12 حقيقة هامة عن الفيلم المسيء
حقيقة -1: عدد مشاهدي المقطع السخيف الذي كان معروضا للفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم قبل عرضه على قناة الناس كان لا يتعدى 500 مشاهد بالرغم من مضي أكثر من شهرين على قيام صاحبه بوضعه على الإنترنت (الفيديو نشر في يوليو 2012)!!!!
حقيقة -2: هناك أكثر من 4.9 مليون صفحة عربية وأجنبية على الإنترنت تحدثت عن الفيلم المسيء ونشره بعضهم كما نشروا كل ما نتج عنه من أحداث احتجاجية وهناك أكثر من 3000 وسيلة إعلامية عربية وأجنبية تحدثت عن الفيلم من اليابان وحتى أمريكا
حقيقة -3: لا يوجد فيلم، وإنما مقاطع مدتها 13 دقيقة خدع منتج الفيلم فيها الممثلين بأنهم يصورون فيلما عن العرب (حسب قولهم) وأضاف دبلجات على لسانهم (تغير الصوت كان بالفعل واضحا في بعض مقاطع الفيديو)
حقيقة -4: لم يكن هناك أي عرض للفيديو في أي سينما أو كنيسة أو مكان عام في أمريكا يوم 11 سبتمبر كما قيل على قناة الناس ولم يحدث أي احتفال بالفيلم ولم نشاهد صورة واحدة حتى لعرض خاص للفيلم! والفيلم ليس فيلما هوليوديا كما تصور البعض
حقيقة -5: هناك أكثر من 8000 نسخة من هذا المقطع الآن على شبكة الإنترنت في مواقع مختلفة وملفات يمكن تحميلها عبر الأجهزة يتداولها المستخدمون وأصبح من المستحيل عمليا حذفه أو تقليل نطاق انتشاره بشكل منهجي خاصة وأن أي فعل بذلك سيجعل وسائل الإعلام تتحدث عنه
حقيقة -6: بعد الأحداث التي جرت تجاوز عدد مشاهدي الفيلم على الإنترنت أكثر من 30 مليون شخص (الرقم غير مبالغ فيه نعم على الإنترنت أكثر من 30 مليون شخص!)
حقيقة -7: شاهد مئات الملايين من سكان العالم الأحداث التي جرت (بالصدفة البحتة يوم 11 سبتمبر) أدت لتكوينهم صورة سلبية عن الإسلام والمسلمين ونبي الرحمة عليه أفضل الصلاة والسلام بسبب أحداث حرق السفارات وقتل الدبلوماسيين ووقوع الاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة (كالتي حدثت في القاهرة والسودان) وبالرغم من أن الفيلم لم يكن ليقنع طفلا عمره 10 سنوات بصحة ما جاء به إلا أن تلك الأفعال ستحفر في ذاكرة الكثير من غير المسلمين انطباعات سلبية عن الإسلام ورسالته.
حقيقة -8: لم يسمع العالم صوت أغلبية المسلمين الشاجبين لهذه السلوكيات المرفوضة والممارسات التي حدثت مع كامل رفضهم الإساءة لمحمد صلى الله عليه وسلم ومطالبتهم بإتخاذ الإجراءات القانونية ضد منتجي الفيلم أو التظاهر بسلمية للتعبير عن غضب المسلمين من السخرية من قدوتهم ونبيهم. مما أعطى انطباعا لغير المسلمين أن المسلمين وافقوا على ما حدث.
حقيقة -9: أضاع المسلمون ملايين الساعات من النقاش والحوار في التعبير عن غضبهم لو كانوا بذلوها في الاجتهاد بالتعريف بالإسلام وبالنبي صلى الله عليه وسلم لما شاهد الفيلم سوى 500 ووصلت رسالة الإسلام الصحيحة لملايين البشر.
حقيقة -10: هناك مئات الآلاف من الصفحات والمواقع والمقالات والأفلام التي تسيء للإسلام ولنبيه صلى الله عليه وسلم ولم تنتشر مثل هذا المقطع ولذلك فقرّاءها ومشاهديها لا يتعدوا المئات أو الآلاف على أقصى تقدير. وأصحاب هذا المحتوى يبحثون الآن عن مديري تسويق لمحتواهم فأتمنى ألا نقع فريستهم مرة أخرى.
حقيقة -11: تسببت ردود أفعال المسلمين في ملايين التعليقات في مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الأخبار واحتوت تلك التعليقات على إساءة لديننا ولرسولنا الكريم من كثير غير المسلمين الذين عبروا عن غضبهم مما قام به المسلمون. فعلنا ما كان يريده مخرج الفيلم ومنتجه من رغبة في استعداء المواطن الغربي للإسلام.
حقيقة - 12: تذكروا الحقيقة رقم 1: عدد مشاهدي المقطع السخيف الذي كان معروضا للفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم قبل عرضه على قناة الناس لم يكن تجاوز 500 مشاهد!!!!!!!
حقيقة -1: عدد مشاهدي المقطع السخيف الذي كان معروضا للفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم قبل عرضه على قناة الناس كان لا يتعدى 500 مشاهد بالرغم من مضي أكثر من شهرين على قيام صاحبه بوضعه على الإنترنت (الفيديو نشر في يوليو 2012)!!!!
حقيقة -2: هناك أكثر من 4.9 مليون صفحة عربية وأجنبية على الإنترنت تحدثت عن الفيلم المسيء ونشره بعضهم كما نشروا كل ما نتج عنه من أحداث احتجاجية وهناك أكثر من 3000 وسيلة إعلامية عربية وأجنبية تحدثت عن الفيلم من اليابان وحتى أمريكا
حقيقة -3: لا يوجد فيلم، وإنما مقاطع مدتها 13 دقيقة خدع منتج الفيلم فيها الممثلين بأنهم يصورون فيلما عن العرب (حسب قولهم) وأضاف دبلجات على لسانهم (تغير الصوت كان بالفعل واضحا في بعض مقاطع الفيديو)
حقيقة -4: لم يكن هناك أي عرض للفيديو في أي سينما أو كنيسة أو مكان عام في أمريكا يوم 11 سبتمبر كما قيل على قناة الناس ولم يحدث أي احتفال بالفيلم ولم نشاهد صورة واحدة حتى لعرض خاص للفيلم! والفيلم ليس فيلما هوليوديا كما تصور البعض
حقيقة -5: هناك أكثر من 8000 نسخة من هذا المقطع الآن على شبكة الإنترنت في مواقع مختلفة وملفات يمكن تحميلها عبر الأجهزة يتداولها المستخدمون وأصبح من المستحيل عمليا حذفه أو تقليل نطاق انتشاره بشكل منهجي خاصة وأن أي فعل بذلك سيجعل وسائل الإعلام تتحدث عنه
حقيقة -6: بعد الأحداث التي جرت تجاوز عدد مشاهدي الفيلم على الإنترنت أكثر من 30 مليون شخص (الرقم غير مبالغ فيه نعم على الإنترنت أكثر من 30 مليون شخص!)
حقيقة -7: شاهد مئات الملايين من سكان العالم الأحداث التي جرت (بالصدفة البحتة يوم 11 سبتمبر) أدت لتكوينهم صورة سلبية عن الإسلام والمسلمين ونبي الرحمة عليه أفضل الصلاة والسلام بسبب أحداث حرق السفارات وقتل الدبلوماسيين ووقوع الاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة (كالتي حدثت في القاهرة والسودان) وبالرغم من أن الفيلم لم يكن ليقنع طفلا عمره 10 سنوات بصحة ما جاء به إلا أن تلك الأفعال ستحفر في ذاكرة الكثير من غير المسلمين انطباعات سلبية عن الإسلام ورسالته.
حقيقة -8: لم يسمع العالم صوت أغلبية المسلمين الشاجبين لهذه السلوكيات المرفوضة والممارسات التي حدثت مع كامل رفضهم الإساءة لمحمد صلى الله عليه وسلم ومطالبتهم بإتخاذ الإجراءات القانونية ضد منتجي الفيلم أو التظاهر بسلمية للتعبير عن غضب المسلمين من السخرية من قدوتهم ونبيهم. مما أعطى انطباعا لغير المسلمين أن المسلمين وافقوا على ما حدث.
حقيقة -9: أضاع المسلمون ملايين الساعات من النقاش والحوار في التعبير عن غضبهم لو كانوا بذلوها في الاجتهاد بالتعريف بالإسلام وبالنبي صلى الله عليه وسلم لما شاهد الفيلم سوى 500 ووصلت رسالة الإسلام الصحيحة لملايين البشر.
حقيقة -10: هناك مئات الآلاف من الصفحات والمواقع والمقالات والأفلام التي تسيء للإسلام ولنبيه صلى الله عليه وسلم ولم تنتشر مثل هذا المقطع ولذلك فقرّاءها ومشاهديها لا يتعدوا المئات أو الآلاف على أقصى تقدير. وأصحاب هذا المحتوى يبحثون الآن عن مديري تسويق لمحتواهم فأتمنى ألا نقع فريستهم مرة أخرى.
حقيقة -11: تسببت ردود أفعال المسلمين في ملايين التعليقات في مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الأخبار واحتوت تلك التعليقات على إساءة لديننا ولرسولنا الكريم من كثير غير المسلمين الذين عبروا عن غضبهم مما قام به المسلمون. فعلنا ما كان يريده مخرج الفيلم ومنتجه من رغبة في استعداء المواطن الغربي للإسلام.
حقيقة - 12: تذكروا الحقيقة رقم 1: عدد مشاهدي المقطع السخيف الذي كان معروضا للفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم قبل عرضه على قناة الناس لم يكن تجاوز 500 مشاهد!!!!!!!