل،
إلا أن رئيس الشركة القابضة، اللواء سيد نصر، قرر هذا الشهر رد هذه المبالغ وضرورة أن تعود إلى ميزانية الشركة، فخصمها من مرتبات العمال.
ولم يجد رئيس مجلس الإدارة مفرا من تقديم استقالته، بسبب هجوم العمال، ملقيا اللوم على نصر، باعتبار أن الاستقطاع كان يجب الحديث فيه أولا مع العاملين قبل إقراره، لإيجاد حلول بديلة، سواء بالاستقطاع الجزئى أو الكلى ولكن بعد إجازة عيد الفطر، أو منحهم المبالغ كاملة بعد موافقة مجلس الإدارة بالكامل عليها.