لاقى إختيار اللواء أحمد جمال الدين وزارة الداخلية المصرية إعتراضا واسعا لدى العديد من النشطاء السياسيين وكانت أسباب إعتراضهم هى أن جمال الدين كان مدير الأمن العام أثناء أحداث محمد محمود التي راح ضحيتها عشرات المتظاهرين في عهد اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية السابق كما أنه أحد شهود النفي في قضية قتل المتظاهرين واقتحام أقسام الشرطة حيث قال في شهادته أن الضباط لم يطلقوا النار على المتظاهرين إلا بعد هجوم على أقسام الشرطة كما أنه كان أحد رجال العادلي وتولى ملف من اخطر الملفات وقتها وهو ملف سيناء كما كان مديرا لأمن اسيوط وفيما يقول مؤيدوه أنه وقف خلف المصالحات التي جرت في سيناء فإن الناشط السيناوي مسعد أبو فجر يؤكد ان أسلوبه اتسم بالعنف في التعامل مع المواطنين.
|
بصراحة كان محمد ابراهيم السابق ممتاز
يمكن دة يبقى كويس |
اشربو الوزارة الجديدة فين شباب الثورة من الوزراء التابعين للنظام القديم ولا دلوقتى بقم حلوين
|