الرجل وتأثير العمل على قدرته الزوجية
العمل عند الرجال قد يتطلب جهدا مختلفا كلُ على حسب عمله فتجد رجلا عمله يحتاج إلى قدرة بدنية وتجد آخر عمله يحتاج إلى قدرة ذهنية وعقلية وكلاهما مرهقين ويقول خبراء العلاقات الزوجية أن الرجال تأثيرهم في أعمالهم كلهم يصب في نتيجة واحدة وهي إذا تأثروا بعملهم وأرهقوا في ذلك العمل فحتما أن ذلك سيؤثر على قدرتهم الزوجية مع زوجاتهم فلا فرق بين دكتور أومهندس أو عامل فالجميع يعمل في مكان معين قد يؤثر على قدرته بسبب الإرهاق الذي قد يتعرض له ولكن يضيف هؤلاء الخبراء أن كل عمل يؤثر على قدرة الرجل بنسب مختلفة فمثلا عملا مثل عمل شرطي المرور الذي يقف كثيرا طوال فترة عمله ولا مجال للراحة عنده إلا بعد إنتهاء الفترة المخصصة لعمله فهذا يؤثر عليه وقد يصيبه بأمراض دوالي الخصية التي لها عامل مؤثر وواضح على قدرة الرجل وقياسا على شرطي المرور كل من يقف كثيرا في عمله أو من يحمل أثقالا ثقيلة تؤثر عليه كذلك ، وعلى الجانب الآخر الأعمال التي تتأثر بالإرهاق الذهني والفكري والتعامل المباشر مع الجمهور فقد يتسبب ذلك له بالضغط العصبي والذي قد يظهر أولا في تعامله العام مع زوجته ومن ثم في قدرته الزوجية ، ومن الخطأ أن يقوم المتزوجين الجدد بإفراغ كل طاقاتهم بطرق مختلفة ثم بعد ذلك يصيبهم حالة من الإحباط أوالفتور سواء عند الزوجة أو الزوج فالتجديد المستمر بين الزوجين في كل أجزاء حياتهم يعطيهم شئ من النشاط والحيوية والحب في حياتهم من أجل حياة زوجية سعيدة دوما ان شاء الله .
وعلى الزوجات أيضا أن تتفهم ذلك الأمر فتحاول جاهدة أن تخرج زوجها من جو العمل والإرهاق الذي يبدو على زوجها وعليها أن تدرك أن هذا الأمر شر لابد منه فأحيانا وبسبب عمل الزوجين يكادوا لا يرون بعضهم البعض مما يتسبب في تأخير الزواج والعلاقة الزوجية هي الحل للخروج من هذا العبء فممارسة العلاقة الزوجية تعتبر الحيز الوحيد أو أكثر الحلول لعلاج تلك المشكلة التي تنتج عن عبء عمل الزوجين ونصيحة هامة مهما كان العبء الذي يقع على الزوجين يجب على كلاهما تخصيص وقت للجلوس سويا أو إن كان هناك أبناء فليجلسوا مع أبناءهم ويحدثونهم ويشاركونهم ما يحتاجون إليه ويستمعون إليهم جيدا .
العمل عند الرجال قد يتطلب جهدا مختلفا كلُ على حسب عمله فتجد رجلا عمله يحتاج إلى قدرة بدنية وتجد آخر عمله يحتاج إلى قدرة ذهنية وعقلية وكلاهما مرهقين ويقول خبراء العلاقات الزوجية أن الرجال تأثيرهم في أعمالهم كلهم يصب في نتيجة واحدة وهي إذا تأثروا بعملهم وأرهقوا في ذلك العمل فحتما أن ذلك سيؤثر على قدرتهم الزوجية مع زوجاتهم فلا فرق بين دكتور أومهندس أو عامل فالجميع يعمل في مكان معين قد يؤثر على قدرته بسبب الإرهاق الذي قد يتعرض له ولكن يضيف هؤلاء الخبراء أن كل عمل يؤثر على قدرة الرجل بنسب مختلفة فمثلا عملا مثل عمل شرطي المرور الذي يقف كثيرا طوال فترة عمله ولا مجال للراحة عنده إلا بعد إنتهاء الفترة المخصصة لعمله فهذا يؤثر عليه وقد يصيبه بأمراض دوالي الخصية التي لها عامل مؤثر وواضح على قدرة الرجل وقياسا على شرطي المرور كل من يقف كثيرا في عمله أو من يحمل أثقالا ثقيلة تؤثر عليه كذلك ، وعلى الجانب الآخر الأعمال التي تتأثر بالإرهاق الذهني والفكري والتعامل المباشر مع الجمهور فقد يتسبب ذلك له بالضغط العصبي والذي قد يظهر أولا في تعامله العام مع زوجته ومن ثم في قدرته الزوجية ، ومن الخطأ أن يقوم المتزوجين الجدد بإفراغ كل طاقاتهم بطرق مختلفة ثم بعد ذلك يصيبهم حالة من الإحباط أوالفتور سواء عند الزوجة أو الزوج فالتجديد المستمر بين الزوجين في كل أجزاء حياتهم يعطيهم شئ من النشاط والحيوية والحب في حياتهم من أجل حياة زوجية سعيدة دوما ان شاء الله .
وعلى الزوجات أيضا أن تتفهم ذلك الأمر فتحاول جاهدة أن تخرج زوجها من جو العمل والإرهاق الذي يبدو على زوجها وعليها أن تدرك أن هذا الأمر شر لابد منه فأحيانا وبسبب عمل الزوجين يكادوا لا يرون بعضهم البعض مما يتسبب في تأخير الزواج والعلاقة الزوجية هي الحل للخروج من هذا العبء فممارسة العلاقة الزوجية تعتبر الحيز الوحيد أو أكثر الحلول لعلاج تلك المشكلة التي تنتج عن عبء عمل الزوجين ونصيحة هامة مهما كان العبء الذي يقع على الزوجين يجب على كلاهما تخصيص وقت للجلوس سويا أو إن كان هناك أبناء فليجلسوا مع أبناءهم ويحدثونهم ويشاركونهم ما يحتاجون إليه ويستمعون إليهم جيدا .