السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت اليوم اناقش معكم مشكله كبيره عندما كنت فى الصف الثالث الاعدادى استمعت الى شريط يحوى محاضرت للشيخ محمد العريفى تحت عنوان دموع المأذن ؟؟؟ هل المأذن تشتكى ولمن تشتكى !! فكر انت فوالله ان التفكير بان الماذن تشكيك الى الحرمن وهى تبكى امر يخلع القلب فى رمضان تكتظ مساجدنا بالمصلين ثم ماذا بعد رمضان ؟ اليس رب رمضان هو رب كل الشهور ؟ واذا رايت عددا لا بأس به فى صلاة الظهر والعصور والمغرب فان العشاء والفجر يشكوان قلة المصلين والفجر اشد فى شكواها مع انها صلاة عظيمة الشأن والقدر ولعظم قدرها اقسم بها ربنا فقال والفجر وليال عشر
وهي صلاةٌ مشهودة منَ الملأ الأعلى؛ قال - تعالى -: {أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} اخى الحبيب كم من اجور ضيعناها كم يوم تركت صلاة الفجر كم يوم اضاع منك الكسل تجارة الرابحين التجارة مع رب العالمين لا يوجد احتمال للخساره اخى الحبيب فى هذه التجاره وانى والله اخشى عليك وصفك بالمنافق ! ايصل الامر الى هذا الحد؟ نعم اخى الم يذكر الحبيب النبى ان الفجر والعشاء اثقل صلاتين على المنافقين فان ثقلت عليك فراجع نفسك الا تعلم انها تعدل قيام ليلة كامله يقول الحبيب مَن صلَّى العشاء في جماعة، فَكَأَنَّما قام نصف الليل، ومَن صلَّى الفجر في جماعة، فكأنما قام الليل كله وهذا الحديث عند مسلم يقول الحبيب النبى
مَن صلَّى الصُّبح في جماعة، فهو في ذمَّة الله يا الله فى ذمة الله !! نعم فى ذمة الله وهل تخشى شئ اذا كانت تحرسك العناية الالهيه؟ والله تتحول المخاوف كلها الى امان اذا كنت فى ذمة الله فملك الملوك رب الارباب جل وعلا هو من يحفظك ويرعاك تخيل رئيس جموريه يمشى بين حرسه الجمهورى انه يكون واثق تماما لانه يعلم قدراتهم فكيف بمن يحيمه ملك الملوك وجل ربنا عن التشبيه وهى نور لك يوم القيامه يقو الحبيب بشِّر المشَّائينَ في الظُّلَم إلى المساجد بالنور التَّامِّ يوم القيامة
فمَن أدمَنَ واشتاق إلىبيوت الله ، زاد الله له في النور، فيعمُّه النور يوم القيامة، وقد ورد في ذلك: ((فيعطون نورهم على قدْر أعمالهم، فمنهم مَن يعطى نوره مثل الجبل بين يديه، ومنهم مَن يعطى فوق ذلك، ومنهم من يعطى نوره مثل النخلة بيمينه، حتى يكون آخر من يعطى نوره على إبهام قدمه، يضيء مرة، وينطفئ مرة يقول ربنا جل وعلا
يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ
- قال - صلى الله عليه وسلَّم -: ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الصبح والعصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم الله - وهو أعلم - كيف وجدتُم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلُّون، وأتيناهم وهم يصلّون ان صلاة الفجر يا اخى تجلب لك الرزق والوفير وتجعلك من المبشرين بالجنه يقول النبى صلى الله عليه وسلم من صلى البردين دخل الجنه والبردين هما الفجر والعصر
دمتم فى امان الله
حبيت اليوم اناقش معكم مشكله كبيره عندما كنت فى الصف الثالث الاعدادى استمعت الى شريط يحوى محاضرت للشيخ محمد العريفى تحت عنوان دموع المأذن ؟؟؟ هل المأذن تشتكى ولمن تشتكى !! فكر انت فوالله ان التفكير بان الماذن تشكيك الى الحرمن وهى تبكى امر يخلع القلب فى رمضان تكتظ مساجدنا بالمصلين ثم ماذا بعد رمضان ؟ اليس رب رمضان هو رب كل الشهور ؟ واذا رايت عددا لا بأس به فى صلاة الظهر والعصور والمغرب فان العشاء والفجر يشكوان قلة المصلين والفجر اشد فى شكواها مع انها صلاة عظيمة الشأن والقدر ولعظم قدرها اقسم بها ربنا فقال والفجر وليال عشر
وهي صلاةٌ مشهودة منَ الملأ الأعلى؛ قال - تعالى -: {أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} اخى الحبيب كم من اجور ضيعناها كم يوم تركت صلاة الفجر كم يوم اضاع منك الكسل تجارة الرابحين التجارة مع رب العالمين لا يوجد احتمال للخساره اخى الحبيب فى هذه التجاره وانى والله اخشى عليك وصفك بالمنافق ! ايصل الامر الى هذا الحد؟ نعم اخى الم يذكر الحبيب النبى ان الفجر والعشاء اثقل صلاتين على المنافقين فان ثقلت عليك فراجع نفسك الا تعلم انها تعدل قيام ليلة كامله يقول الحبيب مَن صلَّى العشاء في جماعة، فَكَأَنَّما قام نصف الليل، ومَن صلَّى الفجر في جماعة، فكأنما قام الليل كله وهذا الحديث عند مسلم يقول الحبيب النبى
مَن صلَّى الصُّبح في جماعة، فهو في ذمَّة الله يا الله فى ذمة الله !! نعم فى ذمة الله وهل تخشى شئ اذا كانت تحرسك العناية الالهيه؟ والله تتحول المخاوف كلها الى امان اذا كنت فى ذمة الله فملك الملوك رب الارباب جل وعلا هو من يحفظك ويرعاك تخيل رئيس جموريه يمشى بين حرسه الجمهورى انه يكون واثق تماما لانه يعلم قدراتهم فكيف بمن يحيمه ملك الملوك وجل ربنا عن التشبيه وهى نور لك يوم القيامه يقو الحبيب بشِّر المشَّائينَ في الظُّلَم إلى المساجد بالنور التَّامِّ يوم القيامة
فمَن أدمَنَ واشتاق إلىبيوت الله ، زاد الله له في النور، فيعمُّه النور يوم القيامة، وقد ورد في ذلك: ((فيعطون نورهم على قدْر أعمالهم، فمنهم مَن يعطى نوره مثل الجبل بين يديه، ومنهم مَن يعطى فوق ذلك، ومنهم من يعطى نوره مثل النخلة بيمينه، حتى يكون آخر من يعطى نوره على إبهام قدمه، يضيء مرة، وينطفئ مرة يقول ربنا جل وعلا
يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ
- قال - صلى الله عليه وسلَّم -: ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الصبح والعصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم الله - وهو أعلم - كيف وجدتُم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلُّون، وأتيناهم وهم يصلّون ان صلاة الفجر يا اخى تجلب لك الرزق والوفير وتجعلك من المبشرين بالجنه يقول النبى صلى الله عليه وسلم من صلى البردين دخل الجنه والبردين هما الفجر والعصر
دمتم فى امان الله