رد فعل طبيعيه من أهالى المعتقلين بالسعوديه و الذى حدث معهم ضرب و أهانه كبيرة بداخل المطارات بحجه عدم وجود ورقة على الشنط "تيكت" مع العلم بأن الجنسيات الأخرى دخلت إلى المطار و تم نقلهم إلى بلادهم و لكن المصريين و بسبب الثورة وبسبب تعطيل مصالح حكومة السعوديه تم منع المصريين من الدخول للطائرات أو الرحيل إلى بلادهم و لم تكتفى شرطة السعوديه و لكنها أهانت و ضربت و وصلت لقتل أثنين من المواطنين المصريين
تجمع أهالي المعتقلين المصريين بالسجون السعودية، أمام السفارة السعودية بالقاهرة، حيث طالب المتظاهرون بضرورة الإفراج عن المعتقلين المصريين، لأن محاكمتهم لم تكن عادلة، بالإضافة إلى ضرورة طرد السفير السعودي والإسرائيلي معا.كما طالب المتظاهرون بضرورة كشف انتهاكات حقوق الإنسان في السجون السعودية، وضرورة تحرير الإنسان المصري العربي من ظلم وطغيان الصهيونية العالمية، والموجودة على الأراضي العربية، وخاصة الأراضي السعودية
ومن ناحيته، قال أحد أهالي المعتقلين: إن نجله "عبد الله" اعتقل منذ ثلاثة سنوات ونصف السنة في السعودية، على الرغم من أنه يعمل "مهندس بترول"، وأشار إلى أنه ذهب إلى السفارة للسؤال عنه، فقالوا له: "ابنك دماغه مش مظبوطة".ومن المنتظر أن يشارك عدد كبير من النشطاء السياسيين وأهالي المعتمرين في هذه المظاهرة، اعتراضا على تعامل شركة الخطوط الجوية السعودية الحكومية ومسؤولي الأمن في مطار جدة مع المعتمرين المصريين، وتركهم لمدة تجاوزت الثلاثة أيام بدون خدمات ولا طعام ولا ماء، ما أدى إلى سقوط العديد من المعتمرين، وخاصة كبار السن لعدم توافر الرعاية الطبية اللازمة
على صعيد اخر قالت فاطمة عبدالمطلب الباحثة بمركز البحوث الزراعية وشاهدة عيان على أحداث تعطل المعتمرين في مطار جدة إن أحد الضباط السعوديين خرج على المتعطلين بالمطار قائلاً لهم: " يابتوع التحرير زي ما عملتوا في مبارك، ورونا هتروّحوا إزاي".كما روت فاطمة وفاة أحد الأشخاص، وإصابة آخر , بينما أصيبت أخرى بنزيف حتى الوفاة أثناء التزاحم على الأتوبيسات وقيام العساكر بالضرب العشوائي عليهم
وقالت لبرنامج محطة مصر على فضائية مودرن حرية أمس إنها ذهبت إلى المطار وشاهدت أكثر من خمسة آلاف مسافر متكدسين في المطار مفترشين الأراضي ،حيث أكد لها العاملون بالمطار أن سبب التعطل هو عدم وجود "ستيكرز " في حين لم يتعطل أي مسافر من أي دولة أخرى .وأضافت أن المعتمرين ظلوا نائمين في المطار حتى الإفطار ،وقيل لها إنه تم إرسال مسئول لحل المشكلة، مشيرة إلى أن هذه مشكلة سياسية بين البلدين وأنهم ضحايا هذه المشكلة ،وتم الاتصال بمنير فخري عبدالنور وزير السياحة وهو في ايطاليا ووعدهم بحل المشكلة .وقد استقل المسافرون 17 أتوبيسا وتم الإلقاء بهم في الصحراء من 8 مساءً إلى 7 صباحاً ،وأن هناك أشخاصا تخوفوا من ركوب الأتوبيس ونزلوا على أرض المطار
تجمع أهالي المعتقلين المصريين بالسجون السعودية، أمام السفارة السعودية بالقاهرة، حيث طالب المتظاهرون بضرورة الإفراج عن المعتقلين المصريين، لأن محاكمتهم لم تكن عادلة، بالإضافة إلى ضرورة طرد السفير السعودي والإسرائيلي معا.كما طالب المتظاهرون بضرورة كشف انتهاكات حقوق الإنسان في السجون السعودية، وضرورة تحرير الإنسان المصري العربي من ظلم وطغيان الصهيونية العالمية، والموجودة على الأراضي العربية، وخاصة الأراضي السعودية
ومن ناحيته، قال أحد أهالي المعتقلين: إن نجله "عبد الله" اعتقل منذ ثلاثة سنوات ونصف السنة في السعودية، على الرغم من أنه يعمل "مهندس بترول"، وأشار إلى أنه ذهب إلى السفارة للسؤال عنه، فقالوا له: "ابنك دماغه مش مظبوطة".ومن المنتظر أن يشارك عدد كبير من النشطاء السياسيين وأهالي المعتمرين في هذه المظاهرة، اعتراضا على تعامل شركة الخطوط الجوية السعودية الحكومية ومسؤولي الأمن في مطار جدة مع المعتمرين المصريين، وتركهم لمدة تجاوزت الثلاثة أيام بدون خدمات ولا طعام ولا ماء، ما أدى إلى سقوط العديد من المعتمرين، وخاصة كبار السن لعدم توافر الرعاية الطبية اللازمة
على صعيد اخر قالت فاطمة عبدالمطلب الباحثة بمركز البحوث الزراعية وشاهدة عيان على أحداث تعطل المعتمرين في مطار جدة إن أحد الضباط السعوديين خرج على المتعطلين بالمطار قائلاً لهم: " يابتوع التحرير زي ما عملتوا في مبارك، ورونا هتروّحوا إزاي".كما روت فاطمة وفاة أحد الأشخاص، وإصابة آخر , بينما أصيبت أخرى بنزيف حتى الوفاة أثناء التزاحم على الأتوبيسات وقيام العساكر بالضرب العشوائي عليهم
وقالت لبرنامج محطة مصر على فضائية مودرن حرية أمس إنها ذهبت إلى المطار وشاهدت أكثر من خمسة آلاف مسافر متكدسين في المطار مفترشين الأراضي ،حيث أكد لها العاملون بالمطار أن سبب التعطل هو عدم وجود "ستيكرز " في حين لم يتعطل أي مسافر من أي دولة أخرى .وأضافت أن المعتمرين ظلوا نائمين في المطار حتى الإفطار ،وقيل لها إنه تم إرسال مسئول لحل المشكلة، مشيرة إلى أن هذه مشكلة سياسية بين البلدين وأنهم ضحايا هذه المشكلة ،وتم الاتصال بمنير فخري عبدالنور وزير السياحة وهو في ايطاليا ووعدهم بحل المشكلة .وقد استقل المسافرون 17 أتوبيسا وتم الإلقاء بهم في الصحراء من 8 مساءً إلى 7 صباحاً ،وأن هناك أشخاصا تخوفوا من ركوب الأتوبيس ونزلوا على أرض المطار