فى الذكرى الاولى على أستشهاد شرفاء مصر فى الثورة المجيده التى تحدث عنها العالم بأكمله ثورة 25 يناير أهالى الشهداء يرون قصه استشهاد ابنائهم فى قمة الحزن والالم على شبابهم اللذى راح ضحيه الظلم والبطش من قبل قوات الشرطه والامن المركزى بأمر من وزير الداخليه الاسبق حبيب العادلى والرئيس السابق محمد حسنى مبارك ليحافظ على كرسى الحكم له ولنجله جمال مبارك اللذى طمع فى حكم مصر فدهس شبابها تحت قدميه ليصل الى كرسى الحكم ولم يفكر فى لحظه مدى بشاعه ما ارتكبه ومدى معانات أهالى الشهداء وحزنهم على أبناءهم اللذين عانوا فى تربيتهم ليكونوا سندا وعونا لهم