أسباب كثيرة لتساقط شعر الرأس منها المرضية نتيجة الاصابة ببعض الفطريات أو الفيروسات أو الخلل بالجهاز المناعي والانيميا وسوء التغذية وتلوث الهواء والغذاء والتدخين واستخدام الصبغات الكيماوية وكي الشعر وفرده والتوتر العصبي, وتقاس الدرجات المرضية لتساقط شعرة الرأس في هذه الحالة بأكثر من مائة شعر, يوميا بينما يكون التساقط العادي يوميا من70 ـ90 شعرة, إذ يبلغ شعر الانسان في سن20 ـ30 عاما615 منبتا في كل سنتيمتر مربع وعندما يتقدم في العمر حتي80 عاما تصل الي440 منبتا.
الدكتور هاني الناظر أستاذ الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث يؤكد في دراسة له حول أسباب تساقط الشعر, أنه يمكن مواجهة هذه المشكلة وتلافيها في معظم الحالات مع الوعي وتعديل السلوكيات, ذلك لأن الحفاظ علي الحالة الصحية لشعر الرأس والعناية به نحتاج خطوات واحتياجات يجب اتخاذها, وتبدأ بالتغذية السليمة بتناول العناصر المغذية للشعر من خلال الخضروات والفاكهة الطازجة اذ لابد من وجود طبق السلطة علي مائدة الطعام والمكون من الجرجير والجزر والفلفل الأخضر والخيار يوميا, والبروتينات خاصة من الأسماك والكبدة علي الأقل مرتين يوميا.
كما يجب الابتعاد عن التدخين بصوره المختلفة حتي غير المباشرة لما له من دور في اختناق جذور الشعيرات وحدوث التساقط, وتجنب التلوث البيئي لوجود الرصاص في الهواء والغذاء والذي يدمر بصيلات الشعر, والحرص علي قضاء عطلات نهاية الأسبوع بعيدا عن المدن بالسواحل أو الريف, والبعد عن مصادر القلق والتوتر لأنه من أهم أسباب تساقط الشعر, كما يجب عدم الاكثار من صبغ الشعر بالمواد الكيماوية المختلفة وبصورة متكررة علي فترات متقاربة, وينصح باستخدام الصبغات النباتية مثل الحنة فإذا كان هناك اضطرار للصبغات الكيماوية فلابد ألا تقل بين المرة والأخري عن4 ـ7 أسابيع.
كما ينصح الباحث بعدم استخدام أجهزة فرد الشعر لخطورتها الشديدة علي الشعر, وعدم الاكثار من استخدام مجفف الهواء الساخن السيشوار وعمليات كي الشعر. والابتعاد عن الظواهر الحديثة التي يجب الابتعاد عنها وهي عملية اطالة الشعر بتركيب خصلات اضافية علي الشعر الطبيعي مما يؤدي لتساقطه.
وأن يراعي أن يتم غسيل الشعر بمعدل مرتين أسبوعيا خلال فصل الشتاء و3 مرات في فصل الصيف, مع ضرورة استخدام الصابون أو الشامبو المناسب لنوع الشعر, فالشعر الدهني لابد من غسله بشامبو للشعر الدهني, والعكس صحيح, وأنه في حالة تصفيف الشعر يجب أن تكون مرة واحدة في الأسبوع باستخدام بعض الزيوت النباتية الطبيعية مثل زيت الزيتون أو نبات الصبار لضمان حيوية الشعر ونضارته
ويوضح الدكتور هاني الناظر أنه في حالة تساقط الشعر بطريقة مرضية, يجب البحث عما وراء المشكلة فإذا كانت هناك أمراض بفروة الرأس فلابد من علاجها فورا قبل البدء في اعطاء مقويات لنمو الشعر, أما اذا كانت هناك أمراض بالجسم فيجب علاجها أولا, وفيما عدا ذلك يكون التساقط بسبب سوء التغذية والضعف العام وحينئذ لابد أن نكتب برنامجا غذائيا سليما للمريض مع اعطائه أنواعا معينة من الفيتامينات والمعادن اللازمة لنمو الشعر بصورة طبيعية, تمنع تساقطه, وقال: ان هناك علاجات موضعية لتساقط الشعر من الأدوية, مع ضرورة تنبيه المريض أن هناك أسواقا لأدوية محظورة من الاستخدام العشوائي لهذه المركبات الكيميائية لأن بعضها يحتوي علي مواد خطرة ذات آثار ضارة علي الجلد بصور مختلفة ويفضل بصفة عامة استخدام المستحضرات التي تحتوي علي الاعشاب الطبيعية وخلاصاتها المختلفة لما لها من نتائج جيدة في الاستخدام علي الشعر اضافة لندرة آثارها الجانبية, كما أظهرت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور هاني الناظر امكان استخدام بعض التركيبات العشبية في علاج هذه الظاهرة بصفة عامة وبنجاح كبير, بل والتحكم في ضعف الشعر وتساقطه, ومن أهمها المستحضرات التي تحتوي علي خلاصات بعض النباتات مثل زهور البابونج وبذور الفول السوداني مع نباتات الزيتون والصبار, وكذلك بذور نبات الجزر, وينصح بعدم استخدام أي منها الا بعد نصيحة الطبيب بمدي مناسبتها للمريض.
الدكتور هاني الناظر أستاذ الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث يؤكد في دراسة له حول أسباب تساقط الشعر, أنه يمكن مواجهة هذه المشكلة وتلافيها في معظم الحالات مع الوعي وتعديل السلوكيات, ذلك لأن الحفاظ علي الحالة الصحية لشعر الرأس والعناية به نحتاج خطوات واحتياجات يجب اتخاذها, وتبدأ بالتغذية السليمة بتناول العناصر المغذية للشعر من خلال الخضروات والفاكهة الطازجة اذ لابد من وجود طبق السلطة علي مائدة الطعام والمكون من الجرجير والجزر والفلفل الأخضر والخيار يوميا, والبروتينات خاصة من الأسماك والكبدة علي الأقل مرتين يوميا.
كما يجب الابتعاد عن التدخين بصوره المختلفة حتي غير المباشرة لما له من دور في اختناق جذور الشعيرات وحدوث التساقط, وتجنب التلوث البيئي لوجود الرصاص في الهواء والغذاء والذي يدمر بصيلات الشعر, والحرص علي قضاء عطلات نهاية الأسبوع بعيدا عن المدن بالسواحل أو الريف, والبعد عن مصادر القلق والتوتر لأنه من أهم أسباب تساقط الشعر, كما يجب عدم الاكثار من صبغ الشعر بالمواد الكيماوية المختلفة وبصورة متكررة علي فترات متقاربة, وينصح باستخدام الصبغات النباتية مثل الحنة فإذا كان هناك اضطرار للصبغات الكيماوية فلابد ألا تقل بين المرة والأخري عن4 ـ7 أسابيع.
كما ينصح الباحث بعدم استخدام أجهزة فرد الشعر لخطورتها الشديدة علي الشعر, وعدم الاكثار من استخدام مجفف الهواء الساخن السيشوار وعمليات كي الشعر. والابتعاد عن الظواهر الحديثة التي يجب الابتعاد عنها وهي عملية اطالة الشعر بتركيب خصلات اضافية علي الشعر الطبيعي مما يؤدي لتساقطه.
وأن يراعي أن يتم غسيل الشعر بمعدل مرتين أسبوعيا خلال فصل الشتاء و3 مرات في فصل الصيف, مع ضرورة استخدام الصابون أو الشامبو المناسب لنوع الشعر, فالشعر الدهني لابد من غسله بشامبو للشعر الدهني, والعكس صحيح, وأنه في حالة تصفيف الشعر يجب أن تكون مرة واحدة في الأسبوع باستخدام بعض الزيوت النباتية الطبيعية مثل زيت الزيتون أو نبات الصبار لضمان حيوية الشعر ونضارته
ويوضح الدكتور هاني الناظر أنه في حالة تساقط الشعر بطريقة مرضية, يجب البحث عما وراء المشكلة فإذا كانت هناك أمراض بفروة الرأس فلابد من علاجها فورا قبل البدء في اعطاء مقويات لنمو الشعر, أما اذا كانت هناك أمراض بالجسم فيجب علاجها أولا, وفيما عدا ذلك يكون التساقط بسبب سوء التغذية والضعف العام وحينئذ لابد أن نكتب برنامجا غذائيا سليما للمريض مع اعطائه أنواعا معينة من الفيتامينات والمعادن اللازمة لنمو الشعر بصورة طبيعية, تمنع تساقطه, وقال: ان هناك علاجات موضعية لتساقط الشعر من الأدوية, مع ضرورة تنبيه المريض أن هناك أسواقا لأدوية محظورة من الاستخدام العشوائي لهذه المركبات الكيميائية لأن بعضها يحتوي علي مواد خطرة ذات آثار ضارة علي الجلد بصور مختلفة ويفضل بصفة عامة استخدام المستحضرات التي تحتوي علي الاعشاب الطبيعية وخلاصاتها المختلفة لما لها من نتائج جيدة في الاستخدام علي الشعر اضافة لندرة آثارها الجانبية, كما أظهرت الدراسة التي أشرف عليها الدكتور هاني الناظر امكان استخدام بعض التركيبات العشبية في علاج هذه الظاهرة بصفة عامة وبنجاح كبير, بل والتحكم في ضعف الشعر وتساقطه, ومن أهمها المستحضرات التي تحتوي علي خلاصات بعض النباتات مثل زهور البابونج وبذور الفول السوداني مع نباتات الزيتون والصبار, وكذلك بذور نبات الجزر, وينصح بعدم استخدام أي منها الا بعد نصيحة الطبيب بمدي مناسبتها للمريض.