بسم الله الرحمن الرحيم
"ولا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها" صدق الله العظيم أنا الدكتور محيم حمزة زوج السيدة حنان صلاح أبو إسماعيل شقيقة الأستاذ حازم صلاح ابو إسماعيل:
أولا: أنكر بالكلية كل ما جاء على لسان المدعي إمام مسجد أولي الألباب ببروكلين / بنيويورك طارق يوسف بخصوص أنه تحدث إلى أو اعرفه فأنا لا أعرفه ولم أتحدث إليه بأي وسيلة مطلقا في اي وقت من الأوقات ولم أقل أبدا أن السيدة نوال أمريكية الجنسية ، فدعوته أمام الإعلام أنه استقصى هذه المعلومات مني هي محض كذب وافتراء وحسبنا الله ونعم الوكيل وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون .
ثانيا: أما بخصوص أخي الشيخ الأستاذ حازم صلاح أبو إسماعيل فإني أحبه وأقدره وأجله وهو أهل لذلك وأدعو له أنا وزوجتي وجميع أسرتي بالنصرة والتمكين لنعبر بمصر إلى بر الأمان والنهضة
ثالثا: أحذر كل من يحاول التشويه بهذه الأسرة الكريمة
رابعا: إنني أهيب بجميع وسائل الإعلام المختلفة ألا تتورط في القيل والقال والتعريض بسمعة الشرفاء ولا سيما في هذه الأوقات التي تمر بها بلادنا الحبيبة، وفي ظل ظروف معركة الانتخابات الرئاسية واستغلال الشائعات للتشهير بالمنافسين لرئاسة مصر. فاتقوا الله في مصر
وأخيرا: حفظ الله مصر بلدا آمنا لتخوض غمار نهضتها الكبرى في مقدمة الأمم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د. محسن حمزة
"ولا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها" صدق الله العظيم أنا الدكتور محيم حمزة زوج السيدة حنان صلاح أبو إسماعيل شقيقة الأستاذ حازم صلاح ابو إسماعيل:
أولا: أنكر بالكلية كل ما جاء على لسان المدعي إمام مسجد أولي الألباب ببروكلين / بنيويورك طارق يوسف بخصوص أنه تحدث إلى أو اعرفه فأنا لا أعرفه ولم أتحدث إليه بأي وسيلة مطلقا في اي وقت من الأوقات ولم أقل أبدا أن السيدة نوال أمريكية الجنسية ، فدعوته أمام الإعلام أنه استقصى هذه المعلومات مني هي محض كذب وافتراء وحسبنا الله ونعم الوكيل وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون .
ثانيا: أما بخصوص أخي الشيخ الأستاذ حازم صلاح أبو إسماعيل فإني أحبه وأقدره وأجله وهو أهل لذلك وأدعو له أنا وزوجتي وجميع أسرتي بالنصرة والتمكين لنعبر بمصر إلى بر الأمان والنهضة
ثالثا: أحذر كل من يحاول التشويه بهذه الأسرة الكريمة
رابعا: إنني أهيب بجميع وسائل الإعلام المختلفة ألا تتورط في القيل والقال والتعريض بسمعة الشرفاء ولا سيما في هذه الأوقات التي تمر بها بلادنا الحبيبة، وفي ظل ظروف معركة الانتخابات الرئاسية واستغلال الشائعات للتشهير بالمنافسين لرئاسة مصر. فاتقوا الله في مصر
وأخيرا: حفظ الله مصر بلدا آمنا لتخوض غمار نهضتها الكبرى في مقدمة الأمم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د. محسن حمزة