أصبح هذا الفيلم اللعين الذى أساء فى أحداثه للرسول عليه الصلاة والسلام وللإسلام بشكل عام هو الشغل الشاغل لكل العالم سواء مسلمين أو غير مسلمين وتصاعدت ردود الأفعال حول ذلك الفيلم بشكل كبير هنا فى مصر ومازالت الأمور تزداد سوءا أمام السفارة الأمريكية
وقد تناقلت العديد من المواقع الإخبارية ووكالات الأنباء اليوم خبر وفاة الممثل الأمريكى الذى قام بدور البطولة حيث وجد كما قال الخبر مقتولا فى أحد الأماكن التى كان يختبىء فيها بإحدى الولايات الأمريكية ولم يتم التعرف على مرتكبى الحادث حتى الآن كما ذكر الخبر
ومن ناحية اخري اكدت تقارير صحفية أن مخرج الفيلم المسيء إلى النبي محمد لجأ للاختباء في أعقاب الاحتجاجات والاعتداءات على البعثات الدبلوماسية الأميركية في مصر وليبيا