مازال الفيلم المسيء للرسول محمد عليه الصلاة و السلام ، يستأثر باهتمام العالمين العربي و الغربي و الاسلامي على وجه التحديد ، و ذلك من خلال مجموعة من ردود الأفعال ، و التي تعددت و اختلفت بحسب الأوطان و قرب القضية أو بعدها من المتتبع ، لدرجة أن المضوع تصدر البحث على سبكة الانترنت مما يؤكد أهمية الموضوع ، خصوصا بعد الأحداث الدامية التي تسبب فيها .
ز من بين الأمور التي شغلت المتتبع هي الجهات المنتجة و الطاقمين الفني و التقني و كل من له صلة من قريب أو بعيد بهذا الفيلم المثير للجدل و الذي استهدف مشاعر المسلمين في كل بقاع العالم .
و قد وصل الامر الى سباق بين وسائل الاعلام لنشر صور تتعلق بمنتج الفيلم و أبطاله و بحث سيرهم و كل الأمور التي ترتبط هذا العمل الرديء و المتدني أخلاقيا و فنيا و الذي وصل به الأمر الى رفع دعوى قضائية حتى من طرف بطلته التي أكدت أنها خدعت و ضللت حيث أن القصة في الاساس بحسب قولها كانت تستهدف تاريخ مصر القديم و في ما يلي صور من مكان التصوير .
إقرأ أيضا :
أنباء عن قرب إقالة حكومة د.هشام قنديل
أبو حامد يلتحق بالفريق أحمد شفيق في أبو ظبي الإماراتية
ما حقيقة قول راقصة التت الاولى لمرسي : تعال الكباريه وأنا أزبطك
بشار الأسد يتلقى صفعة قوية من أخته بشرى الأسد
إقرأ أيضا :
أنباء عن قرب إقالة حكومة د.هشام قنديل
أبو حامد يلتحق بالفريق أحمد شفيق في أبو ظبي الإماراتية
ما حقيقة قول راقصة التت الاولى لمرسي : تعال الكباريه وأنا أزبطك
بشار الأسد يتلقى صفعة قوية من أخته بشرى الأسد