- فتوى الشيخ هاشم اسلام أساءه للاسلام
- ودعوى مفتوحه للفتنة والاقتتال بين ابناء الشعب المصرى
- لماذا لا يغير شيوخنا وعلماء الدين الاسلامى لغة الخطاب الدينى لتتناسب مع عصرنا الحديث
- الازهر فى حاجة الى أنقاذ لكى يقود مصر الى الامام وليس الى عصور ظلام
- الخارجية المصرية والتى عقدت الندوة التى تم فيها الفتوى فى احدى قاعاتها تنصلت من الموضوع وانتقدته بشده
مسلسل الاساءة الى الدين الاسلامى يتزايد وللأسف من الشيوخ وبعض العلماء المسلمين
أعتقد أن أهداف الشخص الذى يقوم بذلك أما ان تكون بغرض الشو الاعلامى او لمصالح شخصية ما
أما فتوى اليوم وهى أهدار دم المتظاهرين المشاركين فى مليونية 24 اغسطس القادم
لصاحبها الشيخ هاشم اسلام عضو لجنة الفتوى فى الازهر
والذى نجح فى اظهار اسمه على القنوات والاعلام ولكن الاسلام خسر وايضا ثورتنا التى قامت على مطالب محدده منها الحرية خسرت
ولكن أقول للجميع ان الاسلام هو فعلا دين الحريات ولا يحرض ابدا على الدماء والعنف ولكنه يدعو الى التسامح والمحبة والاخوة
واستند الشيخ هاشم اسلام فى فتواه المثيرة للجدل على احد الاحاديث النبوية وهى
“من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر”
عقدت تلك الندوة للشيخ هاشم اسلام فى النادى الدبلوماسى والتى انتهت بانسحاب الشيخ بعد اعتراض الحضور على فتواه والنادى الدبلوماسى تابع لوزارة الخارجية المصرية التى انتقدت الفتوى وقالت انه كانت بالقاعة دعوى للافطار تحولت الى نقاش سياسى وحدث ما حدث
واليكم بعض ردود الفعل على الفتوى
محمد البرادعى
بهذه الطريقة سننزلق الى نظام فاشى يتستر تحت عباءة الدين
وقد حذر محمد البرادعى مرارا وتكرارا من هذا الامر
الدكتور محمود حسين امين عام جماعة الاخوان المسلمين
حيث عقب على الفتوى قائلا انى والجماعة نرفض فكرة اهدار دم أى أحد وأننا مع التظاهر السلمى ولكنه فى نفس الوقت اكد انهم ضد التخريب ومهاجمة الممتلكات العامة
الدكتورة كريمة الحفناوى
وهى الامين العام للحزب الاشتراكى المصرى
أكدت ان فتوى الشيخ الازهرى مغرضه وأنها طوال تاريخها السياسى الطويل لم تشهد مثل هذا الامر
وفتوى لقتل المصريين
فتحى الصيفى
منسق ثوار المنصة
يصف الفتوى بأنها تخاريف ويصف الشيخ الازهرى بالمنحرف
نقيب الاشراف السيد الطاهر الهاشمى
طالب بفصل الشيخ هاشم اسلام من عمله فى الازهر وحمله مسئولية الدماء التى ستسال يوم 24 اغسطس
فيما اعلن بعض النشطاء انهم أهدروا دم الشيخ صاحب الفتوى
والأن عزيزى القارىء ما موقفك ووجهة نظرك فى تلك الفتوى؟
أعتقد أن أهداف الشخص الذى يقوم بذلك أما ان تكون بغرض الشو الاعلامى او لمصالح شخصية ما
أما فتوى اليوم وهى أهدار دم المتظاهرين المشاركين فى مليونية 24 اغسطس القادم
لصاحبها الشيخ هاشم اسلام عضو لجنة الفتوى فى الازهر
والذى نجح فى اظهار اسمه على القنوات والاعلام ولكن الاسلام خسر وايضا ثورتنا التى قامت على مطالب محدده منها الحرية خسرت
ولكن أقول للجميع ان الاسلام هو فعلا دين الحريات ولا يحرض ابدا على الدماء والعنف ولكنه يدعو الى التسامح والمحبة والاخوة
واستند الشيخ هاشم اسلام فى فتواه المثيرة للجدل على احد الاحاديث النبوية وهى
“من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر”
عقدت تلك الندوة للشيخ هاشم اسلام فى النادى الدبلوماسى والتى انتهت بانسحاب الشيخ بعد اعتراض الحضور على فتواه والنادى الدبلوماسى تابع لوزارة الخارجية المصرية التى انتقدت الفتوى وقالت انه كانت بالقاعة دعوى للافطار تحولت الى نقاش سياسى وحدث ما حدث
واليكم بعض ردود الفعل على الفتوى
محمد البرادعى
بهذه الطريقة سننزلق الى نظام فاشى يتستر تحت عباءة الدين
وقد حذر محمد البرادعى مرارا وتكرارا من هذا الامر
الدكتور محمود حسين امين عام جماعة الاخوان المسلمين
حيث عقب على الفتوى قائلا انى والجماعة نرفض فكرة اهدار دم أى أحد وأننا مع التظاهر السلمى ولكنه فى نفس الوقت اكد انهم ضد التخريب ومهاجمة الممتلكات العامة
الدكتورة كريمة الحفناوى
وهى الامين العام للحزب الاشتراكى المصرى
أكدت ان فتوى الشيخ الازهرى مغرضه وأنها طوال تاريخها السياسى الطويل لم تشهد مثل هذا الامر
وفتوى لقتل المصريين
فتحى الصيفى
منسق ثوار المنصة
يصف الفتوى بأنها تخاريف ويصف الشيخ الازهرى بالمنحرف
نقيب الاشراف السيد الطاهر الهاشمى
طالب بفصل الشيخ هاشم اسلام من عمله فى الازهر وحمله مسئولية الدماء التى ستسال يوم 24 اغسطس
فيما اعلن بعض النشطاء انهم أهدروا دم الشيخ صاحب الفتوى
والأن عزيزى القارىء ما موقفك ووجهة نظرك فى تلك الفتوى؟