ممدوح حنا وهبة، مدير مستشفى الخانكة مسيحى ذهب للأزهر بإرادته و قام باشهار اسلامه واصبح أحمد محمد أحمد مصطفى ويحكى مدير مستشفى الخانكة عن انه مر بظروف اجتماعية ودينية دفعته الى تغيير ديانته واعلان اسلامه ويحكى انه عندما كان مسيحيا كان يتلقى الاموامر من الكنيسة فى كل شىء من الامور السياسية واكد انه كان يعلم ان هناك شخصيات قبطية لها ثقلها داخل مصر تتلقى ملايين الجنيهات من أقباط المهجر لاشعال الفتن داخل مصر بين المسلمين والمسيحيين وكان ايضا هناك بعض الاشخاص يعملون داخل الكنائس والاديرة يقومون بعمليات فساد تحت سمع وبصر قيادات الكنائس دون اى نصيحة او تقويم هذا جعلنى اتاكد انهم يقولون مالا يفعلون واكد ان البابا شنودة فى بداية توليه انشا مجموعات وميليشيات مدربة لتقوم بحفظ النظام داخل الكنائس ولكن بعد ذلك اصبحوا يستخدمونها لارهاب الاقباط المعارضين
على الجانب الاخر استنكرت الكنيسة الأرثوذكسية، تصريحات مدير مستشفى الخانكة واكدوا ان هذا الكلام عار تماما من الصحة ولا يوجد عليه دليل
