يلتقي اليوم بالعاصمة التونسية فريقى الأفريقى التونسى والمغرب الفاسى فى إطار ذهاب نهائى كأس الكونفيدرالية الأفريقية وهى المباراة التى يديرها طاقم تحكيم جزائرى بقيادة جمال حيمودى.
الفريقان يسعيان للحصول على الفوز ولهما دوافع كبيرة لذلك وهو ماسينعكس على المباراة التي ينتظر ان تكون حماسية وندية .
حيث يسعى الأفريقى التونسى بقيادة مديره الفنى فوزى البنزرتى، فى تحقيق الفوز وبعدد وافر من الأهداف، يسهل من مهمته فى لقاء الإياب.
أما المغرب الفاسى بقيادة المدرب رشيد الطاوسى فيسعى للعودة من تونس بنتيجة إيجابية، للحفاظ على لقب الكونفدرالية بالمغرب الذى أحرزه مواطنه الفتح الرباطى العام الماضى.
وعلى الرغم من فارق الخبرة فى مجال خوض البطولات الأفريقية بين الأفريقى والمغرب الفاسى، والذى يصب فى مصلحة الفريق التونسى، إلا أنه يصعب التكهن بهوية الفائز بلقب الكونفيدرالية، ومن المنتظر أن تقام المباراة وسط إجراءات أمنية مشددة فى ظل الظروف الاستثنائية المحيطة بأجواء المباراة، حيث تلوح فى الأفق بوادر أزمة بين البلدين الشقيقين، بسبب أحداث الشغب الذى شهدها لقاء الإياب فى نهائى دورى الأبطال الأفريقى.
الفريقان يسعيان للحصول على الفوز ولهما دوافع كبيرة لذلك وهو ماسينعكس على المباراة التي ينتظر ان تكون حماسية وندية .
حيث يسعى الأفريقى التونسى بقيادة مديره الفنى فوزى البنزرتى، فى تحقيق الفوز وبعدد وافر من الأهداف، يسهل من مهمته فى لقاء الإياب.
أما المغرب الفاسى بقيادة المدرب رشيد الطاوسى فيسعى للعودة من تونس بنتيجة إيجابية، للحفاظ على لقب الكونفدرالية بالمغرب الذى أحرزه مواطنه الفتح الرباطى العام الماضى.
وعلى الرغم من فارق الخبرة فى مجال خوض البطولات الأفريقية بين الأفريقى والمغرب الفاسى، والذى يصب فى مصلحة الفريق التونسى، إلا أنه يصعب التكهن بهوية الفائز بلقب الكونفيدرالية، ومن المنتظر أن تقام المباراة وسط إجراءات أمنية مشددة فى ظل الظروف الاستثنائية المحيطة بأجواء المباراة، حيث تلوح فى الأفق بوادر أزمة بين البلدين الشقيقين، بسبب أحداث الشغب الذى شهدها لقاء الإياب فى نهائى دورى الأبطال الأفريقى.