انجبت هذة القرية مصطفي باشا النحاس رئيس وزراء مصر قبل ثورة يوليو ود فريد واصل مفتي الجمهورية الاسبق والفنانة القديرة امينة رزق والفنانة سهير المرشدي والفنان القدير عبد المنعم ابراهيم وجلال دويدار الامين العام للمجلس الاعلي للصحافة ويطلق عليها الان القرية الباريسية نظرا لان كثير من ابنائها يعملون في فرنسا تلك القرية التي تقع في محافظة الغربية والتي اصبحت بيوتها اشبة بالقصور بعد ان كانت مبنية بالطوب اللبن ولم يعد فيها فقير او متسول وتم توصيل جميع المرافق والخدمات اليها علي نفقة ابنائها طبعا ورغم فخامة القرية بابنيتها الا انها مفتوحة الابواب دائما لان هناك عندهم في امان والغني بيدي الفقير فعلا مدينة جميلة اوي وليس الحياة وردية هناك فهناك ايضا الكثير من السلبيات مثل الزواج المبكر والاسراف في المال وتجهيزات البنات انها فعلا باريس
|