أثار باسم يوسف الشارع المصرى بسخريته الاذعة فى برنامجه " البرنامج " والذى يقدم فى كل حلقة مواضيع متعدد ويقدمها بطريقة كوميدية وساخرة للغاية على جماعة الأخوان المسلمين والسلفيين والذين وصلوا لحكم مصر مما أنقلب عليه الكثير من الأخوان والسلفين وأصبحواء أعداء له وبعهم يهاجمه باستمرار على القنوات الدينية وهو يرد عليهم أيضاً فى برنامج وأصبح فى وقت اذاعة الحلقة على الهواء تجد شوارع مصر أصبحت شبه خالية لمشاهدة البرانامج الذى فى وقت قليل اصبح له صدوى ودوى هائل فى مصر بل والوطن العربى وأمريكا ايضاً .



فى حلقته الأخيرة التى أذيعت يوم الجمعة 4/1/2013 على قناة CBC الفضائية وأثناء عرضه المستمر الساخر ظهر أحد الأشخاص وتحدث عن " الدستور بأن البشرية لم تصل بعد إلى الحقوق والحريات التى كفلها هذا الدستور " وأظهره فى زى طرزان او ما قبل البشرية على حسب ما قال باسم يوسف ونحن لا نعلم عن هذا الشخص شيىء وهو ما نسرده عنه فى السطور القليلة القادمة

فهو الأستاذ الدكتور حسين حامد حسان مواليد بأحد القرى ببنى سويف عام 1932 وكان أول من خرج للتعليم من قريته وكان عمره 12 عاماً فتعلم القراءة والكتابة وحفظ القرآن فى 6 أشهر فقط وبدأ بعد ذلك دراسته فى الأزهر الشريف وكان يتساءل وهو فى سن 13 لماذا لا يقبل غير المسلمين الدخول فى الإسلام ؟ فقرر أن يتعلم اللغة الإنجليزية حتى يدعو غير المسلمين إلى الإسلام وبالفعل انتهى من تعلم مقررات أربع سنوات من اللغة الإنجليزية فى 4 أشهر فقط وكان يدرس فى الأزهر نهاراً ويدرس العلوم الحديثة فى مدارس المعارف ليلاً وحصل على الشهادة الابتدائية في سنة واحدة وهو فى سن 13 عام ثم أكمل دراسته حتى التحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة وكان يدرس الاقتصاد مع الحقوق وتخرج منها عام 1959 وعين معيداً ثم ترقى إلى أن عين رئيساً لقسم الشريعة بها ودرس بكلية الشريعة جامعة الأزهر وحصل على شهادتها عام 1960 ثم الدكتوراه عام 1965 وسافر إلى أمريكا وحصل على الماجستير فى القانون المقارن من جامعة نيويورك وقد كان سببا فى نهضة دولاً كثيرة فى مجالات شتى وخاصةً فى مجالات الاقتصاد والمصارف الإسلامية وحقوق الإنسان والترجمة والإعلام الإسلامى وهو يقيم خارج مصر ولكن ما إن وجهت له الدعوة للحضور والمشاركة فى مؤتمر من أجل مستقبل مصر فلبى الدعوة من أجل نهضة الوطن .
وعمل فى مناصب كثيرة منها :
عمل رئيساً للدراسات العليا بالعديد من الجامعات الدولية
ساهم في إنشاء العديد من الجامعات الدولية
عمل رئيساً للجامعة الإسلامية العالمية بإسلام أباد لمدة أربعة عشر عاماً
عمل مستشاراً اقتصاديا و قانونياً للعديد من رؤساء الدول
ساهم فى تأسيس الكثير من البنوك الإسلامية وتدريب كوادرها
عمل رئيساً للكثير من هيئات الفتوى والرقابة الشرعية للبنوك الإسلامية
ساهم في تأسيس الكثير من القوانين الإسلامية وتأسيس النظم الإسلامية للاقتصاد والمصارف الدولية وله دور كبير فى إعداد القوانين والدساتير لكثير من الدول الإسلامية حتى تكون موافقة للشريعة الإسلامية وله دور كبير فى الترجمة فقد أشرف على مشروع ترجمة 200 كتاب إسلامى من اللغة العربية والانجليزية إلى اللغة الروسية وقام بتأليف العديد من الكتب فى مجالات القانون والشريعة والاقتصاد المقارن والتأمين والبنوك والإعلام الإسلامى وله آراء ومؤلفات قيمة فى مسائل شرعية مثل الفن وكيفية استثمار الروايات والأفلام والمسلسلات فىي إعلاء معانى الشرف والطهر والقيم فقد
حصل على ليسانس فى القانون والاقتصاد من كلية الحقوق بجامعة القاهرة 1959
حصل على ليسانس فى الشريعة من كلية الشريعة بجامعة الأزهر 1960
حصل على ماجستير فى الشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1960
حصل على ماجستير فى القانون المدنى من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1961
حصل على دبلوم فى القانون المقارن من جامعة نيويورك من المعهد الدولى للقانون المقارن 1963
حصل على الماجستير فى القانون المقارن عام 1965
حصل على الدكتوراة فى الفقه وأصول الفقه من كلية الشريعة بجامعة الأزهر 1965
الوظائف التى شغلها فقد عين محاميا بإدارة قضايا الحكومة عام 1959 ثم معيدا بكلية الحقوق بجامعة القاهرة فمدرساً فأستاذاً مساعداً فأستاذاً فرئيساً لقسم الشريعة بها
أعير رئيساً للدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن على السنوسى الكبير بليبيا
أعير رئيساً للدراسات العليا الشرعية بمكة المكرمة جامعة الملك عبد العزيز ومديراً لمركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامى بكلية الشريعة بالجامعة ومستشاراً لمدير الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والتعاون بين الجامعة والجامعات الأخرى ورئيساً للجنة الدائمة لترقية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك عبد العزيز وجامعة أم القرى بمكة المكرمة أعير لإنشاء الجامعة الإسلامية العالمية بإسلام آباد عام 1979 عقب إعلان باكستان تطبيق الشريعة الإسلامية وعين عضوا فى مجلس أمناء هذه الجامعة وتولى رئاستها لمدة أربعة عشر عاماً عاون فى إنشاء جامعة نور سلطان مبارك الإسلامية بكازاخستان وعين عضواً بمجلس أمنائها .
عمل مستشارا قانونياً واقتصادياً لرئيس جمهورية كازاخستان
عمل مستشارا اقتصاديا لرئيس وزراء جيرجستان وكلف بعمل خريطة استثمارية للدولة وكلف بإعداد دراسات جدوى لأهم مشاريع التنمية بها تمهيدا لعقد مؤتمر استثمار دولى
عمل مستشاراً لرئيس جمهورية باكستان الإسلامية لشئون الجامعة الإسلامية العالمية
عمل مستشاراً لأمين عام رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة
عمل مستشاراً لرئيس مؤتمر العالم الإسلامي بجدة
عمل مستشاراً لهيئة إحياء التراث بالإمارات العربية المتحدة
عين مستشاراً لرئيس جامعة القاهرة
ساهم في حركة البنوك الإسلامية منذ إنشائها وقام بتدريب كوادرها وتولى الإشراف على الرقابة الشرعية بالمصرف الإسلامي الدولى واختير عضوا بمجلس إدارته للإشراف على قطاع الاستثمار بالبنك وعين خبيراً للاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية وعضوا بالهيئة العليا للفتوى والرقابة الشرعية له وشارك في المؤتمرات الدولية والندوات وحلقات البحث ومجموعات العمل التي عقدت في مجال الاقتصاد الإسلامي، وقدم بعض البحوث في موضوعات مختلفة
يعمل رئيساً لهيئة الفتوى والرقابة الشرعية ببنك دبي الإسلامي
يعمل رئيساً لهيئة الفتوى والرقابة الشرعية ببنك الشارقة الوطني الإسلامي ومشرفاً على تحول البنك إلى مصرف إسلامي
يعمل عضواً لهيئة الفتوى والرقابة الشرعية بالبنك الإسلامي للتنمية
يعمل رئيساً لهيئة الفتوى والرقابة الشرعية بمركز إدارة السيولة بالبحرين
ساهم في إعداد القانون المدني المصري وفق أحكام الشريعة الإسلامية وأعد مذكرته التفسيرية.
ساهم في إعداد قوانين تطبيق الشريعة الإسلامية في باكستان، وشارك في تحويل نظامها المصرفي إلى العمل بهذه الشريعة.
ساهم في جهود تطبيق الشريعة بالكويت وراجع مشروع قانون شركات التأمين الإسلامي بها
أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية بليبيا على الراجح من مذهب الإمام مالك
ساهم في إعداد دستور جمهورية كازخستان وفي القوانين المكملة للدستور
ساهم في برنامج الخصخصة في كازخستان
شارك في المؤتمرات الدولية، والندوات وحلقات البحث في مجال التعليم الإسلامي وكان مقررا لعدد من هذه المؤتمرات وساهم في إنشاء عدد من الجامعات والكليات في جنوب شرق آسيا وآسيا الوسطى وشرق آسيا
أشرف على مشروع ترجمة 200 كتاب إسلامي من اللغة العربية والإنجليزية إلى اللغة الروسية وقام بطبع وتوزيع هذه الكتب داخل جمهوريات الإتحاد السوفيتي السابق وهو المشروع الذي مولته جمعية اقرأ الخيرية لصاحبها الشيخ صالح كامل عبدالله ومديرها معالي الدكتور محمد عبده يماني وقامت أكاديمية الدعوة بالجامعة الإسلامية العالمية بإسلام آباد أثناء رئاسته للجامعة بتأليف وترجمة ما يزيد على 400 كتاب إسلامي إلى ما يزيد على 20 لغة.
وقام بتأليف عدد من الكتب والبحوث في مجالات القانون والشريعة والاقتصاد المقارن والتأمين والبنوك والإعلام الإسلامي ومنها:
نظرية المصلحة في الفقه الإسلامي (رسالة دكتوراه)
أصول الفقه الإسلامي (كتاب دراسي)
المدخل لدراسة الفقه الإسلامي (كتاب دراسي)
الوصية في الفقه الإسلامي (كتاب دراسي)
نظرية التأمين العيني في الفقه الإسلامي (دراسة مقارنة مع القانون المدني)
الرهن الوارد على غير الأعيان في الشريعة الإسلامية (دراسة مقارنة بالقانون المدني)
آثار الإفلاس في شخص المدين وماله في الشريعة الإسلامية (دراسة مقارنة بالقانون التجاري) باللغتين العربية والإنجليزية.
حكم الشريعة الإسلامية في عقود التأمين (دراسة مقارنة بالقانون المدني)
أثر التضخم في الحقوق والديون الآجلة.
المصلحة وتطبيقاتها المعاصرة في المجال الاقتصادي (بحث مقدم للبنك الإسلامي للتنمية)
القيود على حرية الإيصاء في الشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقانون الأمريكي والإنجليزي (رسالة M.C.J باللغة الإنجليزية مقدمة للمعهد الدولي للقانون بجامعة نيويورك)
نظام الإرث في الشريعة الإسلامية دراسة مقارنة بين الشريعة الإسلامية والقانون الإنجليزي والأمريكي (مقدمة لكلية الحقوق بجامعة نيويورك لنيل درجة الدبلوم في القانون المقارن باللغة الإنجليزية)
مقاصد الشريعة الإسلامية في الحياة الاقتصادية (بحث مقدم للبنك الإسلامي للتنمية
الاستثمار الإسلامي وطرق تمويله (بحث مقدم لندوة البنك الإسلامي للتنمية بجنوب أفريقيا)
الأوراق المالية (بحث مقدم لندوة البنك الإسلامي للتنمية بماليزيا باللغة الإنجليزية)
فقه الأولويات وتطبيقاته المعاصرة (بحث مقدم للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالقاهرة).
السمسرة وتطبيقاتها المعاصرة.
التأمين التكافلي على الحياة (ندوة البركة بدمشق)
التأمين من حوادث السيارات (بحث مقدم للبنك الإسلامي للتنمية)
أثر مكونات الأسهم في تداولها، وحكم القروض والفوائد في معاملاتها (ندوة البركة بماليزيا)
تداول أسهم البنوك والمؤسسات المالية الإسلامية (ندوة الصناعة المالية بالإسكندرية بالتعاون مع البنك الإسلامي للتنمية)
التصرف في الديون في الشريعة الإسلامية (بحث مقدم للبنك الإسلامي للتنمية)
العلاقة بين الهيئات الشرعية والمراجعين الخارجيين في المؤسسات المالية الإسلامية (بحث مقدم لهيئة المراجعة والمحاسبة بالبحرين)
دواعي الموقف الدرامي في الشريعة الإسلامية.
حكم الغناء والموسيقى في الشريعة الإسلامية.
حكم الشريعة في عقود الفنانين وحفلات الموسيقى والغناء.

مشاء الله عيب والله الي احنا بنعمله

انا لم ارى سي في لاحد شخصية مثل هذا
كما يبدو انه عالم جليل وكبير
واستغرب من قولته " الدستور بأن البشرية لم تصل بعد إلى الحقوق والحريات التى كفلها هذا الدستور "
وانا متاكد ان مثله لن يقل مثل هذه المقوله وانما الكلام وضع من قبل اخرين عن لسانه وتم عمل مونتاج للفديو له
فالمقوله التي نسبت اليه لايقولوها الا جاهل وساذج وبسيط لا يفهم كلامه ولا يقولها عالم مثله

انا لم ارى سي في لاحد شخصية مثل هذا
كما يبدو انه عالم جليل وكبير
واستغرب من قولته " الدستور بأن البشرية لم تصل بعد إلى الحقوق والحريات التى كفلها هذا الدستور "
وانا متاكد ان مثله لن يقل مثل هذه المقوله وانما الكلام وضع من قبل اخرين عن لسانه وتم عمل مونتاج للفديو له
فالمقوله التي نسبت اليه لايقولوها الا جاهل وساذج وبسيط لا يفهم كلامه ولا يقولها عالم مثله

ما هو شيىء يحير بجد ياعم زهير
تشوف اللى حصل عليه من شهادات وزار اغلب دول العالم
تحتار وتقول عليه دة نابغة القرن
تشوف كلامه تقول دة واخد دبلوم بالعافية
لله الأمر من قبل ومن بعد

والله دا يعتبر عالم جليل يجب تقديره وإحترامه علشان قال رأيه وهو حر فيه تسخروا منه وهو يتناوله هذا الأراجوز المدعو باسم يوسف بالسخرية ويضحك على ذلك مجموعة من المخدوعين ولا يعرفون انهم يضحكون من عالم جليل دا لو الراجل ده كان إنتقد الدستور كانوا أبرزوا نقده فى كل وسائل الإعلام الوسخة زيهم

هكذا هم الجهلاء إذا خالفتهم الرأى يتهموك بالجهل وإذا وافقتهم الرأى يصفونك بالمثقف وأنك من النخبة التى تعى وتفهم كل شىء ويطالبون بحرية الرأى والتعبير ....فعلا جهلاء

والله دا يعتبر عالم جليل يجب تقديره وإحترامه علشان قال رأيه وهو حر فيه تسخروا منه وهو يتناوله هذا الأراجوز المدعو باسم يوسف بالسخرية ويضحك على ذلك مجموعة من المخدوعين ولا يعرفون انهم يضحكون من عالم جليل دا لو الراجل ده كان إنتقد الدستور كانوا أبرزوا نقده فى كل وسائل الإعلام الوسخة زيهم

براحة وهدى أعصابك يا ostaz4u
هو قال رأيه أه وهو حر فيه بس مبالغ اوى بكلمة " من اول البشرية دى "
يعنى عالم زيوه يكون مقدر للى بيقوله دة حضر من الملك فاروق لحد مرسى
يعنى كلامه المفروض يكون على قدر اداركه للحياة " مش من اول البشرية "
يعنى الرسول وضع المنهج الأسلامى اللى ربنا ارسله ليه ما هو بكدة يبقى
خد الرسول معاه فى الكلام علشان يجامل مرسى بيه بتاع امبارح باليل دة
اللى محدش يعرف عنه حاجة غير انه من الشرقية وكام سنة فى امريكا
اسف بس حبيت اوضح وجهة نظرى لكن هذا الرجل له كل تقديرى واحترامى
واقبل يده على علمه الغزير اللى منتعفعناش بيه ببصلة فى مصر وعجباه العيشة برة مصر