بسم الله الرحمن الرحيم
وهو يبكى حزنآ على مصر على حالة الهمجية والعشوائية التى وصلت لها مصر وجه العالم الكبير الدكتور أحمد زويل خلال حواره مع الإعلامى مجدى الجلاد ببرنامج مصر تنتخب على قناة "سى بى سى"
حيث قال فى رسالته :-
- العالم يرانا فى صورة متناقضة الآن بين ثورة يناير العظيمةوهمجية وعشوائية ما يحث الآن فى الميادين
-"إلى شباب مصر العظيم.. إلى جيش مصر العظيم.. إن مصر فى مفترق طرق الآن بين الماضى الذى عمه الجهل والديكتاتورية، وبين المعرفة والديمقراطية والمستقبل الذى قامت من أجلة ثورة يناير المجيدة.. العالم يرى مصر فى صورتين متناقضتين، بين همجية وعشوائية الأحداث الحالية، والثورة العظيمة التى قام بها شباب مصر الطاهر فى 25 يناير، وهذا يعبر عن حالة الانقسام التى وصلت إليها مصر الآن"
-التاريخ يحدثنا أن أى تحول ديمقراطى لأمة صعب جداً، وأحياناً يتطلب منا أياماً طويلة، ولكنى أثق فى العبقرية المصرية التى وجدتها فى شباب مصر الذين التقيت بهم فى أيام الثورة وفى المحاضرات التى رأيتهم بها بعد ذلك
- أننا نعيش مرحلة بين الفوضى والديمقراطية، بين الشعب والجيش، وهذا أمر خطير ولكنه لم يفقد الأمل، وقال "يمكن معالجة الأمور من خلال عودة العقل والضمير إلى كل مواطن مصرى"
- "على القضاء المصرى أن يقوم بالنشر الإعلامى الواضح لتعريف حالات التظاهر والاعتصام، وعلى الأمة والجيش، أن يتبع هذه القواعد وعلى القضاء محاكمة كل من أرتكب أخطاء من الجيش أو الأمة"
- "كارثة حرق المجمع العلمى تساوى فى وصفها حادثة حرق مكتبة الإسكندرية القديمة"
-مع احترامى لاستقالة بعض أعضاء المجلس الاستشارى، إلا أننى أرى أن هذه الظروف بالذات هى ما وجد من أجله المجلس ليتصرف بحكمة، وأطالب باقى أعضائه بالتصرف بحكمة تجاه هذه الأحداث، خاصة وأن الاستشارى موجود فقط لعدة شهور حتى ينتخب البرلمان ورئيس الجمهورية الجديد
- أن الشعب المصرى عليه التركيز على وضع دستور مبنى على قيم العدالة الاجتماعية والمواطنة والتغيير الحقيقى للبلاد
-بعد 50 عاما سيسألنا التاريخ: "ماذا قدمتم لمن استشهدوا من أجل مصر؟"
- أريد أن يظل العالم مذهولا بثورة مصر وشعبها العظيم بعد 50 عاماً من الآن، ولكننا للأسف نضيع هذه الثورة فى الحزبية والكلام مع أن مصر أكبر من ذلك بكثير"
مشروع زويل للخروج من الأزمة:-
- الوقف الفورى لحالة العنف فى الشوارع
- انصراف الشباب المتواجدين بالميادين الآن إلى هدنة حقيقية
- إعلان الحركات الشعبية بوضوح عدم التواجد فى ميادين مصر.. وقال: "بالتالى سيتم حصر البلطجية لأن أحداً لا يقبل بالأعمال الإجرامية التى تحدث فى مصر الآن، مثلما حدث فى المجمع العلمى"
وهو يبكى حزنآ على مصر على حالة الهمجية والعشوائية التى وصلت لها مصر وجه العالم الكبير الدكتور أحمد زويل خلال حواره مع الإعلامى مجدى الجلاد ببرنامج مصر تنتخب على قناة "سى بى سى"
حيث قال فى رسالته :-
- العالم يرانا فى صورة متناقضة الآن بين ثورة يناير العظيمةوهمجية وعشوائية ما يحث الآن فى الميادين
-"إلى شباب مصر العظيم.. إلى جيش مصر العظيم.. إن مصر فى مفترق طرق الآن بين الماضى الذى عمه الجهل والديكتاتورية، وبين المعرفة والديمقراطية والمستقبل الذى قامت من أجلة ثورة يناير المجيدة.. العالم يرى مصر فى صورتين متناقضتين، بين همجية وعشوائية الأحداث الحالية، والثورة العظيمة التى قام بها شباب مصر الطاهر فى 25 يناير، وهذا يعبر عن حالة الانقسام التى وصلت إليها مصر الآن"
-التاريخ يحدثنا أن أى تحول ديمقراطى لأمة صعب جداً، وأحياناً يتطلب منا أياماً طويلة، ولكنى أثق فى العبقرية المصرية التى وجدتها فى شباب مصر الذين التقيت بهم فى أيام الثورة وفى المحاضرات التى رأيتهم بها بعد ذلك
- أننا نعيش مرحلة بين الفوضى والديمقراطية، بين الشعب والجيش، وهذا أمر خطير ولكنه لم يفقد الأمل، وقال "يمكن معالجة الأمور من خلال عودة العقل والضمير إلى كل مواطن مصرى"
- "على القضاء المصرى أن يقوم بالنشر الإعلامى الواضح لتعريف حالات التظاهر والاعتصام، وعلى الأمة والجيش، أن يتبع هذه القواعد وعلى القضاء محاكمة كل من أرتكب أخطاء من الجيش أو الأمة"
- "كارثة حرق المجمع العلمى تساوى فى وصفها حادثة حرق مكتبة الإسكندرية القديمة"
-مع احترامى لاستقالة بعض أعضاء المجلس الاستشارى، إلا أننى أرى أن هذه الظروف بالذات هى ما وجد من أجله المجلس ليتصرف بحكمة، وأطالب باقى أعضائه بالتصرف بحكمة تجاه هذه الأحداث، خاصة وأن الاستشارى موجود فقط لعدة شهور حتى ينتخب البرلمان ورئيس الجمهورية الجديد
- أن الشعب المصرى عليه التركيز على وضع دستور مبنى على قيم العدالة الاجتماعية والمواطنة والتغيير الحقيقى للبلاد
-بعد 50 عاما سيسألنا التاريخ: "ماذا قدمتم لمن استشهدوا من أجل مصر؟"
- أريد أن يظل العالم مذهولا بثورة مصر وشعبها العظيم بعد 50 عاماً من الآن، ولكننا للأسف نضيع هذه الثورة فى الحزبية والكلام مع أن مصر أكبر من ذلك بكثير"
مشروع زويل للخروج من الأزمة:-
- الوقف الفورى لحالة العنف فى الشوارع
- انصراف الشباب المتواجدين بالميادين الآن إلى هدنة حقيقية
- إعلان الحركات الشعبية بوضوح عدم التواجد فى ميادين مصر.. وقال: "بالتالى سيتم حصر البلطجية لأن أحداً لا يقبل بالأعمال الإجرامية التى تحدث فى مصر الآن، مثلما حدث فى المجمع العلمى"