http://www.youtube.com/watch?feature...&v=h1saQ7DSyYM
اليوم وبعد القرار بتاجيل النظر في قضية جنسية والدة ابو اسماعيل الي غد الاربعاء وذلك ليتوفر لمحامي الدولة بتقديم المستندات اللازمة لاثبات حصول والدة ابو اسماعيل علي الجنسية الامريكية .زقدم ابو اسماعيل مرافعة هائلة ترافع فيها عن نفسة ونفي فيها حصول والدتة علي الجنسية الامريكة نهائيا واكد ابو امساعيل خلال مرافعتة امام القضاء الادراي ان المستندات التي ارسلتها امريكا ومن ثم تم تسلميها الي اللجنة العيا للانتخابات لا تعتبر مستندات رسمية او عرفية وما هي الا واقعة تحتاج اثبات صختها او او خطئها واكد ابو اسماعيل ايضا خلال مرافعتة أن مسألة ازدواج الجنسية تحتاج الى اجتماع مجلس الوزراء لسحب الجنسية المصرية ممن حصل بالفعل على الجنسية الاخرى
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=h1saQ7DSyYM |
ان غدا لناظره لقرييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب
|
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
|
إن شاء الله تكون ضربة للعلمانيين، يموتو من الغيظ هما وأمريكا.
|
إن الله يدافع عن الذين أمنوا - صدق الله العظيم
|
اللهم اخزى كل منافق ووفق كل مخلص ونحسبك على خير يا شيخ حازم والله حسيبك
|
ان شاء الله ربنا هينصرك يارئيس مصر
|
الحمد لله لقد ظهرت المؤامره التى رتبها النطام
|
اللهم ايده بنصرك واظهر الحق يارب العالمين ياقريب يا مجيب امين
|
يارب تكون عند حسن ظن الناس لنفترض الجميل
|
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ألف مبروك ولينصرن الله من ينصره |
عمرو اديب مصر على افتزاز المصريين
الصدمة وحقده على الشيخ حازم ومشروعه الاسلامي جعله يهلوث احد محامي الشيخ يشرح له الحكم وانه لصالح الشيخ حازم ولكنه مصر على افترائه على الشيخ اتمنى ان ارى فيه يوم وينتقم الله منه هذا السافل الفيديو لتفهمو الحكم ويزول اللبس من شخص حضر الجلسة وكان احد اطرافها وليس منظري القنوات العلمانية الفاسدة |
لانريد شاطر ولاحازم ولا البعوا ومن على شاكلتهم - لانريد أيات الله الايرانية المجوسية تحكمنا - ليظل رجال الدين مكانهم المنابر والدعوة الى الله - أما السياسة لها رجالها .
تحية للمجلس الاعلى للقوات المسلحة واللواء عمر سليمان رئيسا لمصر والفريق احمد شفيق نائبا له والدكتور الجنزورى رئيسا للوزراء - مصر فى حاجة الى هؤلاء الرجال فى هذه المرحلة لعودة الانضباط والامن والامان ودفع عجلة الانتاج وتنشيط الاقتصاد وكفانا مهاترات ومزايدات . |