يبدو أن إلتهاب الأذن والأطفال مرتبطان بشكل جوهريا، خاصة في هذا الوقت من السنة وغالبا ما يجلب تشخيص الطبيب بإصابة الطفل الرضيع بإلتهاب الأذن مشاعر البؤس والإحباط للأهل. ولكن لحسن الحظ، هذه الخطوات ستساعدك على خفض خطر إصابة طفلك بالتهاب الأذن في موسم الزكام والإنفلونزا
أسباب إلتهابات الأذن:
لا بد أنك إستعملت كلمة "إلتهاب الأذن" مئات المرات ولكن هل تعرف حقا ما الذي يسببه؟ إلتهابات الأذن، التي تبدأ دائما في الأنف، تنتج عندما تطور الأغشية الأنفية مخاطا زائدا وتخفق أنابيب التصريف (الأنف، الجيوب، الآذان) في تصريف هذا المخاط بشكل جيد." وعادة ما يكون الأطفال الأكثر عرضة للإلتهابات لأن حجم وطبيعة أنابيب التصريف هذه تجعل تصريفها صعبا.
كيف نمنع إلتهابات الأذن؟
بالرغم من أنه من المستحيل أحيانا حماية أطفالنا من إلتهابات الأذن، بأن ذلك ممكن من "الرضاعة من الثدي تساعد، كذلك الابتعاد عن المجموعات الكبيرة من الأطفال وتفادى التعرض للدخان، الذي يعطل شعيرات الأنف الوقائية.
ويوجد طريقة لمنع إلتهابات الأذن: غسيل الأنف."الأطفال الذين يغسلون ممراتهم الأنفية بالماء المالح المعالج لا يطورون إلتهابات الأذن"
كيف نعالج إلتهابات الأذن؟
إن المعالجة التقليدية لإلتهابات الأذن أصبحت غير شعبية " حيث ترفض أكاديمية طب الأطفال بقوة العلاج بالمضادات الحيوية مالم يكن الطفل محموما ومريضا جدا، أو صغيرا جدا." وتضيف، " يمكن أن تسبب المضادات الحيوية تطور بكتيريا مقاومة لذا من الأفضل معالجة الإصابات طبيعيا بتقديم الكثير من السوائل للطفل، وتعريضه للرطوبة (مثل حمامات البخار)، وبالطبع، غسيل الأنف."
نصائح لخفض إلتهابات الأذن :
هذه النصائح لإبقاء إلتهابات الأذن بعيدا عن طفلك هذه السنة (أو التلخص منها تماما):
· تجنبي تعريض الطفل لدخان السيجارة.
· تجنبي الحساسية، عدلي البيئة الحية لتقليل المحسسات.
· قدمي أطعمة صحية غير مصنعة لتقليل الحساسية.
· حافظي على نظافة الأنف.
· تجنبي الأدوية التي تجفف وتثخن المخاط، مثل مضادات الهستامين.
· حافظي على الترطيب وتفادى العصائر السكرية (علمي أطفالك شرب الماء).
· عالجي الجزر المعدي المريئي إذا كان موجودا.
· استعملي كمادات رطبة إلى الأذن الخارجية لمدة 20 دقيقة كل بضع ساعات.
· أتبعي إرشادات الطبيب لتتكاثف الجهود في تخفيف الالتهابات وعلاجها بشكل صحيح.
أسباب إلتهابات الأذن:
لا بد أنك إستعملت كلمة "إلتهاب الأذن" مئات المرات ولكن هل تعرف حقا ما الذي يسببه؟ إلتهابات الأذن، التي تبدأ دائما في الأنف، تنتج عندما تطور الأغشية الأنفية مخاطا زائدا وتخفق أنابيب التصريف (الأنف، الجيوب، الآذان) في تصريف هذا المخاط بشكل جيد." وعادة ما يكون الأطفال الأكثر عرضة للإلتهابات لأن حجم وطبيعة أنابيب التصريف هذه تجعل تصريفها صعبا.
كيف نمنع إلتهابات الأذن؟
بالرغم من أنه من المستحيل أحيانا حماية أطفالنا من إلتهابات الأذن، بأن ذلك ممكن من "الرضاعة من الثدي تساعد، كذلك الابتعاد عن المجموعات الكبيرة من الأطفال وتفادى التعرض للدخان، الذي يعطل شعيرات الأنف الوقائية.
ويوجد طريقة لمنع إلتهابات الأذن: غسيل الأنف."الأطفال الذين يغسلون ممراتهم الأنفية بالماء المالح المعالج لا يطورون إلتهابات الأذن"
كيف نعالج إلتهابات الأذن؟
إن المعالجة التقليدية لإلتهابات الأذن أصبحت غير شعبية " حيث ترفض أكاديمية طب الأطفال بقوة العلاج بالمضادات الحيوية مالم يكن الطفل محموما ومريضا جدا، أو صغيرا جدا." وتضيف، " يمكن أن تسبب المضادات الحيوية تطور بكتيريا مقاومة لذا من الأفضل معالجة الإصابات طبيعيا بتقديم الكثير من السوائل للطفل، وتعريضه للرطوبة (مثل حمامات البخار)، وبالطبع، غسيل الأنف."
نصائح لخفض إلتهابات الأذن :
هذه النصائح لإبقاء إلتهابات الأذن بعيدا عن طفلك هذه السنة (أو التلخص منها تماما):
· تجنبي تعريض الطفل لدخان السيجارة.
· تجنبي الحساسية، عدلي البيئة الحية لتقليل المحسسات.
· قدمي أطعمة صحية غير مصنعة لتقليل الحساسية.
· حافظي على نظافة الأنف.
· تجنبي الأدوية التي تجفف وتثخن المخاط، مثل مضادات الهستامين.
· حافظي على الترطيب وتفادى العصائر السكرية (علمي أطفالك شرب الماء).
· عالجي الجزر المعدي المريئي إذا كان موجودا.
· استعملي كمادات رطبة إلى الأذن الخارجية لمدة 20 دقيقة كل بضع ساعات.
· أتبعي إرشادات الطبيب لتتكاثف الجهود في تخفيف الالتهابات وعلاجها بشكل صحيح.