بدأت القصة عندما وجه له الدكتور احمد خليل نائب البرلمان عن حزب النور اتهامات بشان توجهات صحيفة المصرى اليوم و استخدامها اسلوب التعتيم الاعلامى حيث ان الجريدة تقوم بعرض اعلانات للخمور و ترهيب النساء فى الحجاب على حسب توجهات احد مؤسسيها نجيب ساويرس بينما تتجاهل المؤسس الاخر صلاح دياب لتوجهه الدينى الواضح..