منذ أم أصدرت محكمة جنايات بورسعيد أحكاماً بالإعدام على المتهمين في قضية مجزرة بورسعيد والتى راح ضحيتها ما يزيد عن 70 شهيد ؛شهدت بعض محافظات الجمهورية أحداث عنف مسلح اودى بحياة العديد من الأشخاص حيث زادت وتيرة العنف فى مدن القناة الثلاث الإسماعيلية والسويس وبورسعيد ؛فيما أكدت مصادر أمنية أن تركيز العنف فى تلك المدن الثلاث يهدف إلى تهديد الملاحة فى قناة السويس وعرقلة مشاريع التنمية التى تنوى الحكومة تنفيذها .
وأكد المصدر أن معظم من لقوا حتفهم فى تلك الأحداث الدامية قتلوا من الخلف وعلى مسافات قريبة كما حدث أمام مجلس الوزراء مع الشيخ عماد عفت ؛واضاف أن المخطط تديره جهات داخلية منها ما هو مستدرك ومنها من يطمع فى كرسى الحكم ،وأخرى خارجية متمثلة فى الإمارات وإسرائيل .
وحذر المصدر الأمنى أن تلك الأحداث تهدف إلى جر الجيش المصري إلى التدخل فى ذلك الصراع والإطاحة بالرئيس مرسى ؛و ضرب قناة السويس ومشروع تطوير منطقة القناة والذى يعد منافسا شديدا لموانئ دبى ،كما أنه يهدد حركة الملاحة فى القناة و إظهارها كأنها ممر ملاحى غير أمن يحتاج إلى حماية دولية .
وأكد المصدر أن معظم من لقوا حتفهم فى تلك الأحداث الدامية قتلوا من الخلف وعلى مسافات قريبة كما حدث أمام مجلس الوزراء مع الشيخ عماد عفت ؛واضاف أن المخطط تديره جهات داخلية منها ما هو مستدرك ومنها من يطمع فى كرسى الحكم ،وأخرى خارجية متمثلة فى الإمارات وإسرائيل .
وحذر المصدر الأمنى أن تلك الأحداث تهدف إلى جر الجيش المصري إلى التدخل فى ذلك الصراع والإطاحة بالرئيس مرسى ؛و ضرب قناة السويس ومشروع تطوير منطقة القناة والذى يعد منافسا شديدا لموانئ دبى ،كما أنه يهدد حركة الملاحة فى القناة و إظهارها كأنها ممر ملاحى غير أمن يحتاج إلى حماية دولية .