''أنا شيطاني ولست من عبدة الشيطان، فالشيطانيون لا يعبدون إله ولكن يتخذون الشيطان قدوة لأنه الروح الوحيدة على الارض ويستحق الاحترام وليس العبادة، أما عبدة الشيطان فهم يتخذون الشيطان إله ويؤمنون به، ولكنهم يرونه ضعيف الشخصية، ونحن ''الشيطانيون'' لا نقدس الشيطان ولكن نتخذ صفاته كالتمرد والدنيوية وحب الذات والبعد عن التضحية وتجنب العقليات المستبدة، فهو رمز للحياة الحيوية والانتقام والحرية المطلقة، ومن يعتنق ''الشيطانية'' هم أناس أقوياء يستهون الخطر وروح المغامرة، وبالنسبة لي فأني أحضر الشيطان لأتسلى به ثم أصرفه'
ويستكمل الحوار مع ريد في محاولة منة لاستقطاب الشباب الي الفكر الشيطاني ونشر مقهوم
الشيطانية في مصر ك
: إن الأسباب الأساسية التى دفعتنى للانضمام للشيطانية هى الهروب من القيود الدينية، والحصول على الحرية المطلقة والاستقلالية،خاصة بعد زيادة المد الديني وحكم الاسلاميين واحتمال وصولهم للحكم في مصر وهو الامر الذى من شأنه تهديد أفكارهم وحياتهم، اذا تم الاعلان بشكل رسمى عنهم، قبل أن ينضم اليهم الألاف من الشباب وحتى يتقبل المجتمع أفكارهم، ولهذا يمارس كل ''شيطانى'' طقوسه بشكل فردى فلا وجود لأماكن تجمعات لهم ولكنهم يعرفون بعضهم البعض جيدا.
فرغم أن عمرى لا يتعدى العشرون عاما وأهلى متدينون، إلا اننى سعيت للتواصل مع تلك الصفحات خاصة وأن الأمر فى بدايته كان جريئا ومخيفا، ولاننى أهوى المخاطرة زاد ذلك من رغبتى فى معرفة الكثير، وبالفعل قمت بالتواصل مع الشيطان وتحضيره، وتم تعميدى منذ قرابة 6 اشهر.
فرغم أن عمرى لا يتعدى العشرون عاما وأهلى متدينون، إلا اننى سعيت للتواصل مع تلك الصفحات خاصة وأن الأمر فى بدايته كان جريئا ومخيفا، ولاننى أهوى المخاطرة زاد ذلك من رغبتى فى معرفة الكثير، وبالفعل قمت بالتواصل مع الشيطان وتحضيره، وتم تعميدى منذ قرابة 6 اشهر.
واعلن ريد العديد من الخفايا للتوصل مع الشيطانيين في لوس انجلوس والكنيسة الشيطانية وعمل قناة في اليوتيوب لممارسة الطقوس الشيطانية وتحضير الشيطان واكد علي زيادة عدد المشاؤركين المصريين علي صفحة الشيطانية علي الفيس بوك بسبب الفراغ وتكتم الحريات الذي يحياة المصريين
ملحوظة " لم اقم بذكر اي من اسماء الصفحات الموجودة علي الفيس بوك للشيطانية علي الرغم من علمي الشديد بها وباسمائها حتي لا اساعد علي نشر تلك الافكار التي اخجل من التدني بنفسي لذكرها والحديث فيها
ارجو من الشباب المصري الاستفاقة قبل فوات الاوان